اكتشاف نظام من 6 كواكب خارج المجموعة الشمسة.. يبعد 100 سنة ضوئية
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
تمكن علماء من رصد نظام مؤلّف من ستة كواكب خارج المجموعة الشمسية تدور بوتيرة منتظمة جداً حول نجمها، ما يشكّل اكتشافاً مهماً لفهم تكوين النظام الشمسي الذي نعيش فيه، وفق دراسة نشرت الأربعاء.
وتدور الكواكب الستة حول "اتش دي 110067"، وهو نجم ساطع يقع على بعد حوالى مئة سنة ضوئية من نظامنا الشمسي في كوكبة الهلبة، ويمكن رؤيته من نصف الكرة الشمالي للأرض.
وقال أحد المعدّين الرئيسيين للدراسة المنشورة في مجلة "نيتشر" أدريان ليليو من جامعة جنيف، إلى أنّ ما اكتُشف نظام مدمج جداً ويتناسب مع مدار عطارد، الكوكب الأقرب إلى الشمس، وفق حديثه إلى وكالة "فرانس برس".
وكلّ هذه الكواكب ساخنة ويتراوح قطرها بين حجم قطر الأرض وقطر نبتون. أما مكوّناتها فشبيهة بمكوّنات نبتون. ويقول عالم الفيزياء الفلكية إنها "جسم صخري مغطى بغلاف سميك من الغاز".
ويقول علماء الفلك إنهم يعتقدون أن جميع الأنظمة الشمسية كانت تتحرك بنفس الآلية عندما تشكلت لأول مرة، لكن القليل منها فقط ما زال يتحرك بنفس الآلية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم النظام الشمسي كوكبة الفلكية كوكب النظام الشمسي الفلك حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
علماء صينيون يطورون "الكلاشينيكوف الطائر"
طور علماء صينيون بندقية آلية مصممة خصيصا لتعمل مع الطائرات من دون طيار، مما يمثل خطوة كبيرة نحو تطوير تقنيات "الحرب المسيّرة"، بحسب موقع "ساوث تشاينا مورنينغ بوست".
وتقدم البندقية الجديدة، التي طورها فريق علمي بقيادة البروفيسور ليو بنغجان من كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية في جامعة شمال الصين، حلا لتحديات كانت تواجه الأفكار السابقة.
وتستخدم البندقية ذخيرة عيار 7.62 ملم الخاصة ببندقية "كلاشينكوف" الشهيرة، وتصل سرعة رصاصتها إلى 900 متر في الثانية.
لكن الميزة الرئيسية لهذا السلاح هي ارتداده شبه المعدوم، حيث يصف العلماء قوة الارتداد بأنها "خفيفة جدا، لدرجة تشبه النقر على لوحة مفاتيح الكمبيوتر".
ويعني هذا التطور أن أي طائرة مسيّرة، أو حتى روبوت صغير، يمكنه استخدام هذا السلاح وإطلاق النار بكل سهولة، وفقا للعلماء الذين عملوا على المشروع.
وتقتصر المسيّرات الصغيرة حاليا على إسقاط القنابل اليدوية أو القذائف، بسبب صعوبة التعامل مع ارتداد المدافع الرشاشة، مما يضعف دقة إطلاق النار ويقلل من الفعالية.
لكن الفريق الابتكار الجديد اكتشف أن فتحة في الجزء الخلفي من ماسورة البندقية تساعد في تصريف موجة الارتداد الناتجة عن انفجار البارود.
وللحفاظ على سرعة الرصاصة عند الإطلاق، صمم ليو وزملاؤه رصاصة جديدة عالية القوة، مزودة برقاقة حث كهرومغناطيسي.