أخبار ليبيا 24 – خاص 

أكد مصدر مسؤول في ميناء الحريقة النفطي في طبرق، اليوم الخميس، أن الناقلة النفطية (مارلين سانتوريني) رست اليوم على رصيف الميناء. 

وأضاف المصدر في تصريح لـ”أخبارليبيا24″ أن الناقلة ستشحن مليون برميل من النفط الخام في طريقها إلى الصين. 

وأشار المصدر إلى أن هذه الناقلة هي الناقلة السابعة في شهر نوفمبر والأخيرة، لافتاً إلى أن الناقلة تحمل علم جزر المرشال وقادمة من اليونان.

 

وأوضح أن الإنتاج المستلم اليوم من حقلي مسلة والسرير قد بلغ 210 ألف برميل عبر أنبوب بطول 513 كيلو متر وقطر 34 بوصة. 

وأفاد المصدر أن ميناء الحريقة سجل رقمًا قياسيًا هذا العام بتصدير سبعة مليون برميل خلال شهر نوفمبر وهذا الرقم لم يسجل في الشهور السابقة. 

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

أوبك تقاضي وزيرا عراقيا بسبب خروقات نفطية.. ما علاقة كردستان؟

الاقتصاد نيوز - بغداد

بين عضو اللجنة المالية النيابية، مصطفى الكرعاوي، إن منظمة أوبك رفعت دعوى قضائية ضد وزير النفط العراقي نتيجة خرق العراق لحصته المقررة، وألقى باللوم على صادرات الإقليم.

وقال الكرعاوي، في حديث متلفز تابعته "الاقتصاد نيوز"، إن "إقليم كردستان لم يسلم 400 ألف برميل المتفق عليها، حتى بعد مد وزارة النفط لأنابيب نقل إلى مصافي الوسط والجنوب، بعد توقف التصدير عبر جيهان، وما تم تسليمه خلال السنتين الماضيتين لم يتجاوز 120 ألف برميل يومياً في المعدل، وشابتها فترات توقف للإنتاج بحجة ارتفاع كلف الاستخراج".

وأضاف: "كان من المفترض أن يكون هناك اجتماع لتحديد كلف الاستخراج في إقليم كردستان، ولكن تبين أن وزارة النفط الاتحادية لا تملك أي نسخ من عقود الشراكة المبرمة مع الشركات العاملة في الإقليم، فضلاً عن عدم تزويدها ببيانات الاستخراج الحقيقية، فبعض المعلومات تشير إلى أن الإقليم ينتج حوالي 750 ألف برميل يومياً".

ورأى الكرعاوي: "كحل وسط، تم اعتماد الـ 400 ألف برميل كمعدل استخراج واجب التسليم إلى بغداد، بكلفة 7 دولارات للبرميل الواحد، عدا كلفة النقل، وصوت الجميع على ذلك ضمن الموازنة وصارت قانوناً ملزماً للطرفين، لكن حكومة الإقليم لم تلتزم بذلك، كما لم تتخذ الحكومة الاتحادية أي إجراءات حيال".

واشار الى، ان "أوبك أقامت دعوى قضائية ضد وزير النفط العراقي بسبب عمليات التصدير التي تقوم بها حكومة الإقليم خارج إطار المعدل المخصص لصادرات سومو، والتي تصل إلى نحو 260 ألف برميل يومياً، لأن أوبك تنظر للعراق كدولة واحدة، ولا شأن لها بالخلافات بين المركز والإقليم، واعتبرت العراق دولة مهربة للنفط".

وبين، أن "إقليم كردستان طرح صيغة تفاوضية جديدة لتعديل المادة 12 من الموازنة الخاصة بتسليم الإنتاج النفطي، حيث اقترحوا التعاقد مع شركة استشارية خلال 60 يوماً لتحديد كلف الإنتاج في كل حقل نفطي ومن ثم تحديدها بصيغة نهائية وتثبيتها في الموازنة، وبحال لم يتم الاتفاق على شركة استشارية، يلجأ الطرفان إلى رئيس الوزراء لاختيار الشركة بنفسه، ولكن مقررات الشركة ستكون غير ملزمة وربما يرفضها الإقليم نفسه فيما لو جاءت تقديرات كلف الاستخراج متدنية قياساً بما هو معمول به اليوم في الإقليم.

وأكد، أن "إقليم كردستان يرفض تسليم بيانات التعاقدات النفطية للحكومة المركزية، ويتحجج بوجود بند يفرض السرية على هذه التعاقدات".

مقالات مشابهة

  • اتهامات باقتطاع 670 دولاراً لكل ناقلة وقود تدخل حدود السليمانية
  • جدول مباريات اليوم الأحد 17 نوفمبر 2024 والقنوات الناقلة
  • أبرزها إنجلترا ضد إيرلندا.. مواعيد مباريات اليوم الأحد 17 نوفمبر 2024
  • سعر برميل النفط الكويتي ينخفض 69 ليبلغ 71.73 دولار
  • جدول مباريات اليوم السبت 16 نوفمبر 2024 والقنوات الناقلة
  • مواعيد مباريات دوري الأمم الأوروبية اليوم والقنوات الناقلة
  • آل غور لـ "يورونيوز": تسليم رئاسة مؤتمر المناخ لدول نفطية يُعد "سخافة" ويستدعي الإصلاح
  • الرئيس الصيني يفتتح ميناء تشانكاي… أوّل ميناء ممول من الصين في أمريكا الجنوبية
  • أوبك تقاضي وزيرا عراقيا بسبب خروقات نفطية.. ما علاقة كردستان؟
  • رئيس الصين يصل إلى بيرو لحضور قمة أبيك وافتتاح ميناء عملاق