مؤتمر حاشد لـ«مصر الحديثة» بالمنوفية لدعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
نظم حزب مصر الحديثة في محافظة المنوفية، مؤتمراً جماهيرياً حاشدا لدعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، لفترة رئاسية جديدة، بحضور عدد كبير من المسؤولين والسياسيين، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وأعضاء الوحدات الحزبية على مستوى حزب مصر الحديثة في المراكز والمدن.
وأكد محمود شتلة أمين حزب مصر الحديثة في المنوفية، أن الحزب نظم مؤتمرا اليوم للتأكيد على دعم المرشح عبدالفتاح السيسي، مشيراً إلى أن الدعم نابع من الإنجازات الكبيرة التي حققها السيسي في فترة تولية المسؤولية التي من بينها التطور الهائل في البنية التحتية، والمشروعات القومية، وحياة كريمة.
وأضاف أمين حزب مصر الحديثة في المنوفية، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن دعم المرشح عبدالفتاح السيسي نابع مما شاهده المصريون من إنجازات في مختلف المجالات، فلا نجد مجال إلا واقتحمه الرئيس السيسي وحقق فيه إنجازات كبيرة.
وقالت ندية عتمان أمين المرأة في حزب مصر الحديثة، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن الرئيس السيسي كان أقوى الداعمين للمرأة التي أصبحت تتقلد كافة المناصب القيادية المختلفة من منصب وزير وصولا إلى كافة المناصب في كافة الجهات المختلفة، مؤكدة أن المرأة في كل المحافظات كانت من أقوى الداعمين لاستمرار ودعم الرئيس السيسي في كل قراراته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية دعم المرشح عبدالفتاح السيسي حزب مصر الحديثة حزب مصر الحدیثة فی عبدالفتاح السیسی الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
«مؤتمر بروكسل» يجمع على دعم سوريا وتركيا تتحضّر لدعم الجيش
أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع “بروكسل” حول سوريا، أن “الاتحاد الأوروبي يراقب عن كثب رد فعل الإدارة السورية الجديدة على العنف في الساحل السوري، وكيف ستتم محاسبة المسؤولين عنه”.
وقالت كالاس: “نراقب عن كثب شديد كل القرارات التي ستتخذها الإدارة السورية الجديدة، وكيف ستكون ردة فعلهم وكيف سيحاكمون الذين قاموا بارتكاب العنف والمجزرة في المناطق الساحلية”.
وأضافت: “أظن أن رؤية هذا مهم جدا، وأيضا ما هي الخطوات التي سيتخذونها من جانبهم”.
وأوضحت كالاس، “أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي وافقوا عقب الاجتماع في بروكسل على عدم وقف عملية رفع العقوبات عن سوريا على الرغم من تصاعد العنف الذي أودى بحياة مئات المدنيين في الساحل السوري”.
وقالت كالاس: “إذا أردنا منع المزيد من العنف، فعلينا أن نمنح الشعب السوري الأمل، ومن خلال منح الناس الأمل، كما تعلمون، نوفر لهم أيضًا إمكانية الوصول إلى الخدمات المصرفية، هذا يعني أنه يمكن دفع الرواتب، وبالتالي يمكن للشركات الاستثمار في تنمية البلاد، ولهذا السبب، نواصل حاليًا خطتنا لتخفيف العقوبات، ولكننا بالطبع نراقب عن كثب الإجراءات التي تتخذها سوريا، والقيادة الجديدة”.
تركيا تخطط لإعادة هيكلة الجيش السوري الجديد
في السياق، أفادت وسائل إعلام تركية، “أن أنقرة ستسهم في إعادة هيكلة الجيش السوري وتزويده بمعدات حديثة”، مشيرة إلى “احتمال تعيين ضابط تركي مستشارًا عسكريًا في دمشق”.
ونقلت صحيفة حرييت التركية، أنه “في إطار التعاون العسكري مع سوريا، ستسهم تركيا في إعادة هيكلة الجيش السوري، بالإضافة إلى تزويده بمعدات حديثة من الصناعات الدفاعية لتعزيز قدراته”.
وتابعت أنه “سيتم تعيين أحد الضباط الأتراك مستشارًا عسكريًا للجيش السوري، بينما بدأ الملحق العسكري التركي بالفعل في أداء مهامه”، مضيفة أنه “من المقرر أن يتوجه وفد عسكري إلى سوريا للمرة الثانية خلال الأيام المقبلة”.