موقع 24:
2025-05-02@09:05:54 GMT

الأردن يعلن إنزال مساعدات طبية جديدة إلى غزة

تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT

الأردن يعلن إنزال مساعدات طبية جديدة إلى غزة

قال الجيش الأردني، إن طائرة تابعة لسلاح الجو قامت الخميس بإنزال مساعدات إغاثية وعلاجية عاجلة للمرة الثالثة بواسطة مظلات للمستشفى الميداني الأردني في غزة.

وقال الجيش الأردني في بيان على لسان مصدر عسكري إن "الخطوة تأتي استمراراً لجهود المملكة بالوقوف بجانب الأشقاء في ظل الحرب على قطاع غزة، لتعزيز وتطوير إمكانيات المستشفى وزيادة قدرة الكوادر الطبية في تقديم خدمات صحية وعلاجية للتخفيف عن الجرحى والمصابين ضمن الظروف الصعبة التي يمرون بها".

عاهل #الأردن يرفض عرقلة إسرائيل لدخول المساعدات إلى غزة https://t.co/5cCYyUXy7P

— 24.ae (@20fourMedia) November 30, 2023 ونفذ الجيش الأردني في وقت سابق عمليتي إنزال مساعدات للمستشفى.
وتعرض محيط المستشفى الميداني الأردني في وقت سابق لقصف إسرائيلي أسفر عن إصابة 7 من كوادره، وهو ما وصفه الملك عبدالله الثاني بـ"الجريمة البشعة".
وتم تأسيس المستشفى الميداني عام 2009 بأمر من الملك عبدالله، ويبلغ عدد كوادره 182 عضواً من الطاقم الطبي في الخدمات الطبية الملكية التابعة للجيش الأردني، والفرق المساندة.
وأرسل الأردن أخيراً، مستشفى ميدانياً ثانياً إلى غزة، للتخفيف عن الكوادر الطبية والمنشآت الصحية التي خرج معظمها عن الخدمة بسبب الحرب.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل الأردن الأردنی فی

إقرأ أيضاً:

مستوطن سابق يشرح أسباب رفضه الخدمة في الجيش الإسرائيلي

كتب مستوطن إسرائيلي أميركي سابق مقالا في صحيفة هآرتس بمناسبة الذكرى السنوية الرابعة لرفضه أداء الخدمة العسكرية في سلاح الجو الإسرائيلي، والتي تتزامن مع إحياء دولة الاحتلال، ذكرى قتلاها في المعارك في الرابع من مايو/أيار من كل عام.

وقال المستوطن السابق أهارون دارديك إنه رفض أداء الخدمة العسكرية بوازع من ضميره، وقبل شن إسرائيل مباشرة عملية عسكرية على قطاع غزة في مايو/أيار عام 2021 تحت اسم "حارس الأسوار".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي: روسيا تتفوق على الغرب بالمعركة الإعلامية في أفريقياlist 2 of 2مجلة أميركية: جنوب السودان على شفا حرب أهليةend of list

وذكر أن قادته العسكريين لم يصدقوه عندما أخبرهم بأنه يرفض الاستمرار في الخدمة العسكرية لشعوره بتأنيب الضمير، وهو الذي انخرط في الجندية مباشرة بمجرد بلوغه الـ20 من عمره وبعد تخرجه في مدرسة ثانوية دينية متطرفة.

وهم الجيش الأخلاقي

وقال: "عندما التحقت بالجندية، رغم استنكافي للعنف والحرب، كنت ما زلت أعتقد أن إسرائيل لديها الجيش الأكثر أخلاقية في العالم".

وأضاف: "في ذلك الوقت لم أكن أعرف الشيء الكثير عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ولا عن الجيش والمجتمع الإسرائيليين. كنت متعلقا بالسرديات اليمينية عن إسرائيل وعن تطلعات الفلسطينيين".

ولكن عندما لم يكن أمامه سوى الاختيار بين أن ينخرط في أعمال العنف التي يشنها الجيش وبين تأنيب الضمير، شعر دارديك بأنه إذا شارك في القتال فسوف يكون مسؤولا عن قتل الأبرياء، على حد تعبيره.

