عليا بُهات تلجأ للفوتشوب بهدف تعديل جسدها.. والجمهور يستذكر تصريحاتها السابقة
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
تعرّضت النجمة البوليوودية "عليا بهات" الى انتقادات شديدة وذلك بعد ان عرضت مجلة "جي كيو" صور لها خلال حدث في الهند، كشف الجمهور منم خلالها عن لجوء بهات إلى تقنية تعديل الصور الفوتشوب من اجل إخفاء بعض العيوب في جسدها.
اقرأ ايضاًمن المعروف عن الفنانة الهندية الشابة إنها من اكثر المشاهير الذين يدعون الفتيات الى التصالح مع اجسادهن وعدم الانجرار وراء المثالية في الشكل، وكثيرًا ما تحدثت عن تقبل الجسد والشكل وادعت انها من الأشخاص المتصالحين مع جسدهن.
إلا أن هذه الصورة الأخيرة جعلت الجمهور يتهم بهات بانها تدعي المثالية وغير صادقة، حيث لاحظ الجمهور فرق كبير في اطلالتها على التلفاز وصورها على مواقع السوشال ميديا التي تؤكد لجوءها إلى تعديل الصور، حيث بدت على "انستغرام" رشيقة وجسدها متناسق دون اختلاف وهو ما جعل الجمهور يتهمها بالكذب والإدعاء وعدم تقبل جسدها كما تدعي.
والجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الاولى التي ظهرت فيها بهات بشكل مختلف، حيث سبق وأن أثارت صورة لها على غلاف فوغ التساؤلات حول تعديل شكلها وقال الجمهور إنه لم يتعرف عليها في البداية.
اقرأ ايضاً
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عليا بهات أخبار المشاهير اطلالات المشاهير التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
رسائل تهديدية غامضة قرب منزل زوجة ترامب السابقة.. الشرطة تفتح تحقيقا (شاهد)
شهدت منطقة مانهاتن في نيويورك، حادثة غريبة بظهور كتابات غامضة باللون الأصفر على واجهات عدة مبانٍ بالقرب من منزل إيفانا ترامب تضمنت جملة تحمل تهديداً صريحاً: "نحن نقتلكم انتقاماً لإيفانا ترامب... الله يرسل تحيّاته!".
أثار الحادث قلقاً كبيراً بين سكان المنطقة والمارة، خاصة أن إيفانا، الزوجة السابقة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توفيت في حزيران/ يوليو 2022.
وفقا لتقرير الشرطة، تم رصد هذه الكتابات حوالي الساعة الـ1:15 صباحاً على خمس واجهات لمبانٍ مجاورة لمنزل إيفانا في شارع إيست 64 في مانهاتن.
وتركت الكتابات علامات استفهام حول دوافع من قاموا بها، حيث تضمنت أيضاً عبارات مثل: "سنأتي إليكم"، "المتنوّرون"، "مؤسسة القتل".. بالإضافة إلى الرقم "777"، وهو ما أضاف طابعاً غامضاً وملحوظاً على الحادثة.
ويرمز الرقم "777" تحديداً في بعض الثقافات إلى معان دينية أو رمزية قد تكون مرتبطة بمعتقدات شخصية أو جماعية.
وكانت إيفانا ترامب شخصية بارزة في المجتمع الأمريكي، إذ كانت سيدة أعمال ومصممة أزياء وشخصية إعلامية، قبل أن تكون زوجة ترامب. وبعد طلاقها من ترامب في التسعينيات، أصبحت شخصية معروفة في الأوساط الاجتماعية، وعاشت في هذا المنزل حتى وفاتها في عام 2022.
وأعلنت الشرطة الأمريكية عن بدء التحقيق في الحادثة لكنها لم تتمكن من تحديد هوية المشتبه بهم بعد، على الرغم من أن الحادث أثار الكثير من التكهنات، بما في ذلك إمكانية أن يكون له علاقة بمشاعر الغضب أو الانتقام، فقد استبعدت الشرطة تصنيف الكتابات كجريمة كراهية حتى الآن.
وظهرت الكتابات الغامضة، في وقت قريب من الذكرى السنوية لوفاة إيفانا، حيث إنها تثير العديد من الأسئلة حول ما إذا كان هناك ارتباط بين الحادثة ووفاة إيفانا أو إذا كانت مجرد تصرفات عشوائية من مجموعة متطرفة أو فئة معينة.