اللواء صفوت الديب: الذخيرة الإسرائيلية نفذت ولا تمتلك إلا الدعم الأمريكي
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
قال اللواء دكتور صفوت الديب مدير أكاديمية ناصر العسكرية العليا الأسبق، إن وجود الفلسطينيين في شمال غزة هو حائط الصد أمام العدوان الإسرائيلي، لافتاً إلى أن القنابل التي ألقيت على غزة تعادل 2 قنبلة نووية.
وأضاف صفوت الديب، خلال استضافته في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" تقديم الإعلامي" مصطفى بكري"، أن الذخيرة الإسرائيلية نفذت وإسرائيل تستخدم الذخيرة المقدمة من أمريكا على الرغم من ذلك إلا أن الإقتصاد الإسرائيلي في وضع صعب، موضحاً أن إسرائيل تكبدت خسائر إقتصادية كبيرة نتيجة العدوان على غزة.
وأوضح أن الولايات المتحدة الأمريكية تفضل مصلحة إسرائيل على مصلحة المواطن الأمريكي ولو توقفت الإمدادات العسكرية الأمريكية لإسرائيل لتوقفت الحرب على الفور، مشيراً إلى أنه لا بد من تحرك دولي عاجل لوقف الحرب على غزة فوراً.
اللواء صفوت الديب: حماس أسرت قادة إسرائيليين بملابس النوم
رسالة أسير إسرائيلي إلى نتنياهو: قتلت زوجتي وطفليَّ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل القضية الفلسطينية الولايات المتحدة أمريكا الشعب الفلسطيني حماس الأسلحة النارية والذخائر الحرب على غزة أسرى إسرائيل لدى حماس أسلحة حماس الذخائر المواطن الأمريكي صفوت الدیب
إقرأ أيضاً:
حماس: حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة تتجاوز 12 ألف شهيدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت حركة حماس، أن حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قد تجاوزت 12 ألف شهيدة فلسطينية، بالإضافة إلى آلاف الجرحى والمعتقلين، بينما يعاني مئات الآلاف من المدنيين من النزوح جراء استمرار العدوان الوحشي.
وأشارت الحركة إلى أن ما يحدث في غزة يعتبر "وصمة عار على جبين البشرية"، مؤكدًا أن الصمت الدولي حيال هذه الجرائم يعد بمثابة مشاركة في الانتهاكات المروعة التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.
وفيما يتعلق بقضية الأسيرات الفلسطينيات، أكدت حماس أن سجون الاحتلال الإسرائيلي تشهد تزايدًا ملحوظًا في حالات التعذيب النفسي والجسدي بحق الأسيرات، معتبرة أن هذه الانتهاكات تشكل خرقًا صارخًا لجميع الأعراف والمواثيق الدولية التي تضمن حماية الأسرى.
كما أدانت الحركة ازدواجية المعايير التي تنتهجها الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية في تعاطيها مع قضايا الأسرى الفلسطينيين، مشيرة إلى أن هذا الموقف لا يعكس التزامًا حقيقيًا بحقوق الإنسان وحقوق الأسرى.