كشف فريق الخبراء المعني باليمن المنشأ بقرار مجلس الأمن رقم 2140 (2014)، عن فظاعة جرائم التعذيب التي ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانياً بحق الرجال والنساء والأطفال وصغار السن، بلغت حد العنف الجنسي والجنساني، واستخدمت المليشيا من خلالها "الاغتصاب" نوعاً من أنواع التعذيب، حسب ما أورده التقرير السنوي لفريق الخبراء في نسخته النهائية المُقدمة إلى رئيس مجلس الأمن في الثاني من نوفمبر/ تشرين الثاني 2023م.

وقال التقرير السنوي لفريق الخبراء، وثق الفريق حالات العنف الجنسي والجنساني المرتبط بالنزاع التي ارتكبها أطراف النزاع في اليمن، بما في ذلك حالات الاغتصاب وغيره من أشكال العنف الجنسي ضد الرجال، والنساء والأطفال، التي ظل الإبلاغ ناقصاً عنها بشدّة، لأسباب ترجع في المقام الأول إلى الوصم المرتبط بهذه الانتهاكات.

وأضاف التقرير، الذي حصلت وكالة خبر على نسخة منه: "تلقى الفريق تقارير عن ارتكاب عنف جنسي ضد رجال ونساء في مرافق الاحتجاز، كوسيلة للتعذيب في المقام الأول، يعزى عموماً إلى الحوثيين".

كما أكد التقرير الذي رصد الفترة 1 ديسمبر/ كانون الأول 2022م وحتى 31 أغسطس/ آذار 2023م، واستمر الفريق بتحديث بعض فقراته حتى تقديم نسخته النهائية "أُبلغ الفريق أيضاً عن عدة حالات عنف جنسي ارتكبها الحوثيون، ضد فتيان صغار السن، في مرافق الاحتجاز أو مراكز الشرطة".

الاغتصاب ليس مجرد نزوة جنسية، بالنسبة لمليشيا الحوثي، بقدر ما تستخدمه ضد المحتجزين أو المستهدفين من عصاباتها، لأغراض قمع واذلال، وهو ما أشار إليه التقرير الأممي في سياق نصه، بالقول: "ويُرتكب الاغتصاب أيضاً بصورة منهجية من جانب عصابات الاتجار بالأشخاص المرتبطة ببعض أطراف النزاع ضد المهاجرين، بمن فيهم طالبو اللجوء واللاجئون من القرن الإفريقي أساساً".

وذكر التقرير، أن فريق الخبراء "جمع أدلة على التحديات التي تواجهها النساء والفتيات نتيجة للنزاع، بما في ذلك وضع أو إنفاذ لوائح أو تدابير مخصصة يفرضها بعض أطراف النزاع".

يأتي ذلك في سياق العنف المفرط لمليشيا الحوثي ضد النساء والفتيات، اللواتي اصبحن في ظل الحرب، أحد أهم مصادر إعالة عائلاتهن، لا سيما المتعلمات منهن أو المنخرطات في العملية التعليمية، وهو ما لا تريده المليشيا لتضمن ديمومة تردي وضعها المعيشي، ما يضمن لها استقطاب أبناء هذه العائلات وإرسالهم إلى جبهات القتال، مقابل إدراج أسمائهم في كشوفات المستفيدين من المساعدات الإنسانية لإعالة أسرهم.

وفي سياق منهجية الاستهداف الحوثي لهؤلاء النساء والفتيات، أوضح التقرير "تلقى الفريق تقارير عديدة من حالات منع نساء من السفر في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، بما في ذلك من أجل تلقي العلاج الطبي في الخارج، في غياب محرم".

وأضاف: "وفي بعض الحالات لم يسمح للنساء والفتيات بالسفر رغم حصولهن على الشهادات البديلة والموقعة من المحرم أو الشيخ المعني، وفقاً للوائح المعمول بها".

وأكدت التقارير التي تلقاها الفريق أنه "يجب أن تسافر النساء في بعض الحالات، في غياب الأوصياء من الذكور البالغين، برفقة أقرب الأقارب الذكور، بمن فيهم الصبية الصغار جداً".

ووفقاً لتقرير الخبراء، "يحتجز الحوثيون الناشطات في مجال حقوق الإنسان الواجبة للمرأة، أو الناشطات اللواتي لديهن انتماء متصور إلى حزب سياسي معارض، لفترات طويلة ويجبروهن في كثير من الأحيان على دفع غرامة أو توقيع وثائق يتعهدن فيها بالالتزام بالقيود المفروضة حديثاً".