إعلان

وأضاف أنه إذا اعترض فلن يُقتل، "يمكن أن أُسجن، مؤقتا، لكنني سأبقى على قيد الحياة". ومضى إلى القول إنه بعد اعتراضه على الاستمرار في الخدمة العسكرية، شعر براحة نفسية، وإن الخطوة التي اتخذها لم تشل قدرته على التصرف.

حماس باقية

وأبدى كاتب المقال، الذي انتقلت عائلته من الولايات المتحدة إلى مستوطنة في الضفة الغربية، تعاطفه مع الفلسطينيين، ناقلا عن تقارير إعلامية أن الجيش الإسرائيلي لن يستطيع اجتثاث حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وقال إن كثيرا من الفلسطينيين تعرضوا لتطهير عرقي ومجازر على يد إسرائيل، وأُجبر مئات الآلاف من الفلسطينيين على الخروج من ديارهم ومُنعوا من العودة، وإن (حماس) لا تزال تحتفظ بنفس عدد مقاتليها قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وزاد قائلا إن الوضع الراهن -لا سيما خلال هذا الأسبوع الذي قتلت فيه إسرائيل ما لا يقل عن 400 فلسطيني- نكأ جراحا تاريخية عميقة أشد إيلاما.

ووصف الحرب الحالية وما تخلفه من آلام وأحزان، بأنها "إرث قديم يكشف عجزنا عن بلوغ مسار سلمي وعادل يتيح للإسرائيليين والفلسطينيين العيش معا على هذه الأرض".

ليس عملا نزيها

وانتقد منع إسرائيل وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، معتبرا أن ذلك ليس عملا نزيها تحت أي ظرف من الظروف.

ونصح المجندين في صفوف الجيش الإسرائيلي -سواء كانوا جنودا محترفين أو احتياطيين أو على وشك التجنيد- بأن هذا هو الوقت المناسب للاعتراض على أداء الخدمة العسكرية بوازع من ضمائرهم.

وخاطبهم قائلا إن الحكومة الإسرائيلية الحالية تستخدمكم وتستغل قوتكم لإيذاء أبناء شعبكم، خاصة ما تبقى من أسرى لدى حماس، وإلحاق الأذى بدرجة أكبر بالفلسطينيين.

نحن من يقرر

وخلص إلى أنهم كشباب يهودي، لديهم القدرة على صياغة مستقبلهم، وأنهم هم من سيقررون ما إذا كان سيُسمح لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأمثاله أن يقودوهم إلى الدمار.

إعلان

وقال: "نحن من سيقرر ما إذا كان هؤلاء سيضحون بجميع الأسرى المتبقين وأعداد لا حصر لها من الفلسطينيين الأبرياء من أجل مآربهم الشخصية".

ومع ذلك، يبدو أن أهارون دارديك لم يفقد الأمل بعد؛ إذ قال إنه ما يزال يأمل في التوصل إلى حل دبلوماسي للصراع "يسمح لليهود بالعيش باحترام وأمان ومساواة وبصورة مشروعة إلى جانب الفلسطينيين من النهر إلى البحر".

مقالات مشابهة

  • أرقام صادمة بيوم العمال.. نصف الشباب الأردني بلا عمل ونصف العمال بلا حماية
  • الوزراء الأردني: لدينا التزام بكافة المواثيق الدولية لدعم وإنفاذ حقوق الإنسان
  • محافظ أسوان يطمئن على تقديم الخدمات الطبية للأشقاء الفلسطنيين بمستشفى الباطنة
  • المستشفى الميداني الأردني بجنوب غزة يُجري عملية جراحية نوعية
  •  نجاح أول عملية زراعة كلى بمدينة الملك سعود الطبية
  • مستوطن سابق يشرح أسباب رفضه الخدمة في الجيش الإسرائيلي
  • وزير أردني سابق: كيف سيؤثر حظر الإخوان المسلمين على مستقبل البلاد؟
  • نجاح أول عملية زراعة كلى بمدينة الملك سعود الطبية
  • محافظ أسوان يطمئن على تقديم الخدمات الطبية للمواطنين بمستشفى الباطنة
  • السوداني يبلغ إيران بتقديم مساعدات طبية طارئة لعلاج مصابي انفجار بندر عباس