اليمن يستعد لاستئناف عملياته العسكرية ضد جيش الاحتلال
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
قبل ساعات على نهاية الهدنة في غزة، أعلن المتحدث الرسمي للقوات المسلحة اليمنية ، جاهزية القوات اليمنية ،لاستئناف عملياتها العسكرية ضد الاحتلال الإسرائيلي، في حال قرر جيش الكيان استئناف حربه على غزة .
وأضاف أن القوات المسلحة اليمنية ، لن تتردد في توسيع عملياتها العسكرية، ضد الكيان الإسرائيلي ، لتشمل أهدافا في البر والبحر لا يتوقعها أحد ، وفي وقت سابق كانت القوات المسلحة اليمنية ، قد استعرضت صواريخ باليستية ، قدر خبراء عسكريون مداها بما يقارب 2000 كيلو متر ، ما يصل للعمق الإسرائيلي ، في حين دوت صفارات الإنذار عدة مرات في مدينة إيلات " أم الرشراش المحتلة" ، وسط تأكيد الجانب اليمني تحقيقه لإصابات مباشرة ، وتكتم من الجانب إسرائيلي .
وأكد أن القوات المسلحة اليمنية،مستمرة في منع السفن الإسرائيلية من الملاحة في البحر الأحمر ، وكانت القوات اليمنية، قد سيطرت سابقا على سفينتين إسرائيليتين ( غالاكسي ليدر و وسفينة تابعة لشركة الشحن الإسرائيلية zim) .
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الحوثي غزة هدنة المقاومة الاحتلال التاريخ التشابه الوصف المسلحة الیمنیة
إقرأ أيضاً:
وسط ترقب موعد انتهاء مهلة الـ 4 أيام.. صنعاء تكشف كواليس عملياتها المرتقبة
الجديد برس|
القت اليمن، السبت، كرة غزة رسميا في ملعب الولايات المتحدة .. يتزامن ذلك مع ترتيبات لاستئناف العمليات العسكرية .
وكشف نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي العميد عبدالله بن عامر كواليس العمليات المرتقبة.
وافاد بن عامر في منشور على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي بأن عودة العمليات اليمنية من شانه تشكيل ضغط ليس على الاحتلال فقط بل على الولايات المتحدة المتعهدة بحمايته.
واشار بن عامر إلى أنه سيكون امام أمريكا خيارين احدهما الدخول في مواجهة بحرية مع اليمن كما حدث العام الماضي او اجبار الاحتلال على العودة للاتفاق.
واعتبر العميد بن عامر خيار المواجهة بانه فاشل بالنسبة للولايات المتحدة التي سبق وان جربت ذلك خلال الأشهر الماضية.
وجاء تعليق بن عامر وسط ترقب انتهاء المهلة التي حددها قائد انصار الله عبدالملك الحوثي للاحتلال وتنتهي في غضون 4 أيام.
وتوعد الحوثي باستئناف العمليات المساندة لغزة في حال لم يتم رفع الحصار عن غزة.
ونجحت اليمن خلال اشهر المواجهات الماضية من اطباق الحصار على الاحتلال بحرا وجوا رغم محاولات أمريكية – بريطانية-غربية لاحتوائها عسكريا.
وعودة العمليات اليمنية بمثابة كابوس للاحتلال وحلفائه في واشنطن نظرا لفشل كافة الجهود العسكرية والدبلوماسية السابقة لايقافها.