وذكر أن العمليات الإنسانية التي تقوم بها الأمم المتحدة، تعرضت لعراقيل شديدة بسبب اللوائح المتعلقة بالمحرم، التي يفرضها الحوثيون. ما أسفر عنه "تغيير في اختصاصات الموظفات اللواتي أصبحن متفرغات للعمل المكتبي بشكل أساسي".

ولفت إلى أنه يجري إنفاذ شرط المحرم بصرامة في المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، لا سيما محافظات "عمران، حجة، الحديدة وصعدة".

تشهير وتحريض

التضييق الحوثي على النساء والفتيات، وسّعت وتوسع من دائرته المليشيا بشكل مستمر، لتشمل العملية التعليمية، في ضرب متعمد لهذه الشريحة بعد أن ضمنت تراجعا كبيرا جدا ومتواصلا لالتحاق الذكور بالمدارس أو الجامعات خلال العامين الأخيرين، مقارنة بسنوات ما قبل الحرب. وما هذه الأساليب إلا جزء من منظومة منهجية تدمير التعليم.

أوضح التقرير الأممي، "هناك اتجاه متزايد آخر، هو الفصل بين الجنسين والتدابير التقييدية الأخرى التي يفرضها الحوثيون في الأماكن العامة، بما في ذلك الجامعات، وكانت كلية الإعلام بجامعة صنعاء، في طليعة الاماكن المستهدفة، من خلال التعميم الصادر عن ملتقى الطالب الجامعي التابع للحوثيين في يوليو/ تموز 2023 الذي أعلن عن ضرورة حضور الطلاب والطالبات للفصول الدراسية خلال أيام منفصلة من الأسبوع".

وبحسب التقرير، يعتقد فريق الخبراء "أن هذه التوجيهات، إلى جانب توجيهات أخرى استهدفت الطلاب الأصغر سناً، تمثل جزءا من حملة أوسع نطاقا متصلة بالنزاع، تقوض بشدة وضع النساء والفتيات في اليمن".

ولانفاذ قراراتها، تستخدم مليشيا الحوثي عديد إجراءات، واحدة منها حملات التشهير والتحريض على مواقع التواصل الاجتماعي، ضد هؤلاء النساء والفتيات. كما أنها تستهدف عواطف البسطاء من اليمنيين بأن قراراتها تأتي في سياق صون الاعراض، وهو الحديث التي يتعففون بكبرياء عن الخوض فيه كثيراً.

ذلك ما عرج عليه التقرير الأممي، الذي قال إن الفريق "جمع العديد من الأدلة على التشهير العلني، الذي ينطوي عادة على ادعاءات بممارسة البغاء، ضد اليمنيات، بمن فيهن نساء الشتات".

وأضاف: "النساء المشاركات حالياً أو اللواتي شاركن في العمل السياسي، أو منظمات المجتمع المدني، أو النشاط في مجال حقوق الإنسان" تلقين "تهديدات شخصية بما في ذلك تهديدات بالقتل، وتهديدات ضد أفراد اسرهن".

ويرى التقرير، أن "لهذا النوع من العنف، الذي يشمل المضايقة على الانترنت من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، تأثيرا سلبيا شديدا على هؤلاء النساء، ولا سيما بالنظر إلى الطبيعة المحافظة للمجتمع اليمني، ونسب معظم هذه الحالات إلى الحوثيين".

وفي ظل استمرار هذه المليشيا بالانفراد في إدارة شؤون المناطق الخاضعة لسيطرتها، تظل الحياة في تلك المناطق رهينة أيديولوجيا فكرها الطائفي والعنصري.

ومثل هكذا تقارير هي لا تدين المليشيا وحسب، بقدر ما تدين "الأمم المتحدة" التي تصدر عنها، لا سيما بعد الأخيرة علنا منذ العام 2018م، موقف الدفاع عن المليشيا، ومنع تحرير موانئ الحديدة من قبضتها، واستفادتها من التباينات بين الأطراف المناوئة للحوثيين لتعمل على تقليص فرص استكمال تحرير بقية المحافظات.

