قال عمرو برهومة المسؤول عن القطاع المالي في شركة «مرسيدس بنز» في كوريا، أنه يعمل في الشركة منذ نحو 19 عامًا، مشيرًا إلى أنه تخرج في كلية تجارة إنجليزي جامعة القاهرة عام 2003، وبعد ذلك بحوالي 9 أشهر التحق بالشركة كمحاسب، وبعد 5 سنوات، تم ترقيته مديرًا للحسابات فى مكتبها، وكان وقتها أصغر مدير بها، حيث كان يبلغ من العمر 27 عامًا.

مسؤول عن الشرق الأوسط

أضاف خلال لقائه ببرنامج «لوغاريتم»، مع الإعلامي أحمد فايق على قناة «DMC»، قائلًا: «بعد ذلك تواصلوا معي من مكتب دبي، وهو مكتب أقليمي مسؤول عن الشرق الأوسط، ومسؤولين عن 13 بلد، وهي مسؤولية أكبر في عام 2011، وقالوا لي تحب تيجي هنا كمدير حسابات في دبي، ولم أتردد، وقلت أكيد دي فرصة».

وتابع: «الحمد لله، قبلوني، وروحت دبي، وفي عام 2013 تم فتح فرصة، وساعتها قدرت أروح على قسم المبيعات، وبقيت رئيس إدارة المبيعات، وقعدت حوالي سنتين، وأدوني فرصة أشتغل مع رئيس الشركة على إعادة هندسة العمليات للشركة كلها، وفى 2015، روحت ألمانيا عملت مقابلة مع رئيس المالية واتقبلت، وقعدت 5 سنوات في دبي، وبعدها تواصلوا معايا من ألمانيا فى 2020، وعرضوا على إدارة الرقابة المالية فى كوريا الجنوبية، ووافقت».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أحمد فايق لوغاريتم

إقرأ أيضاً:

حرب غزة.. حكومة الاحتلال تمنح فرصة جديدة للمفاوضات وسط خلافات داخلية

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلية، قررت منح المفاوضات فرصة إضافية قبل اتخاذ قرار بتوسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، في وقت تتصاعد فيه الضغوط داخل الكابينت للمضي نحو مرحلة أكثر عنفاً من القتال.

ترامب يدخل على خط الوساطة.. وإسرائيل تعرقل هدنة غزةأكسيوس: ترامب ونتنياهو ناقشا هاتفياً وقف إطلاق النار في غزة واتفاق الأسرىأكسيوس: ترامب ناقش مع نتنياهو وقف إطلاق النار في غزة وصفقة المحتجزينحصيلة مرعبة في غزة.. أكثر من 168 ألف ضحية بين شهيد وجريح منذ بدء العدوان

وبحسب التقارير، فإن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو شدد خلال اجتماع عُقد في مايو 2024 على ضرورة تجنب إدارة القطاع عسكرياً بشكل مباشر، وطلب من مساعديه إبقاء هذا التوجه سراً عن وزيري الحكومة المتشددين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن جفير، اللذين يقودان المطالبات بتوسيع العمليات العسكرية والدخول في ما يُوصف بـ"مرحلة الحسم".

وفي السياق نفسه، أوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال مشاورات أجريت في مايو أن أي إدارة عسكرية مباشرة لغزة ستتطلب نشر ما بين أربع إلى خمس فرق عسكرية بشكل دائم، ما يضيف أعباءً لوجستية واستراتيجية كبيرة على المؤسسة الأمنية.

ورغم ضغط بعض الوزراء داخل المجلس الوزاري المصغر، وعلى رأسهم سموتريتش، لتحديد موعد نهائي للعودة للقتال، يصر نتنياهو ووزير الخارجية يسرائيل كاتس على تقديم صورة بأن هناك محاولات جادة لاستنفاد فرص التوصل إلى صفقة تبادل أو تهدئة، على الرغم من التباينات العميقة داخل الحكومة.

ومن المقرر أن ينعقد مجلس الوزراء السياسي والأمني في وقت لاحق اليوم لمناقشة مستقبل العمليات العسكرية في القطاع، وسط حالة من الترقب الحذر داخلياً وخارجياً بشأن الاتجاه الذي ستسلكه إسرائيل في المرحلة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • مسؤول: الزراعة التصديرية لا تستهلك سوى 5% من مياه الري بالمغرب
  • استحداث منصب نائب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية على جدول أعمال المجلس المركزي .. تحرك مفاجئ وجدل واسع
  • 300 وظيفة مالية ومصرفية بمعرض «إثراء» في العين
  • مسؤول طبي في غزة: أطفال القطاع في أشد مراحل سوء التغذية
  • ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تطالب إسرائيل بإنهاء حظر دخول المساعدات إلى غزة
  • هذه الشخصيات مرشحة لمنصب نائب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية (صور)
  • حرب غزة.. حكومة الاحتلال تمنح فرصة جديدة للمفاوضات وسط خلافات داخلية
  • تفقد توسعة إدارة المبيعات وخدمات العملاء بفرع مؤسسة الاتصالات في البيضاء
  • تعاون مصري تونسي فى مجالات البيئة وتدوير المخلفات الزراعية
  • وزارة النقل توفر 6 وظائف شاغرة