تعرّضت النجمة البوليوودية "عليا بهات" الى انتقادات شديدة وذلك بعد ان عرضت مجلة "جي كيو" صور لها خلال حدث في الهند، كشف الجمهور منم خلالها عن لجوء بهات إلى تقنية تعديل الصور الفوتشوب من اجل إخفاء بعض العيوب في جسدها.

اقرأ ايضاًعليا بهات ورانبير كابور يرحّبان بطفلتهما الأولى.. إليك التفاصيلعليا بهات تلجأ إلى الفوتشوب وتتعرض للهجوم الشديد 

من المعروف عن الفنانة الهندية الشابة إنها من اكثر المشاهير الذين يدعون الفتيات الى التصالح مع اجسادهن وعدم الانجرار وراء المثالية في الشكل، وكثيرًا ما تحدثت عن تقبل الجسد والشكل وادعت انها من الأشخاص المتصالحين مع جسدهن.

إلا أن هذه الصورة الأخيرة جعلت الجمهور يتهم بهات بانها تدعي المثالية وغير صادقة، حيث لاحظ الجمهور فرق كبير في اطلالتها على التلفاز وصورها  على مواقع السوشال ميديا التي تؤكد لجوءها إلى تعديل الصور، حيث بدت على "انستغرام" رشيقة وجسدها متناسق دون اختلاف وهو ما جعل الجمهور يتهمها بالكذب والإدعاء وعدم تقبل جسدها كما تدعي.

والجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الاولى التي ظهرت فيها بهات بشكل مختلف، حيث سبق وأن أثارت صورة لها على غلاف فوغ التساؤلات حول تعديل شكلها وقال الجمهور إنه لم يتعرف عليها في البداية.

اقرأ ايضاًعليا بهات وزوجها ممنوعان من الصلاة في المعبد.. والسبب لحم البقر


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: عليا بهات أخبار المشاهير اطلالات المشاهير التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

أي حيثيات وراء تعديل بري لمبادرته واثارة قانون الانتخاب؟

كتبت سابين عويس في" النهار": في خطابه في ذكرى تغييب الإمام الصدر، بقيت مبادرة الرئيس نبيه بري الحوارية ضمن قواعدها السابقة. وهو وان اعاد احياءها، فقد فعل على قاعدة الحوار أولاً ومن ثم الانتخاب. رمى في حينه الكرة في ملعب رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع عندما قال بأن الثنائي الذي يمثله إلى جانب "حزب الله" يملك ٨٦ صوتاً نيابياً يؤمنون النصاب الدستوري للانتخاب، لكنه، اي بري، لن يتجاوز الكتلة المسيحية الأكبر التي يمثلها جعجع. لم يبلع الأخير الصنارة وبقي على موقفه الرافض لتهرب رئيس المجلس من ممارسة دوره الدستوري بفتح المجلس امام الانتخاب.

لكن لفت اخيراً ان تبادل الرسائل هذا جاء على وقع ديبلوماسي خارجي جديد في اتجاه تحريك الملف الرئاسي من خلال لقاء الرياض التي زارها الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان. والجديد في هذا الحراك لم يكن فرنسياً، بل سعودياً بعدما لمس بري تغيراً في الموقف السعودي، وقراراً بالتحرك. وهو ما لمسه ايضاً خلال لقائه السفير السعودي وليد البخاري الذي جاءه زائرا قبل توجهه إلى المملكة.
ولم تمض ايام قليلة على خطابه حتى اعاد بري صياغة مبادرته، مع اصرار على ابقاء الضوء مسلطاً على ما اعتبره خطأ "القوات اللبنانية" بعدم تلقف التعديل المستجد! وهو ذهب ابعد بقوله ان القوات المعترضة على المشاركة في الحوار، لم تتلقف التعديل الطارئ على مبادرته.لم تعد المبادرة قائمة على جلسات بدورات متتالية، بل أصبحت جلسة واحدة بتلك الدورات لا تتوقف حتى انتخاب رئيس. ولم تعد مهلتها أسبوعاً بل أصبحت اقل من خمسة ايام. في رأيه، التعديل مهم جداً وأساسي، ويلاقي مطلب "القوات". حتى جلسة الحوار التي اقترحها قبل الانتخاب انسحب عليها التعديل، اذ اياً تكن نتائجها، تفاهماً على رئيس او لا، سيفتح المجلس لجلسة واحدة لا تنتهي دوراتها إلا بانتخاب رئيس، على غرار ما يحصل في الفاتيكان عند انتخاب البابا!

