دبي - الخليج

بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدول «حفظه الله»، الملك تشارلز الثالث ملك بريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية، انطلق منتدى COP28 للأعمال التجارية والخيرية، الذي تستضيفه رئاسة مؤتمر الأطراف COP28 ضمن حفل استقبال رفيع المستوى، أقيم بالشراكة مع مبادرة الأسواق المستدامة.

ويجمع المنتدى، الذي يقام للمرة الأولى في تاريخ مؤتمرات الأطراف، وتدور فعالياته يومي 1 و2 ديسمبر 2023 بالتوازي مع القمة العالمية للعمل المناخي، أكثر من 1000 من قادة الدول والحكومات ورواد الأعمال التجارية والخيرية والمنظمات غير الحكومية وصنّاع السياسات، من أكثر من 80 دولة، ويسعى إلى تسريع وإبراز التقدم المحرز لتحقيق الأهداف المناخية والانتقال نحو خفض الانبعاثات في القطاعات الصناعية من خلال التعاون الحيوي بين القطاعات الحكومية والخاصة والخيرية، وإلى تعزيز مشاركة الأطراف الفاعلة من مختلف القطاعات والتوجهات لمواجهة أزمة تغير المناخ والحفاظ على الطبيعة.

وأكد معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة رئيس مؤتمر الأطراف COP28، أنه تماشياً مع رؤية القيادة في دولة الإمارات، تحرص رئاسة المؤتمر على ضمان احتواء الجميع وتفعيل دور كافة القطاعات وشرائح المجتمع لإنجاز عمل مناخي فعال يدعم تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة. وأوضح معاليه أن COP28 يستضيف منتدى الأعمال التجارية والخيرية لأول مرة في مؤتمرات الأطراف لتعزيز تضافر الجهود وتمكين شركات ومؤسسات القطاع الخاص والعمل الخيري والإنساني من أجل المشاركة الفعالة في المؤتمر منذ بدايته، وذلك انطلاقاً من القناعة الراسخة بأنه لا أحد يملك جميع الحلول المطلوبة. وسيعمل COP28 على مد جسور التفاهم وإعادة بناء الثقة بين دول الشمال والجنوب، والشرق والغرب، ليشكل منصةً لإنجاز عمل هادف من خلال بناء الشراكات، وهذا ما يمثله منتدى COP28 المناخي للأعمال التجارية والخيرية.

وقال بدر جعفر، الممثل الخاص لمنتدى COP28 المناخي للأعمال التجارية والخيرية، ورئيس المنتدى: «أمامنا الكثير من العمل والوقت المتاح قصير، وسيعرض المنتدى أكثر من 20 مبادرة رئيسية في مجالات العمل المناخي، ويمكن للرؤساء التنفيذيين ورواد العمل الخيري من خلالها إظهار ما يمكن لقادة القطاع الخاص القيام به لتحويل التعهدات إلى إنجازات وتنفيذها بطرق تناسب إمكانياتهم وكفاءاتهم».

من جانبها قالت جينيفر جوردان الصيفي، الرئيس التنفيذي لمبادرة الأسواق المستدامة: «في إطار رؤية مؤسس المبادرة، جلال الملك تشارلز الثالث، وزخم قمم الرؤساء التنفيذيين لمبادرة الأسواق المستدامة في مؤتمري COP26 وCOP27، فإن بيان منتدى COP28 المناخي للأعمال التجارية والخيرية يوسع نطاق دعوته المواجهة إلى القطاع الخاص من أجل المشاركة في جميع مؤتمرات الأطراف المستقبلية. حيث حان الوقت لوضع نموذج جديد كلياً للعمل، يُركِّز على تحقيق إنجازات واقعية سريعة الوتيرة».

يُعتبر المنتدى نقلة نوعية في عمل مؤتمرات الأطراف، حيث يهدف إلى المضي قدماً لتجاوز مرحلة التعهدات وإلقاء الضوء على مستهدفات كل القطاعات الصناعية واكتشاف الفرص المتاحة لتسريع وتيرة العمل وتوسيع نطاقه لاسيما في دول الجنوب العالمي. ويُسلط الضوء على أهمية دور القطاع الخاص في استثمار تريليونات الدولارات والاستفادة من شبكة العلاقات العالمية، وإمكانيته لإنجاز الحلول والابتكارات منخفضة الكربون للوصول إلى انتقال منظم، ومسؤول وعادل ومنطقي في قطاع الطاقة.