المصدر: وكالة خبر للأنباء

كلمات دلالية: النساء والفتیات فریق الخبراء بما فی ذلک لا سیما فی سیاق

إقرأ أيضاً:

تقرير يكشف: مواقع بين لبنان وإسرائيل غير مطروحة للتفاوض

قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إنه "بعد الإعلان يوم الثلاثاء الماضي، عن بدء مفاوضات بشأن تعديل الحدود بين إسرائيل ولبنان، بناءً على اتفاق وقف إطلاق النار، من المتوقّع أن يناقش الطرفان ثلاث قضايا خلافية رئيسية على طول الحدود.     وذكرت الصحيفة أنّ القضية الأولى متعلّقة بـ13 نقطة واقعة منذ عام 2000 ضمن حدود إسرائيل، والتي يقع بعضها قرب مستوطنات وبلدات إسرائيلية، أو تسيطر إسرائيل على أجزاء من أراضيها، وتشمل رأس الناقورة.     كذلك، يتعلّق الخلاف الثاني بقضية ملكية الأراضي في مزارع شبعا وشمال قرية الغجر التي احتلتها إسرائيل عام 1967، فيما يرتبط الخلاف الثالث بمطالبة حزب الله بإعادة الأراضي الخاصة بست قرى احتلتها إسرائيل عام 1948، وهجّرت سكانها منها.    
وتقوم الحدود البرية الحالية بين إسرائيل ولبنان على "الخط الأزرق"، وهو خط انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من المنطقة الأمنية العازلة في لبنان عام 2000، ورسمته الأمم المتحدة، وتم تحديده في أعقاب حرب 2006، حيث وُضعت براميل على الأرض لتحديده.     ولفتت الصحيفة نقلاً عن مصادر إسرائيلية لم تسمّها، إلى أن بعض المواقع غير مطروحة أساساً للمفاوضات، مشيرة إلى أن لبنان أبدى منذ ذلك الحين، اعتراضاً على 13 نقطة تقع حالياً تحت السيادة الإسرائيلية، وأنه يدّعي وجود اختلاف بين مسار الحدود المحدد في عام 1949، والمسار الذي رسمته الأمم المتحدة بعد انسحاب القوات الإسرائيلية عام 2000، فضلاً عن وجود تناقض بين ترسيم الحدود على الخرائط وبين العلامات الموجودة على الأرض.   وأضافت الصحيفة أنه في بعض النقاط، يتعلق الأمر بانحراف بسيط فقط، وفي السنوات الأخيرة، قيل إن الأطراف تمكّنت من التوصل إلى تفاهمات مبدئية بشأن ست منها.     أما في نقاط أخرى، مثل منطقة رأس الناقورة، فتُعتبر الخلافات جوهرية أكثر. وأوضحت أن النزاع في رأس الناقورة يتعلق بموقع نقطة الحدود في سلسلة الناقورة، والتي ينطلق منها خط العوامات الذي يستخدم حدوداً للمياه بين الدولتين.     ولهذه النقطة أهمية أمنية، لأنها تقع في منطقة مرتفعة تُشرف على المنطقة، بالإضافة إلى الأهمية الأمنية، إذ إن للموقع تداعيات اقتصادية وجغرافية كبيرة.     ووفقاً للتقديرات التي لم تشر الصحيفة إلى مصدرها، فإن تغيير نقطة الحدود في السلسلة قد يؤدي أيضاً إلى تعديل خط الحدود البحرية الحالي، والمساحة التابعة للمياه الاقتصادية لإسرائيل، كما يُعتقد أن هذه المنطقة قد تحتوي على مخزونات من الغاز الطبيعي التي يمكن أن تنتقل من جانب إلى آخر.   كذلك، تخضع مزارع شبعا المحتلة حالياً، للسيادة الإسرائيلية، وهي أيضاً موضع خلاف، وتعتبرها إسرائيل بمثابة أصل استراتيجي يُتيح للقوات الإسرائيلية التنقل والوصول الآمن إلى المواقع العسكرية على جبل الشيخ.     وقال مسؤول إسرائيلي لصحيفة هآرتس: "كلٌّ من قرية الغجر ومزارع شبعا كانت أراضيَ خاضعة لسيطرة سوريا حتى عام 1967، ولكن في مرحلة ما أعلنت (دولة) لبنان أن هذه الأراضي تابعة لسيادتها وطالبت بها".     وأضاف: "التقديرات في إسرائيل تشير إلى أن لبنان وسوريا افترضتا أن لبنان سيتمكن من استعادة هذه الأراضي من إسرائيل بسهولة أكبر مقارنة بسوريا، ولذلك اتفقتا على مطالبة لبنان بهذه المناطق واعتبار ذلك خطوة تكتيكية".