ويبدو بري مستغرباً عدم تلقف "القوات" الطرح "الجديد" كما يعتبره ، او ترد عليه.
والواقع ان الأوساط القواتية امتنعت عن الرد بعدما رأت ان الموقف الجديد يأتي "نقيضاً فاضحاً وصارخاً لما أعلنه في خطاب الصدر"، متساءلة عما إذا كان الموقف المستجد مسايرة لتحرك اللجنة الخماسية او محاولة لمقايضة الرئاسة بملف الجنوب في ظل مخاوف كبيرة لدى الثنائي مما تعده إسرائيل للبنان. مضيفة ان لا مشكلة لدى "القوات" في تراجع بري عن موقفه،خصوصاً إذا ما كان هذا التراجع يهدف إلى إطلاق المسار الدستوري للانتخاب، داعية رئيس المجلس إلى الاقلاع عن المناورات والتظلل بالدستور والدعوة إلى جلسة الانتخاب، لأن كل ما عدا ذلك يبقى ضمن المسار الانقلابي المعطل للحياة الدستورية والمسار الديموقراطي.

وكما في ملف كذلك في ملف الانتخابات النيابية الذي لمح اليه بري مبكراً ايضاً. ومصادره ترى في ذلك خشية لديه على الانتخابات إذا استمر تعطل انتخاب الرئيس. فقانون الانتخاب لن يكون في رأيه، صالحاً للتطبيق بما ان البند المتصل بنواب الاغتراب لم يبت بعد!

فما الذي يسعى اليه بري من مناوراته الجديدة-القديمة؟
في بعض الأوساط السياسية من يقرأ بطروحات بري الانتخابية تسلية او تقطيع وقت، على قاعدة ان بري، وهو السياسي المخضرم يدرك ان طرح قانون الانتخاب ليس في وقته اليوم، وان الاولوية يجب ان تبدأ من انتخاب الرئيس والالتفات إلى الاولويات الملحة الاخرى في الامن والاقتصاد. اما في أوساطه، فالتفسير ينطلق من ان رئيس المجلس قلق من احتمالات استمرار الشغور الرئاسي لفترة اطول بعد، حيث تصبح البلاد على مسافة اشهر قليلة من موعد الانتخابات النيابية، ولم يتم العمل على اقرار قانون جديد او على الاقل اقرار تشريع حول البند المتصل بانتخاب المغتربين، اي تطبيق المادة 122 من القانون التي عُلق تطبيقها في الدورة الانتخابية الماضية، على ان تكون في صلب تطبيق القانون في الدورة المقبلة والا سيكون على المجلس النيابي اقرار قانون امًا لتعليق المادة مرة جديدة، او تعديلها بعدما تحولت إلى مادة اشكالية في ظل الخلافات والتباينات حول آلية تطبيقها. ذلك ان هذه المادة تقضي توزع المقاعد بالتساوي على القارات الست بين المسيحيين والمسلمين، ويتم الاقتراع في هذه القارات على أساس النظام النسبي ودائرة انتخابية واحدة قبل 15 يوماً من الموعد المحدد للانتخابات في لبنان والإشكاليات المطروحة تتصل بكيفية تحديد المقاعد الستة ما قد يثير انقسامات لدى المغتربين وامام الحكومة في تحديد اي طائفة لأي مقعد، ووفقاً لأي معايير، ومدى تأثير المال والنفوذ السياسي الخارج عن قدرة الداخل على ضبطه او السيطرة عليه. فضلا. عن اشكالية تحديد دور النواب المنتخبين في الخارج في التشريع والتمثيل.

مقالات مشابهة

  • أي حيثيات وراء تعديل بري لمبادرته واثارة قانون الانتخاب؟
  • المشدد 7 سنوات لطالبين صفعا فتاة على وجهها بطوخ
  • خبير استراتيجي: إسرائيل تستهدف مدنيين بجنوب لبنان وليس عسكريين كما تدعي
  • عبدالمسيح: طلب تعديل مرسوم تنظيم المقالع والكسارات مرفوض
  • رفيق بوبكر يلوم المرأة على الخيانة الزوجية| جدل كبير والجمهور يؤيد
  • أحدث ظهور للفنانة سوسن بدر.. والجمهور: «نفرتيتي» (صور)
  • منتهي العقوق.. يسكب البنزين على والدته ويشعل النيران في جسدها بالقليوبية
  • لحل مشكلتك.. متى تلجأ إلى جهاز تنظيم مرفق الكهرباء؟
  • سامح حسين ينشر صورة مع زوجته على شاطئ البحر.. والجمهور: ربنا يسعدكم
  • الاكتئاب يشعل النار في جسد سيدة بالطالبية.." سبوني عايزة أموت"