وتعتبر مبادرة الأسواق المستدامة (SMI) شريك إستراتيجي لحفل الاستقبال رفيع المستوى، واحدة من الشراكات العالمية للمنتدى المناخي للأعمال التجارية والخيرية بالإضافة إلى شراكته مع كلٍ من مؤسسة التمويل الدولية (IFC)، ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD)، والمنتدى الاقتصادي العالمي (WEF)، وبنك التنمية الآسيوي (ADB)، ومؤسسة التمويل الإفريقية (AFC)، ومؤسسة بيل ومليندا غيتس (BMGF)، وIDB للاستثمار التابعة لبنك التنمية للبلدان الأمريكية، ومجلس الأعمال العالمي للتنمية المستدامة (WBCSD)، ومؤسسة XPRIZE الغير ربحية.

كما شارك ضمن حفل الاستقبال رفيع المستوى ممثلين من: الأمانة العامة للاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيير المناخ UNFCCC، ومنظمة الأغذية والزراعة (فاو)، والاتحاد الدولي للاتصالات (ITU)، ومنظمة الصحة العالمية، ومنظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو)، ومكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي (UNOOSA)، والبنك الآسيوي للاستثمار في البنى التحتية، وبنك التنمية الكاريبي (CDB)، والبنك الإفريقي للتنمية، والبنك الإسلامي للتنمية، وصندوق النقد الدولي، ومنظمة التجارة العالمية.

ويمكن الاطلاع على النسخة الكاملة لبيان منتدى COP28 المناخي للأعمال التجارية والخيرية بالضغط على هذا الرابط.

وتشير تقديرات مجلس التجارة والتنمية التابع للأمم المتحدة (أونكتاد) إلى أن هناك الحاجة إلى استثمارات عالمية بقيمة 4 تريليون دولار كل عام لتحقيق الأهداف المناخية وللمحافظة على التنوع البيولوجي. ولتحقيق ذلك، يلتزم منتدى COP28 المناخي للأعمال التجارية والخيرية بما يلي:

• دعم إقامة منتدى COP28 المناخي للأعمال التجارية والخيرية بشكل سنوي إلى جانب قمة العمل المناخي العالمي في كل مؤتمرات الأطراف حتى عام 2030 على الأقل. وسيكون هذا المنتدى بمثابة الأساس للقطاع الخاص لإجراء تقييم سنوي لكل قطاع حول التقدم المحرز ولرفع مستوى الطموحات، بما في ذلك المواءمة مع الأهداف القائمة على الحقائق العلمية.

• الانخراط في دبلوماسية القطاع الخاص وإنشاء آليات مبتكرة للقطاع الخاص لدعم جهود التحول نحو التنمية المستدامة حول العالم، بما في ذلك وسائل التمويل متعدد المصادر والتجارة.

• الجرأة في إظهار الالتزام المطلوب، كصنّاع للسياسات، لقيادة الانتقال المنظم والمسؤول والعادل في قطاع الطاقة للوصول إلى مستقبل مستدام وعادل ومزدهر.

• تبني توجه مستدام، وإدماج الاستدامة في نماذج الأعمال والقرارات والإجراءات ذات الصلة.

• الاستثمار في الأبحاث المعنية بموضوعات الاستدامة، والتنمية، والتسويق التجاري، والتكنولوجيا، والابتكار جنباً إلى جنب احتواء الشباب، ودعم مبادرات خلق الوظائف والفرص الاقتصادية المستقبلية التي تركز على عالم أكثر إنصافاً واستدامة.

• التنسيق بين الخطط المستقبلية الخاصة بالدول والقطاعات الصناعية والمالية المختلفة، والتكاتف لبناء الإمكانيات وتعزيز الاقتصادات وتطوير القدرات لدفع عجلة التقدم الجماعي وتسريع وتيرة التحولات المستدامة.

• إبراز رواد الأعمال والتقنيات والحلول الناشئة التي تُحدث نقلة نوعية وتطوراً جوهرياً، مع ضرورة العمل بشكل متزامن على إزالة العراقيل التي تُعيق التقدم في نشر هذه التقنيات وتوسيع نطاق عملها.

