شارك وفد من حزب مصر أكتوبر،  مساء اليوم، في مؤتمر "صوت غزة.. من الإسماعيلية"، الذي ينظمه مجلس القبائل والعائلات المصرية، بمشاركة حزب مستقبل وطن، وتنسيقية شباب الأحزاب، وعدد من قيادات الكيانات والقوى السياسية، ولفيف من القيادات التنفيذية والإعلاميين.

 

ومن الوفد المشارك في المؤتمر، الدكتور أحمد خالد مساعد رئيس الحزب لشئون التخطيط والسياسات، والدكتور محمد عزت مساعد رئيس الحزب لشئون التطوير والعلميات بالحزب، والدكتور أحمد قطب، مساعد رئيس الحزب لشئون العلاقات الدولية بالحزب، والدكتور محمد هدهد، مساعد أمين التنظيم للحزب، والدكتور عماد عطية، أمين أمانة التضامن الاجتماعي والتأمينات الإجتماعية.

وأكد الوفد على أن الدولة المصرية قدمت الكثير في ملف دعم القضية الفلسطينية، ولعل آخره نجاح الوساطة المصرية القطرية في تمديد الهدنة بقطاع غزة لمدة يومين إضافيين بعد اتفاق بين حماس وإسرائيل.

 

وأشار الوفد إلى أن موقف الدولة المصرية واضح وثابت ولن يتغير تجاه القضية الفلسطينية ودعم الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن القيادة السياسية تحرص دائما على دعم القضية الفلسطينية في جميع المحافل والمؤتمرات الدولية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حزب مصر أكتوبر صوت غزة الاسماعيلية مجلس القبائل والعائلات المصرية حزب مستقبل وطن

إقرأ أيضاً:

أحملك مسؤولية تدمير حزب الوفد.. فؤاد بدراوي يجدد معركته مع عبدالسند يمامة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدر فؤاد بدراوي عضو الهيئة العليا لحزب الوفد، بيانًا بشأن الأحداث الأخيرة التي تحدث داخل بيت الأمة والمتعلقة بكشوفات اسماء الجمعية العمومية.

وجاء نص البيان: "لقد بدأنا سوياً معركة الحفاظ على هوية حزب الوفد دون حساباتٍ مُعقدة ،ودون بحث عن مصلحةٍ خاصة أو مكسبٍ زائل، ولذلك لم نهتز بتهديد أو تلويح بعقاب لأن الهدف كان أسمى من أشخاصنا وأبقى من أنفسنا .. لقد كان الهدف صالح الوطن وصالح الوفد!!".

وتابع البيان: “نعم لم يكن الهدف وفدياً فقط بل كان وطنياً مخلصاً لأن الحفاظ على حزب الوفد بهويته ومكوناته وأشخاصه المؤمنين بأفكاره هو الحاجز المنيع وخط الدفاع الأول عن وطنٍ لايستحق أن يكون حزبه الأقدم بلا هوية أو أن تكون جمعيته العمومية من أشخاص مجهولي المصدر لانعرف من هم ولاكيف سيتم استخدامهم..بل أزيد”.

 وأقول: “الوفد سيبقى مؤمناً بفكرة(الدولة الوطنية) شاء من شاء وأبى من أبى..ومن لايُدرك ماهو حزب الوفد بتاريخه وتراثه ونضاله فليبحث له عن مكان آخر يمارس فيه مؤامراته ومناوراته ويبث فيه سمومه وأفكاره المناوئة لفكرة (الدولة الوطنية) وليبحث له عن تنظيم يعمل تحت الأرض يمارس فيه استبداده لان الوفد ليس هو المكان المناسب للعمل السري!!”.

واستكمل: “زملائي.. إن ماحدث في سوريا التي ارتدى فيها جنود الميليشيات الإرهابية المسلحة حُلة الديمقراطية المفاجئة، يجعلنا نفتح عيوننا ونركز آذاننا ونفتح عقولنا لمراقبة أى محاولة لتغيير هوية مؤسساتنا السياسية الوطنية وفي مقدمتها (الوفد) فهو حزب الوطنية المصرية الذي يؤمن بالشفافية منهاجاً وبالوضوح طريقاً..فقياداته معروفون وأعضائه معلومون وتنظيماته لايمكن أبداً أن تُعد بليل أو أن تُجهز من وراء ستار أو تُطبخ تشكيلاته من وراء ظهر شبابه وكوادره وقياداته الذين أنفقوا أعمارهم داخل بيت الأمة.. فالوفديون هم الوفد والوفد هو الوفديين!!”.

