أصدر نقيب الإعلاميين الدكتور / طارق سعده قرار  رقم  (25) لسنة 2023 بشأن تشكيل اللجنة العليا لرصد الأداء الاعلامى لتغطية الانتخابات الرئاسية ( مصر 2024 ) برئاسة  محجوب سعده سكرتير عام نقابة الإعلاميين و تضم في عضويتها نخبة متميزة من أساتذة الاعلام و خبرائه و هم السادة التالى أسماؤهم :-
 
1. د / محمد شومان – عميد كلية الإعلام الجامعة البريطانية

2.

د / هويدا مصطفى – عميد كلية الإعلام جامعة مصر

3. د / رضا عبد الواحد – عميد كلية الإعلام جامعة الأزهر

4. د / سامى الشريف – عميد كلية الإعلام الجامعة الحديثة

5. د / هبه شاهين – عميد كلية الإعلام جامعة عين شمس

6. د / اشرف جلال – رئيس قسم الإذاعة والتليفزيون كلية الإعلام جامعة القاهرة

7. د / حنان يوسف – عميد كلية الاعلام بالاكاديمية البحرية للعلوم والتكنولوجيا

8. د / امانى فهمى –عميد كلية الاعلام ب(msa)

9. د/ خالد عبد الجواد – عميد شعبه الاعلام بالاكاديمية الدوليه للهندسه وعلوم الاعلام

10. د/عمرو الليثي – خبير اعلامي  ومقدم برامج

11. ا/نشأت الديهي – خبير اعلامي ومقدم برامج

12. ا/ عبد الفتاح حسن 
رئيس قنوات النيل المتخصصة الأسبق

13. ا / سامح الشوادى – مخرج وخبير أعلامى

14. ا/ محمد عبده – خبير اعلامي ومذيع النشرات والبرامج السياسية

15. ا/ نهى توفيق – خبير اعلامى و مذيع النشرات و البرامج السياسية


و أكد نقيب الإعلاميين أن اللجنة تختص بالمتابعة و رصد تغطية الوسائل الإعلامية المصرية الرسمية و الخاصة المرئية و المسموعة بالأضافة الى جانب تقييم أداء الوسائل الإعلامية الأجنبية الناقلة و المهتمة بتغطية الانتخابات الرئاسية المصرية .


و أضاف نقيب الإعلاميين أن اللجنة تضم خبرات كبيرة في الاعلام الأكاديمى و التطبيقى و هذا ينعكس إيجابيا و مهنيا على دقة الرصد للتغطية الإعلامية للانتخابات الرئاسية .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: کلیة الإعلام جامعة عمید کلیة الإعلام نقیب الإعلامیین

إقرأ أيضاً:

رفيق شلغوم يكتب: آلة الإعلام.. المؤثرون وصناع المحتوى الخلفيات والأهداف: قرار البيت الأبيض نموذجا

و أنا أرتشف قهوتي الصباحية بمكتبي كما هي عادتي دائما  ، وإذ بصديقي الجديد  يرسل لي تنبيها يحتوي على مقال خبري ارتأى أنه قد يكون مهما.

طبعا، قد عرفتموه، فصديقي الجديد ليس إلا "آلة الاعلام" الجديدة، والخاصة بي، والتي نشرت بخصوصها ثلاثة ( 3 ) مقالات بهذه الصحيفة الالكترونية المحترمة.

فقد زودتها بأنظمة للذكاء الاصطناعي، تسمح لها بالتقاط كل شيء، قد يكون مهما، وفي الوقت المناسب، لترسله لي، أين ما أكون.

فتحت الرسالة، فإذا بها مقال نشر عبر، صفحة "روسيا توداي"، مصدره قناة "فوكس نيوز".

يتناول المقال، آخر قرار لإدارة دونالد  ترامب الجديدة.

ففي سابقة  هي الأولى من نوعها سمحت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحضور المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي للمؤتمرات الصحفية لتغطية نشاطات البيت الأبيض.

و صرحت السكرتيرة الصحفية الجديدة للبيت الأبيض كارولين ليفات بما يلي: "السماح للمدونين والمؤثرين بتقديم طلبات الحصول على تراخيص التغطية".

وأضافت أن “هذا القرار يأتي  تماشيا مع المنهج الاعلامي الثوري للرئيس ترامب والذي بدأه خلال حملته الانتخابية عبر التحدث مع مضيفي البودكاست المشهورين وأصحاب النفوذ على وسائل التواصل الاجتماعي".

