لقاء بين وزيري البيئة التركي والشؤون البلدية السعودي
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لقاء بين وزيري البيئة التركي والشؤون البلدية السعودي، تمت عقد اجتماع بين وزير البيئة والتخطيط العمراني والتغير المناخي التركي، محمد أوز حسكي، ووزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان السعودي ماجد .،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لقاء بين وزيري البيئة التركي والشؤون البلدية السعودي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تمت عقد اجتماع بين وزير البيئة والتخطيط العمراني والتغير المناخي التركي، محمد أوز حسكي، ووزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان السعودي ماجد الحقيل، في العاصمة أنقرة يوم الثلاثاء.
وأعرب أوز حسكي في تغريدة على تويتر عن اللقاء، حيث قال: “تقينا بالسيد ماجد الحقيل والوفد المرافق له في وزارتنا، وأجرينا مشاورات حول أعمالنا المشتركة”.
وأضاف أوز حسكي: “ناقشنا المشاريع التي سنقوم بتطويرها بين بلدينا في مسائل متعلقة بمجالات عمل وزاراتنا. أعتقد أن تعاوننا سيكون مفيدًا لكلا البلدين. أود أن أشكر نظيري العزيز على زيارته”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«تنمية المجتمع» تنظم عرساً جماعياً لعدد من أبناء الوطن
تحت رعاية صاحب السموّ الشيخ سعود بن راشد المعلّا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، نظمت وزارة تنمية المجتمع عرساً جماعياً، لعدد من أبناء الإمارات، في إطار التزامها بترسيخ ثقافة الأعراس الجماعية، وخفض كلف الزواج.
أقيم العرس بمركز «سعادة المتعاملين» التابع للوزارة في إمارة أم القيوين، بحضور الشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلّا، رئيس دائرة السياحة والآثار، والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلّا، المستشار الخاص لصاحب السموّ حاكم أم القيوين، وعدد من المسؤولين والمدعوّين وذوي العرسان وأصدقائهم، وبمشاركة الفرق الشعبية.
وأكد الشيخ ماجد بن سعود، دور الأعراس الجماعية بوصفها مبادرة مجتمعية تسهم في تعزيز قيم التلاحم والتكافل، وخلق مجتمع أكثر تماسكاً واستقراراً.
وهنّأ العرسان بهذه المناسبة السعيدة، متمنياً لهم حياة ملؤها الخير والاستقرار. وأشاد بجهود اللجنة المنظمة للمناسبة.
يأتي تنظيم «وزارة تنمية المجتمع» للأعراس الجماعية سنوياً بوصفها خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار والسعادة الأسرية، وفي إطار حرصها على تحفيز مشاركة الشباب والنساء، كونها نهجاً متوارثاً ومتجذراً في المجتمع الإماراتي ونظراً لدورها المباشر في دعم انسجام وتلاحم المجتمع وتجسيد صورة التكاتف والتعاون على مستوى الوطن. (وام)