انطلاق ماراثون الانتخابات الرئاسية في نيوزيلاندا.. وفرنسا تستعد للعرس الديمقراطي بلجنتين
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
بدأ التصويت في الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 بنيوزيلندا، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي سياق متصل، قال خالد شقير مراسل قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة من باريس، إن عدد الجالية المصرية في العاصمة الفرنسية كبيرة، سواء كانوا مقيمين أو دارسين، مشيرًا إلى أنه منذ لحظات وضع أفراد من السفارة المصرية الحواجز، ولافتًا إلى أنه تحد مع السفير علاء يوسف منذ لحظات وأكد أن هناك استعدادات خاصة للتسهيل على المصريين.
وأضاف شقير في جولة المراسلين عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 للمصريين بالخارج ستبدأ في تمام الساعة التاسعة بتوقيت باريس والعاشرة صباحا بتوقيت القاهرة".
وتابع مراسل قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة، أنّ هذا العُرس الانتخابي ليس فقط في مدينة باريس أو للناخبين في باريس ولكن للناخبين في منطقة شمال فرنسا بما فيها مدينة نانت وستراسبورج وليل وغيرها من المدن الشمالية.
وأكد: "في جنوب فرنسا، توجد اللجنة الثانية، وهي لجنة القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية بالجنوب الفرنسي، وتشمل إمارة موناكو ومدن نيس وليون ومونبيلييه وتولوز ومارسيليا، ومن ثم، فإن هذا هو العُرس الانتخابي الذي ينتظره المصريون المقيمون في العاصمة الفرنسية باريس".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التصويت في الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 انتخابات الرئاسة المصرية الانتخابات الرئاسية في مصر انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات المصرية الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسه الانتخابات الرئاسية القادمة انتخابات الرئاسة 2024 الانتخابات انتخابات مصر الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يرتكب مجزرة بحق عدد من العاملين بمؤسسة خيرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال يوسف أبو كويك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من قطاع غزة، إن آخر التطورات تتعلق بالمجزرة الإسرائيلية التي اقترفها جيش الاحتلال، بحق عدد من الإعلاميين والعاملين ضمن مؤسسة خيرية كانت تقدم الخدمات للنازحين والعائدين إلى مخيمات النزوح في منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وأضاف أبو كويك، أن جيش الاحتلال زعم استهدافه عددًا من المسلحين الذين استخدموا طائرات الدرون، وشكلت خطرًا على الجيش حسبما قال البيان، وأن طائرة استطلاع تابعة للجيش قامت بتعقب هؤلاء المسلحين واستهدافهم، لكن الوقائع على الأرض تقول إن من جرى استهدافهم هم 3 من الإعلاميين، أحدهم كان مالك للطائرة الدرون التي توثق العمل الخيري لأحد المؤسسات.
وتابع: «الاحتلال قتل المصور بداية، ومن ثم تعقب السيارة التي استقلها بقية فريق العمل، وقام باستهداف السيارة مرة أخرى ما أدى لاستشهاد 9 فلسطينيين وصلوا جميعًا إلى المستشفى الأندونيسي شمال قطاع غزة، حسب المصادر الطبية الفلسطينية، إلى جانب ذلك قامت طواقم الدفاع المدنى بانتشال جريح أُطلق عليه النار في منطقة تل السلطان الواقعة في الجنوب الغربي لمدينة رفح».