• توسيع نطاق عمل الأسواق المستدامة لتتحول إلى أسواق يمكن النفاذ إليها، من خلال إعادة النظر في اللوائح، ومسارات المشاريع، والهيكلة المالية، ونماذج الاستعادة. وبهذه الطريقة، يمكن إنشاء صناعات وتقديم منتجات وخدمات وسلاسل توريد جديدة تمامًا، والمساعدة بشكل متزامن في تحويل الأنظمة الحالية إلى مسار أكثر استدامة.

• دعم الحلول القائمة على الطبيعة من خلال تطوير الأصول وسلاسل التوريد والإفصاحات.

• معالجة تحديات السوق والمساعدة في إعادة توجيه الإعانات الاقتصادية، والحوافز المالية، واللوائح التنظيمية لدعم العمل المناخ العالمي، والتنوع البيولوجي، وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، في جميع الصناعات.

• اعتماد معايير ومقاييس مشتركة وتعريفات خاصة بالعمل وإمكانية تتبع ذلك داخل الصناعات حيث أمكن.

للمزيد عن برامج وفعاليات «منتدى COP28 المناخي للأعمال التجارية والخيرية» الذي يُقام ضمن فعّاليات COP28، ندعوكم لزيارة www.bpcforum.org ويمكنكم الاطلاع على صور حفل الاستقبال من منصة فليكر التابعة للاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيير المناخ (https://www.flickr.com/photos/unfccc).

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الإمارات كوب 28 الملك تشارلز الثالث الاستدامة منتدى COP28 المناخی للأعمال التجاریة والخیریة الأسواق المستدامة مؤتمرات الأطراف الأمم المتحدة القطاع الخاص من خلال

إقرأ أيضاً:

قمة الاقتصاد الأخضر تحدد الأجندة العالمية للعمل المناخي

دبي: «الخليج»
اختتمت الخميس، القمة العالمية للاقتصاد الأخضر، التي تقام تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ونظمها كلٌّ من المجلس الأعلى للطاقة في دبي وهيئة كهرباء ومياه دبي والمنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر، يومي 2 و3 أكتوبر الجاري.
وعملت جلسات القمة على تحديد معالم الأجندة العالمية وإحراز التقدم في مسيرة الاقتصاد الأخضر والعمل المناخي، وتقدم سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، ورئيس المنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر بأسمى آيات الشكر والعرفان لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لدعم سموه مبادرات الاستدامة وتعزيز مسيرة الاقتصاد الأخضر ومواجهة التغيرات المناخية العالمية.
كما تقدم بالشكر إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لرعايته الدورة العاشرة من القمة، وإطلاق سموه للمنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر، وإلى سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي لافتتاحه القمة، التي شهدت مشاركة واسعة من رؤساء دول حاليين وسابقين ووزراء وممثلي حكومات ومسؤولين وخبراء ومختصين من مختلف أنحاء العالم.
وألقى سعيد الطاير، الكلمة الافتتاحية في اجتماع الطاولة المستديرة رفيعة المستوى التي نظَّمتها المنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر خلال أول أيام القمة، واستضافت الجلسة الرئيس سورانجل ويبس جونيور، رئيس جمهورية بالاو، والدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، وعبدالله بالعلاء مساعد وزير الخارجية لشؤون الطاقة والاستدامة، والدكتور محمود فتح الله، مدير إدارة شؤون البيئة والأرصاد الجوية ورئيس الأمانة الفنية لمجلس الوزراء العرب المسؤولين عن شؤون البيئة بجامعة الدول العربية، فضلاً عن ممثلي اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وسفراء ووفود ممثِّلة للدول الـ86 الأعضاء في التحالف العالمي للاقتصاد الأخضر، وعدد من الوزراء والمسؤولين.
وفي كلمته الافتتاحية للجلسة، رحَّب سعيد محمد الطاير، بالمشاركين وأعرب عن تقديره لحضورهم ومساهمتهم، وأكَّد أنَّ هذا الاجتماع ينسجم مع الرؤية السديدة للقيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في تعزيز مسيرة الاقتصاد الأخضر ومواجهة التغيرات المناخية العالمية وفي الحد من ارتفاع حرارة الأرض.
وقال: «ممَّا لاشكَّ فيه أن الأزمة المناخية قد وصلت إلى مراحل غير مسبوقة، وتجاوزت تداعياتُها التحديات البيئية لتطال معيشة ملايين الناس في جميع أنحاء العالم. وفي خضمِّ هذه التحديات، تقوم الإمارات بالوفاء بالتزاماتها المناخية وفق اتفاق باريس للمناخ من خلال تنفيذ هدف طموح للحد من الانحباس الحراري العالمي إلى 1.5 درجة مئوية».
وأضاف: «تمثِّل الدورة العاشرة من القمة فرصةً متفرِّدةً لبناء الزخم نحو الدورة التاسعة والعشرين من مؤتمر الأطراف (كوب 29) في باكو، عاصمة جمهورية أذربيجان، إذ تسهم حواراتنا اليوم في توضيح معالم الأجندة العالمية وإحراز التقدم في مسيرة الاقتصاد الأخضر والعمل المناخي.
وأضاف: «ستساهم هذه الجلسة الوزارية في التركيز على تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص وبناء القدرات البشرية لمواكبة التغيرات، إضافة لإدخال التكنولوجيا لرفع الكفاءة، وتوظيف الذكاء الاصطناعي الذي يعد أحد المحركات الرئيسية للثورة الصناعية الرابعة، والعمل الفعّال للتخفيف والتكيف المناخي».
وتضمَّنت الجلسة الوزارية حوارات مهمة حول مساهمة الاقتصاد الأخضر في تحقيق أهداف اتفاق الإمارات التاريخي، والذي تمَّت المصادقة عليه خلال الدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف «كوب 28»، بهدف تمكين الانتقال نحو الطاقة المتجددة وتعزيز كفاءة الطاقة.
على جانب آخر، قال الدكتور سلطان أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مؤتمر الأطراف «كوب 28»: «نجحت رئاسة مؤتمر الأطراف في توفيق آراء العالم للتوصل إلى اتفاق الإمارات التاريخي الذي أصبح معياراً عالمياً للطموح والعمل المناخي والتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة. وساهم في الوصول إلى هذه النتائج المتميزة تبني ذهنية إيجابية تنظر إلى العمل المناخي بصفته أكبر فرصة تاريخية للنمو الاقتصادي والابتكار».
فيما قال سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية: «إننا في دولة الإمارات ندرك أهمية دور الطاقة النظيفة في بناء اقتصاد أخضر قوي، لذلك قمنا مؤخراً بتحديث استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، بتضمينها أهدافاً طموحة».
وقالت ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي: «نحن في مدينة إكسبو دبي ملتزمون بإرساء معايير جديدة للتنمية المستدامة، ودعم تحقيق أهداف دولة الإمارات العربية المتحدة للوصول إلى الحياد المناخي».
وقال الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية: «أدركت الإمارات دائماً الفرص الواعدة التي يوفرها التحول إلى الاقتصاد الأخضر، والقمة العالمية للاقتصاد الأخضر تجسد هذا التوجّه، وتجمع في عامها العاشر الخبراء ومصممي السياسات والباحثين والمبتكرين لابتكار الحلول التي تعزز الكفاءة والاستدامة».

مقالات مشابهة

  • السيسي يوجه رسالة لبن زايد بعد “إصراره” على حضور العروض العسكرية المصرية
  • تحت رعاية ذياب بن محمد بن زايد.. “ود العالمية لتنمية الطفولة المبكرة” تناقش تأثير التغير المناخي على تنمية الطفولة المبكرة
  • قمة الاقتصاد الأخضر تحدد الأجندة العالمية للعمل المناخي
  • الرئيسان السيسي وبن زايد يشهدان عرض الفيلم التسجيلي «الجمهورية الجديدة»
  • حضور كامل العدد في افتتاح مسابقة أفلام شباب مصر بمهرجان الإسكندرية
  • افتتاح مسابقة أفلام شباب مصر بمهرجان الإسكندرية وسط حضور ضخم
  • انطلاق منتدى الرعاية الاجتماعية 2024 في أبوظبي وسط حضور لافت
  • وزير الكهرباء: نعتمد على القطاع الخاص بمشروعات الهيدروجين الأخضر لتحقيق التنمية المستدامة
  • الأمير أباظة: حضور نيللي تكريم وشرف لمهرجان الإسكندرية السينمائي
  • خطوات استخراج اشتراكات الطلاب بالخط الثالث للمترو 2024