عادل حمودة: ملفات الأمن القومي لها الأولوية لدى الرئيس القادم بعد انتخابات 2024
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس تحرير الفجر، أن قضايا الأمن القومي المصري المرتبطة بالحدود مع قطاع غزة وإسرائيل وعلاقة مصر بالحدود مع ليبيا والسودان هي الأهم، موضحا أن الرئيس القادم عليه أن يتعامل مع ملفات الأمن القومي بأولوية في التهدئة.
حكمة إدارة الصراعوأشار عادل حمودة، خلال لقائه عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، مساء اليوم الخميس، إلى ضرورة أن تستمر نفس الحكمة في إدارة الصراع على الجبهات الثلاثة بعد التخلص من الإرهاب في سيناء.
وأضاف أن "التخلص من الإرهاب في سيناء عنصر، والإنفاق على البنية الأساسية تمهيدا للتنمية عنصر آخر، حيث مهدنا الأرض بالأمن وكل دعائم القوة الذاتية مثل الطرق ومحطات الكهرباء، أي أننا تجاوزنا ما يمكن وصفه بالمرحلة الصعبة".
عادل حمودة: التصويت في الانتخابات الرئاسية هو تصويت على موقف مصر من التهجير والقضية الفلسطينية عادل حمودة: تصويت المصريين في الخارج بالانتخابات الرئاسية على نمو وتقدم مصر نصيب القطاع الخاصوتابع رئيس تحرير الفجر: "يمكن أن تكون المرحلة القادمة محددة في أكثر من اتجاه، الأول زيادة نصيب القطاع الخاص والاستثمار الأجنبي، الثاني يمكن للدولة أن تتخارج من بعض المشروعات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عادل حمودة غزة مصر ليبيا ملفات الأمن القومي اسرائيل السودان الكهرباء عادل حمودة
إقرأ أيضاً:
بيدرسون: تشكيل حكومة سورية شاملة في آذار المقبل يمكن أن يساعد في رفع العقوبات الغربية
دمشق-سانا
أكد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون، أن الإعلان عن تشكيل حكومة سورية شاملة في آذار المقبل قد يساعد في رفع العقوبات عن سوريا.
وقال بيدرسون في مقابلة مع وكالة” اسوشيتد برس” اليوم: “إن تشكيل حكومة شاملة في سوريا خلال الأسابيع المقبلة سيساعد في تحديد ما إذا كان سيتم رفع العقوبات الغربية مع إعادة بناء البلاد بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، وإن وجود حكومة شاملة جديدة في الـ 1 من آذار المقبل سيساعدنا في رفع العقوبات التي فرضتها الدول الغربية على سوريا أثناء حكم الأسد”.
وأضاف بيدرسون: إنه خلال لقائه الأول برئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع في كانون الأول الماضي، أصر الشرع على أن الحكومة المؤقتة ستبقى لمدة ثلاثة أشهر فقط، رغم أنه أبلغه بأن الجدول الزمني ضيق”.
وأعرب بيدرسون عن قلقه إزاء الفراغ الأمني الذي أعقب حل الجيش وأجهزة الأمن السابقين، مشدداً على ضرورة وضع هيكلية جديدة للدولة بسرعة، وأن يتم عرض فرص عمل أخرى لأولئك الذين باتوا خارج خدمات الجيش وأجهزة الأمن، وألا يشعر الناس بأنهم مستبعدون من مستقبل سوريا.
وحول توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي السورية منذ سقوط النظام البائد في انتهاك لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم عام 1974 مع سوريا والذي زعم الاحتلال أنه سيكون مؤقتاً، قال بيدرسون: ” برأيي لا يوجد حقاً أي حجة لبقاء “الإسرائيليين” والحل بسيط للغاية.. عليهم الانسحاب”.