وأشارت ذات المتحدثة  إلى أنه " تماشيًا مع المنهج الاعلامي الثوري، سيتحدث البيت الأبيض في عهد ترامب إلى جميع وسائل الاعلام والشخصيات وليس فقط مع الاعلام التقليدي ” مشيرة إلى أن ” استطلاعات الرأي تظهر انخفاضا في الثقة بوسائل الاعلام الأمريكية، خاصة بين الشباب".

إن الثورة في النهج الإعلامي، تفرض يقينا وجوب إمتلاك "آلة الاعلام"، تكون صانعة  لثورتك في النهج الإعلامية، كما تكون “اللجام” الذي لا يستغنى عنه لترويض جنوح ثورة النهج الإعلامي المضادة لك.

فآلة الاعلام، هي الأداة الأسمى لتحقيق الأمن المجتمعي، ومن أجل هذا يتوجب أن تمتلك هذه الآلة، كل الأدوات والآليات، البرامج والخزان، لتقوم بعملها بكل صمت، ذكاء وفعالية.

تمتلك هذه الآلة عدة غرف، كل لها خصوصيتها.

فبعد  استكمال  المسار التقني الدقيق، والحصول على المعلومة، والتي على أساسها بنيت الاستراتجية الاعلامية،واتخد القرار لتنفيذها، نصل الآن إلى أدوات التنفيذ..فماهي ياترى؟

إنَّهُم المؤثرون وصناع المحتوى.

ففي عصرنا هذا، أصبحنا، نرى فيديوهات تنشر على وسائل التواصل الاجتماعي يراها الملايين، بل العشرات ان لم نقل المئات من الملايين..ولا تتفاجأ، فليست فوكس نيوز، CNN، الجزيرة،  العربية، أو BeIn Sport، ولا غيرها من نشرها، بل، شخص،ولايهمك من يكون، إنه صانع محتوى، ولا يهم هذا المحتوى، فما تراه انت سذاجة، قد ينتحر من أجله آخرون، وقد يجلب أصوات إنتخابية كانت ذاهبة  لصالح جهة أخرى، بل قد  تغير قناعات لمجتمعات..وهذا ما أثبتته التجارب وأكدته الوقائع.

هذا، الشخص وبهاتفه النقال، يزعزع عرش إمبراطوريات إعلامية بأكملها،بإمكانياتها، بوسائلها التقنية، وبطاقمها وخبرائها، بتاريخها وسمعتها..

باختصار، العالم يكاد يصبح بين أيدي هذه الفئة !

صناع محتوى، يؤثرون، ويستقطبون، دون أن تعرف نواياهم، أو من يمولهم ويحركهم؟، وماهي الخطوة القادمة التي سيقدمون عليها؟.

في الآخر وليس أخيرا،بادرني  سؤال مهم:

هل آلة الإعلام هي التي تتبع خطوات الإدارة الأمريكية الجديدة، أو العكس ؟

أو أنَّ الواقع والمنطق والمنهج، يأخذنا في اتجاه واحد ؟

يُتبع..

مقالات مشابهة

  • نقيب الإعلاميين: كتاب "الأسس العلمية لإدارة المؤسسات الإعلامية والصحفية" مرجع لكل من يعمل في مجال الإعلام
  • المنفي يشيد بتشكيل اللجنة الاستشارية للأمم المتحدة ويدعو إلى استفتاء حول نقاط الخلاف الانتخابية
  • استناداً إلى رؤية رئيس الدولة.. طحنون بن زايد يصدر قراراً بإعادة تشكيل مجلس أمناء جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
  • طحنون بن زايد يصدر قراراً بإعادة تشكيل مجلس أمناء جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
  • محمد الشرقي يصدر قراراً بتأسيس "أوركسترا الفجيرة الفِلهارمونية"
  • رئيس جامعة سوهاج يُتابع سير امتحانات كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية
  • رئيس جامعة سوهاج يطمئن على سير امتحانات كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية
  • قضية مقتل حارق المصحف.. القضاء السويدي يصدر "قرارا مفاجئا"
  • رفيق شلغوم يكتب: آلة الإعلام.. المؤثرون وصناع المحتوى الخلفيات والأهداف: قرار البيت الأبيض نموذجا
  • توثيق دور مصر على مر التاريخ في استضافة جميع اللاجئين.. ماجستير بإعلام القاهرة