الاحتلال يزعم ضبط أكبر عملية تهريب للأسلحة على الحدود الأردنية
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
زعم الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، أنه ضبط عملية تهريب ضخمة للأسلحة عبر الحدود الأردنية كانت في طريقها إلى "العناصر الإجرامية" في البلاد.
ولم تعلق السلطات الأردنية حتى الآن على تلك المزاعم.
وقالت شرطة الاحتلال في بيان إن الشحنة المضبوطة "شملت 137 قطعة سلاح و250 خرطوشة والعديد من قطع الأسلحة بقيمة إجمالية تبلغ حوالي 6 مليون شيكل (1.
وأضافت: "في إطار النشاط، تم اعتقال 4 مهربين من سكان يروحام" وهي مدينة في صحراء النقب بجنوبي فلسطين المحتلة.
وتابعت: "هذه أكبر عملية تهريب على الحدود الأردنية".
وأشارت الشرطة إلى أنه "تم خلال العملية ضبط عدد من الأكياس التي حاول المهربون تهريبها، حيث تم ضبط 137 قطعة سلاح منها 120 مسدسا، و17 بندقية إم 16".
وأضافت: "بالإضافة إلى ذلك، تم ضبط العديد من قطع الأسلحة المستخدمة في تحويل الأسلحة إلى أسلحة نارية في الأكياس، بما في ذلك 35 مجموعة أسلحة وأجزاء بنادق وحوالي 250 مسدسًا وخرطوشة بندقية".
وتابعت: "كما تم ضبط مركبتين جيب لاندكروزر وتويوتا كورولا كانت تستخدمهما فرقة التهريب".
وأشارت إلى أنه "أدى إحباط عمليات التهريب إلى منع إدخال الأسلحة غير المشروعة إلى العناصر الإجرامية".
وأعلنت أن المهربين هم في العشرينات والثلاثينات من العمر.
وعادة ما يزعم الاحتلال الإسرائيلي إحباط عمليات تهريب أسلحة من الأردن إلى الأراضي المحتلة، آخرها الأسبوع الماضي .
إذ زعمت شرطة الاحتلال أنها أحبطت محاولة تهريب أسلحة في منطقة غور الأردن بالضفة الغربية، وأنها ألقت القبض على المشتبه به.
وقالت إن مراقبات من الوحدة 636 رصدن مشتبهًا به في المنطقة، ووحدة ميتلين من حرس الحدود ألقت القبض على شخص قالت إن بحوزته 25 مسدسا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال تهريب سلاح الاردن سلاح الاحتلال تهريب الضفة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال اجتماع الـ 61 للجنة كبار المسؤولين العرب المعنية بالأسلحة النووية بالجامعة العربية
انطلقت اليوم الثلاثاء أعمال الاجتماع الحادي والستين "للجنة كبار المسؤولين العرب المعنية بقضايا الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل"، والذي تنظمه جامعة الدول العربية (قطاع الشؤون السياسية الدولية- ادارة الحد من التسلح ونزع السلاح) بمقر الأمانة العامة، برئاسة الجمهورية اليمنية بصفتها رئيسة الدورة الحالية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري.
وأكد السفير خالد بن محمد منزلاوي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون السياسية الدولية، في تصريح اليوم على الأهمية التي تحظى بها لجنة كبار المسؤولين باعتبارها الجهة الفنية الوحيدة في إطار جامعة الدول العربية التي تتناول موضوعات أسلحة الدمار الشامل وعلى وجه الخصوص الأسلحة النووية، وتلعب دوراً هاماً منذ إنشائها في منتصف تسعينيات القرن الماضي في المتابعة والتعامل مع القدرات النووية الإسرائيلية، وبلورة مواقف عربية موحدة في المحافل الدولية ذات الصلة بنزع السلاح وعدم الانتشار.
وأشار الأمين العام المساعد إلى أن الاجتماع الذي يستمر 3 أيام، سوف يناقش عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام للدول العربية في مجال الحد من التسلح ونزع السلاح، من بينها التحضير وتنسيق المواقف العربية للمشاركة في كل من الدورة 69 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، والدورة الثالثة للجنة التحضيرية لمؤتمر الدول الأطراف في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية لاستعراض المعاهدة، ومؤتمر إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط.