عاجل : هيئة معابر غزة: 7 شاحنات دخلت قطاع غزة الخميس عبر معبر رفح
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
سرايا - تحدثت كالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا)، الخميس عن الحاجة إلى دخول 700 شاحنة على الأقل يوميا إلى قطاع غزة المحاصر وعبر معابر حدودية متعددة.
وأعلنت الهيئة العامة للمعابر والحدود في قطاع غزة، عدم دخول شاحنات إلى القطاع المحاصر عبر معبر رفح البري عدا 7 شاحنات وقود وغاز، وقالت إن باقي الشاحنات لم تدخل حتى اللحظة بسبب العراقيل الإسرائيلية.
وقال الناطق باسم الوكالة كاظم أبو خلف إن العودة إلى سقف 500 شاحنة كل يوم وهو العدد المتبع قبل 7 تشرين الأول/أكتوبر، ليس مقبولا.
وأوضح أن المطلوب هو دخول 700-800 شاحنة كل يوم على الأقل ولشهور طويلة، مما يعني ضرورة فتح معابر أخرى مثل معبر كرم أبو سالم لدخول الشاحنات عبر معبر رفح.
وأكد وجود حاجة ملحة إلى وقف كامل لإطلاق النار، لأنه بدون ذلك لن تستطيع المؤسسات الإنسانية تقديم خدماتها.
وتحدث عن الحاجة إلى الوصول إلى شمال قطاع غزة لإعطاء تقييم أدق لحجم الاحتياجات وحجم الاحتياجات "الهائل".
المملكة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.