خلاف آخر يتعلّق بمطلب حزب الله، ويشمل المناطق التي تقوم اليوم عليها أو في محيطها، مستوطنات كفار جلعادي، والمطلة، ومرغليوت، والمالكية، وأفيفيم، وشومرا.     ومع ذلك، تُقدّر إسرائيل أن هذا المطلب ليس مطروحاً على طاولة المفاوضات، ومن غير المحتمل أن يتحقق، نظراً إلى أن هذه المناطق تضم اليوم تجمعات سكنية إسرائيلية.     وقال مصدر مطّلع للصحيفة الإسرائيلية إن "حكومات إسرائيل لم تفكر يوماً في الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع"، وأضاف: "نحن نتحدث، من بين أمور أخرى، عن أراضٍ تحت السيادة الإسرائيلية منذ عام 1948. في بعض المواقع، هذه الأراضي هي جزء من تجمّعات سكانية إسرائيلية أو قريبة جداً منها، ومن ثم ليس هناك ما يمكن التحدث بشأنه. حزب الله حدد هذه المناطق نقاط نزاع، لتكون لديه ذريعة لاستمرار الصراع العنيف مع إسرائيل".

ويوم الثلاثاء الماضي، أعلن ديوان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، أن اجتماعاً رباعياً عُقد في الناقورة في لبنان، "بمشاركة ممثلين عن الجيش الإسرائيلي، وممثلين من الولايات المتحدة، وفرنسا، ولبنان.     وخلال الاجتماع، تم الاتفاق على إنشاء ثلاث مجموعات عمل مشتركة تهدف إلى استقرار المنطقة وتركّز على القضايا التالية: النقاط الخمس التي تسيطر عليها إسرائيل في جنوب لبنان، مناقشات حول الخط الأزرق والنقاط التي لا تزال محل خلاف، وقضية المعتقلين اللبنانيين المحتجزين لدى إسرائيل. بالتنسيق مع الولايات المتحدة وكبادرة تجاه الرئيس اللبناني الجديد، وافقت إسرائيل على إطلاق سراح خمسة معتقلين لبنانيين"، كما جاء في البيان في حينه.
وفي اليوم التالي، صرّح مصدر سياسي إسرائيلي أن إسرائيل تتطلع إلى التطبيع مع لبنان، بصفته جزءاً من المفاوضات، لكن تصريحاته قوبلت بشكوك من قبل مسؤولين إسرائيليين آخرين. وقدّر أحدهم أن تصريحاته "تهدف إلى التغطية على الإشكالية في قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالخروج عن السياسة الإسرائيلية التقليدية، والموافقة على دراسة مطالب دفع بها حزب الله على مدار سنوات، وربما حتى تقديم إنجازات له عقب الحرب".   وكان نتنياهو ووزراء المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) أعطوا موافقتهم بالفعل في تشرين الثاني الماضي، لبدء مفاوضات حول هذا الموضوع، وسمحوا بإدراج بند في اتفاق وقف إطلاق النار ينص على إجراء مناقشات بشأن تعديل الحدود. وأوضح وزراء في الحكومة منذ ذلك الحين، أنهم سيصوتون ضد أي قرار يؤدي إلى تعديلات حدود تشمل ما اعتبروه تنازلاً إسرائيلياً عن أراضٍ سيادية، حتى لو كانت تعديلات "رمزية".     ووفقاً لأحد الوزراء، من المشكوك فيه أن يتمكن نتنياهو من حشد أغلبية من 80 عضو كنيست اللازمة للموافقة على خطوة كهذه، والطريقة البديلة الوحيدة لإتمام هذه الخطوة من دون أغلبية خاصة، هي إجراء استفتاء شعبي. (العربي الجديد) مواضيع ذات صلة تقرير لـ"New York Times" يكشف كيف يمكن أن تنتهي الأزمة الأوكرانية Lebanon 24 تقرير لـ"New York Times" يكشف كيف يمكن أن تنتهي الأزمة الأوكرانية 14/03/2025 22:25:39 14/03/2025 22:25:39 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف يؤثر تهجير سكان غزة على "حماس"؟ تقريرٌ يكشف Lebanon 24 كيف يؤثر تهجير سكان غزة على "حماس"؟ تقريرٌ يكشف 14/03/2025 22:25:39 14/03/2025 22:25:39 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: هل أوكرانيا قادرة على استعادة أراضيها؟ Lebanon 24 تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: هل أوكرانيا قادرة على استعادة أراضيها؟ 14/03/2025 22:25:39 14/03/2025 22:25:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "غوغل" تكشف عن تسعير أداة "Veo 2" لإنشاء الفيديو بالذكاء الاصطناعي Lebanon 24 "غوغل" تكشف عن تسعير أداة "Veo 2" لإنشاء الفيديو بالذكاء الاصطناعي 14/03/2025 22:25:39 14/03/2025 22:25:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً من فيليب تقلا إلى رياض سلامة.. مَنْ سيكون الحاكم السادس لمصرف لبنان وما التحديات التي ستُواجهه؟ Lebanon 24 من فيليب تقلا إلى رياض سلامة.. مَنْ سيكون الحاكم السادس لمصرف لبنان وما التحديات التي ستُواجهه؟ 06:00 | 2025-03-14 14/03/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عبدالله: عثمان واللواء عبدالله خير خلف لخير سلف Lebanon 24 عبدالله: عثمان واللواء عبدالله خير خلف لخير سلف 16:05 | 2025-03-14 14/03/2025 04:05:13 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما طلبه ترامب بشأن لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يكشف Lebanon 24 هذا ما طلبه ترامب بشأن لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يكشف 15:50 | 2025-03-14 14/03/2025 03:50:53 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد زيارة الوفد السوري.. الرئيس الروحي لدروز إسرائيل يعلق ويرد على جنبلاط Lebanon 24 بعد زيارة الوفد السوري.. الرئيس الروحي لدروز إسرائيل يعلق ويرد على جنبلاط 15:45 | 2025-03-14 14/03/2025 03:45:45 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة.. "قمر ضخم" يظهر في سماء الجنوب Lebanon 24 بالصورة.. "قمر ضخم" يظهر في سماء الجنوب 15:33 | 2025-03-14 14/03/2025 03:33:21 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) Lebanon 24 "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) 05:15 | 2025-03-14 14/03/2025 05:15:39 Lebanon 24 Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) 02:24 | 2025-03-14 14/03/2025 02:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة) Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة) 02:46 | 2025-03-14 14/03/2025 02:46:22 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً 15:15 | 2025-03-14 14/03/2025 03:15:40 Lebanon 24 Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"! Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"! 05:30 | 2025-03-14 14/03/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 06:00 | 2025-03-14 من فيليب تقلا إلى رياض سلامة.. مَنْ سيكون الحاكم السادس لمصرف لبنان وما التحديات التي ستُواجهه؟ 16:05 | 2025-03-14 عبدالله: عثمان واللواء عبدالله خير خلف لخير سلف 15:50 | 2025-03-14 هذا ما طلبه ترامب بشأن لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يكشف 15:45 | 2025-03-14 بعد زيارة الوفد السوري.. الرئيس الروحي لدروز إسرائيل يعلق ويرد على جنبلاط 15:33 | 2025-03-14 بالصورة.. "قمر ضخم" يظهر في سماء الجنوب 15:15 | 2025-03-14 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً فيديو بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر 04:22 | 2025-03-14 14/03/2025 22:25:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 14/03/2025 22:25:39 Lebanon 24 Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 14/03/2025 22:25:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • تقرير أممي يتّهم إيران باستخدام التكنولوجيا لمراقبة النساء وقمع الاحتجاجات
  • تقرير: إيران تستخدم المسيرات "لمراقبة النساء"
  • تقرير عبري يكشف انتهاكات الاحتلال في الضفة.. 261 شهيدًا في غارات جوية
  • دراسة توضح.. عمر النساء أطول من عمر الرجال لهذا السبب
  • محمد بن راشد: أطفالنا اليوم هو الرجال والنساء الذين سيحملون ويحمون ويبنون مستقبل بلادنا
  • تقرير يكشف: مواقع بين لبنان وإسرائيل غير مطروحة للتفاوض
  • هذا ما طلبه ترامب بشأن لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يكشف
  • الهلال يكشف سبب غياب نيفيز عن تدريبات الفريق
  • تقرير: إيران توظف المراقبة الإلكترونية للإبلاغ عن رافضات الحجاب
  • تقرير أممي يتهم إسرائيل بارتكاب «أعمال إبادة» في غزة