انتخابات الرئاسة المصرية 2024.. موعد فتح اللجان في ولاية نيويورك الأمريكية
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
قال ياسر نور الدين مراسل قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في نيويورك، إنّ القنصلية العامة بولاية نيويورك تحضرت وتجهزت منذ أسابيع استعدادا للانتخابات الرئاسية المصرية للمصريين بالخارج التي تبدأ غدا الجمعة وتستمر 3 أيام حتى يوم الأحد من الأسبوع المقبل.
وأضاف في جولة المراسلين عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "كان لنا لقاء منذ قليل مع السفيرة هويدا عصام التي أكدت أن اللجان ستفتح في تمام الساعة التاسعة صباحا لتغلق في التاسعة من مساء كل يوم على مدار 3 أيام".
وتابع مراسل قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في نيويورك، أنّ الدخول للجان سيكون سهلا وآمنا، معربا عن تمنيه مشاركة الآلاف من أبناء الجالية المصرية.
وأكد، أن القنصلية المصرية في ولاية نيويورك تشرف على الولايات في الساحل الشرقي بواقع 13 ولاية، مشيرًا إلى أن السفيرة هويدا عصام أكدت أن الزائر المصري لأمريكا يمكنه التوجه إلى القنصلية وسيتم الكشف عن بطاقة الرقم القومي الخاصة به حتى يكون له حق الانتخاب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نيويورك امريكا المتحدة الانتخابات الرئاسية 2024
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: القضية الفلسطينية محور رئيسي في العلاقات العربية الأمريكية
على مدار العقود الماضية، مثلت القضية الفلسطينية محورا رئيسيا في إطار العلاقات العربية - الأمريكية، وتخلل تلك العلاقات فترات من الفتور والتوتر، نظرا للموقف الأمريكي المنحاز دائما لصالح إسرائيل، لا سيما بعد احتلالها أراضي فلسطينية خلال حرب عام 1967، حسبما جاء في تقرير تليفزيوني، عرضه برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية».
حرب 1967، ساهمت في تعزيز العلاقات بين واشنطن وتل أبيب؛ إذ صرح الرئيس الأمريكي ليندن جونسون آنذاك، بأن إسرائيل غير ملزمة بإعادة الأراضي التي احتلتها عام 1967، وخلال حرب السادس من أكتوبر عام 1973، زاد الخلاف العربي الأمريكي، فأنشأت واشنطن جسرا جويا لمساندة إسرائيل أثناء الحرب.
الدول العربية استخدمت سلاح النفط خلال الحربفي المقابل، استخدمت الدول العربية لأول مرة، سلاح النفط خلال هذه الحرب، وجرى الربط بشكل أساسي بين المصالح الأمريكية والغربية في النفط العربي، وبين الصراع الإسرائيلي العربي.
وحين هدد هينري كيسنجر، وزير الخارجية الأمريكية آنذاك، بأنه لن يسمح باستخدام سلاح النفط في هذه الحرب، رد وزراء النفط العرب بأنهم على استعداد لتفجير منابع النفط، إذا كانت هناك محاولات أمريكية للسيطرة عليها.