أيها الوفديون الأحرار..

لقد بدأت مسيرتنا من طنطا وبورسعيد مع أبناء هذا الحزب العريق من أجل تحقيق هدفٍ لن نتراجع عنه وهو (تحصين) الهيئة الوفدية(الجمعية العمومية) من أي تغيير بالحذف أو الإضافة،أما القول بأن التغيير يمكن أن يتم لأسباب موضوعية مثل الوفاة أو الفصل أو الإستقالة فهو مردود عليه بأن الحذف لهذه الأسباب هو إجراء طبيعي ،وهو إجراء لايُلزم بإضافة بديل،كما أنه لايستحق كل هذه المناورات التي تمت عبر الأسابيع الماضية لإضافة مايوازي 20% من مكون الجمعية العمومية وحذف مايساويها في المقابل كمرحلة أولى تمهيداً للإطاحة بكل من ينطق لسانه وقلبه ويقول ( أنا وفدي)!!

زملائي.. لقد قام رئيس الحزب يوم السبت الماضي 21-12-2024 بنشر الجمعية العمومية التي انتخبت الهيئة العليا يوم 28-10-2022 في المركز الإعلامي والبوابة الإلكترونية ثم أردف - في اليوم التالي - قرار النشر بقرار آخر مضمونه (عرض الجمعية العمومية على المكتب التنفيذي)

 ولذلك فإنني اقول له: المكتب التنفيذي ليس من مهامه الموافقة على تمديد جمعية عمومية قائمة بالفعل،ولكنه يختص فقط بمناقشة اللجان الجديدة،وبما أن هذه الجمعية قائمة منذ انتخاب الهيئة العليا بتاريخ 28-10-2022 فإن ولاية المكتب عليها تنقضي حال استمرار الجمعية العمومية، وعبورها لوقت الريبة - الحالي - ولذلك ومنعاً للفتنة ودرءاً للشبهات أدعو زملائي أعضاء المكتب التنفيذي بعدم السقوط في دائرة تحدي الوفديين الذين اجتمعوا على رفض المحاولات الفردية لتغيير الجمعية العمومية).

ورسالتي الأخيرة للسيد رئيس الحزب: دورك كما قلت في تصريح لك منذ أيام هو الحفاظ على استقرار الحزب.. وأنا أحملك شخصياً مسئولية تدمير الوفد واهتزاز استقراره إذا تمسكت بتغيير الجمعية العمومية التي تمثل هوية الوفد..وبما أنك قمت بنشر أسماء هذه الجمعية فإننا نعتبر  ماقمت بنشره وثيقة رسمية تؤكد استمرار الجمعية العمومية للحزب (المعروفة بجمعية 28-10-2022)  مع تحصينها دون المساس بها، مع التمسك بحق كل أعضاءالهيئة الوفدية بالمحافظات - مستقبلاً - في حذف أي إسم تمت إضافته للكشوف بعد مضاهاتها بالكشوف التي في حوذة كل المرشحين لانتخابات الهيئة العليا الأخيرة لأنها إضافة باطلة لم تُدمغ بإرادة وفدية.

السيد رئيس الحزب: الجمعية العمومية لحزب الوفد هي الجمعية الناخبة يوم 28-10-2022 ولانعترف بسواها.

مقالات مشابهة

  • رئيس المصرية للاتصالات ينعى والدة النائب أحمد بدوى
  • حزب مصر أكتوبر يدين اقتحام وزير الأمن الإسرائيلي للمسجد الأقصى
  • رئيس أزهر سوهاج يشارك في اجتماع رئيس قطاع المعاهد عبر تقنية الفيديو
  • بلال الدوي: موقف مصر مشرف تجاه التعامل مع القضية الفلسطينية
  • خبير دولي: القضية الفلسطينية لم تغب لحظة عن أجندة السياسة الخارجية المصرية
  • كاتب صحفي: موقف الدولة مشرف تجاه التعامل مع القضية الفلسطينية
  • وزير الدولة لشئون الشباب الإماراتي يتفقد وكالة الفضاء المصرية ويشيد بالتعاون العلمي بين البلدين
  • حفل زفاف جماعي لـ 21 عروسة بأقدم ميادين الإسماعيلية.. صور
  • تونس: نشيد بجهود القيادة السياسية المصرية في دعم القضية الفلسطينية
  • أحملك مسؤولية تدمير حزب الوفد.. فؤاد بدراوي يجدد معركته مع عبدالسند يمامة