“نخبة الخيول” العالمية تتنافس على جوهرة “تاج زايد” في أبوظبي
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أكدت لارا صوايا المدير التنفيذي لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، أن كوكبة ونخبة الخيول العالمية تتنافس على مضمار أبوظبي الأحد المقبل للفوز بالنسخة التاسعة لكأس جوهرة “تاج الشيخ زايد”، برعاية مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة.
وأوضحت أن جمهور وعشاق السباقات على موعد مع فعاليات مهمة، على مضمار العين اليوم الجمعة لمتابعة مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، ثم سباق سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للقدرة لفئة السيدات للإسطبلات الخاصة غدا السبت في قرية الإمارات العالمية للقدرة، وصولاً إلى فعاليات الأحد المقبل على مضمار نادي أبوظبي للفروسية التي تتضمن سباق جوهرة “تاج الشيخ زايد”.
وقالت إن المشاركة الكبيرة من الخبراء والمختصين والباحثين في النسخة ال 13 من الملتقى العالمي لخيول السباق العربية، بفندق “دوست ثاني” بأبوظبي، تؤكد أهدافه الاستراتيجية والتطويرية، وبحث أفضل الممارسات التي تقود العالم إلى الواقع الأفضل خلال السنوات القادمة.
وأضافت: ” كل التقدير والشكر إلى إدارة مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، وإلى الرعاة وشركاء النجاح، على جهودهم الملموسة في دعم ترتيبات استضافة الملتقى، وتواجد الملاك والمدربين والمهتمين بالسباقات، ومواكبة الجهود التي تقودها دولة الإمارات لتطوير الخيول العربية الأصيلة”. وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
دعت إلى التفكير في سبل جديدة.. “الصحة العالمية” تحذر من مخاطر أدوية إنقاص الوزن
جددت منظمة الصحة العالمية قلقها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن، وقالت إنه في حال عدم استعداد الأنظمة الصحية بشكل صحيح قد تؤدي الأدوية إلى تشتيت جهود الاستجابة لأزمة السمنة العالمية، مما يعرض الناس للخطر، ويطغى على تدابير أخرى لتحسين الصحة.
وقال نخبة من خبراء المنظمة إن الأدوية الجديدة قادرة على إحداث تغيير كبير، لكنها لن تكون كافية لمعالجة أزمة السمنة، ودعوا إلى التفكير في سبل جديدة لدفع الأطباء والحكومات وشركات صناعة الأدوية والجمهور نحو اعتبار الحالة مرضًا مزمنًا، يحتاج إلى مزيد من الدراسة لإيجاد أفضل طرق الوقاية منه وعلاجه.
وأشاروا إلى أنه في حين توجد أدلة جيدة على فاعلية السياسات التي تهدف إلى اتباع أنظمة غذائية صحية، وممارسة نشاط بدني منتظم، إلا أنها فشلت حتى الآن في علاج السمنة، والجمع بين التمارين والأدوية الجديدة يمكن أن يُحدث تغييرًا.
وأوردوا معلومة مهمة، تتمثل في أن أكثر من مليار شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من السمنة، وأن عام 2019 وحده شهد خمسة ملايين حالة وفاة مرتبطة بالسمنة، مما جعل هذا المرض الأكثر شيوعًا في العالم كله تقريبًا.