قال الدكتور مصطفى ثابت، رئيس تحرير موقع الفجر الإلكتروني، إن المشاركة في الانتخابات الرئاسية هى حق وواجب على كل مصري، معربا عن رفضه لمصطلحات أن المشاركة في الانتخابات بمثابة رد الجميل. 

مصطفى ثابت يقدم مقترحا للأعلى للإعلام بشأن استخدامات الذكاء الاصطناعي (تفاصيل) مصطفى ثابت: التعليم الفني يشهد في مصر طفرة غير مسبوقة (فيديو) المشاركة في الانتخابات الرئاسية

وأوضح ثابت، خلال لقاء خاص مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الخميس، أنه من حق المواطن أن يشارك في الانتخابات ويدلي برأيه، بالإضافة إلى أن المشاركة واجب علينا كمواطنين تجاه الوطن، معلقا: "روح واختار اللي إنت عايزه".

 

ولفت الدكتور مصطفى ثابت، رئيس تحرير موقع الفجر الإلكتروني، إلى أن المشاركة في الانتخابات الرئاسية في هذه الظروف أكثر أهمية، نظرا لأننا نمر بفترات عصيبة، ولا بد أن نرسل رسالة للعالم بأن الشعب المصري شعب إيجابي، مشددا على أن المشاركة في الانتخابات  فرصة للتعبير عن الرأي بدلا من توجيه الانتقادات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مصطفى ثابت موقع الفجر الإلكتروني الانتخابات الرئاسية الانتخابات المشارکة فی الانتخابات أن المشارکة مصطفى ثابت

إقرأ أيضاً:

رئيس تحرير التيار السودانية: انهيار الدعم السريع كان متوقعا والجيش حسم المعركة

أكد عثمان ميرغني، رئيس تحرير جريدة التيار السوداني، أن استعادة الجيش السوداني للقصر الجمهوري، البنك المركزي، جهاز المخابرات العامة، ومتحف السودان تعني عمليًا أن السيطرة على العاصمة الخرطوم باتت شبه كاملة، ولم يتبق سوى جيوب صغيرة من قوات الدعم السريع، التي وصفها بأنها في حالة انهيار كامل.

الهجرة الدولية: نزوح 15 ألف عائلة من مدينة المالحة في دارفور غرب السودانوزير الخارجية: لابد من التركيز على حلول تضمن بقاء السودان موحدا مستقراالسودان يتعادل مع السنغال سلبيا في تصفيات المونديالالجيش السوداني يقترب من السيطرة على استاد الخرطوم وجامعتي السودان والنيلين

أوضح ميرغني، خلال مداخلة ببرنامج "ملف اليوم"، ويقدمه الإعلامي كمال ماضي، على قناة "القاهرة الإخبارية"،
أن التحول السريع في المشهد العسكري لم يكن وليد الصدفة، بل جاء نتيجة إعداد مسبق وعمل مخطط له بعناية، مشيرًا إلى أن الجيش اتبع تكتيك "الضرب في العظم"، ما أدى إلى انهيار قوات الدعم السريع دفعة واحدة.

وأضاف أن المعركة الفاصلة كانت في "جبل مويا"، حيث بدأ الجيش السوداني الزحف التدريجي المدروس، انطلاقًا من مدينة مدني، ثم إلى ولاية الجزيرة، وصولًا إلى قلب الخرطوم.

أبرز ميرغني أن المفاجأة الحقيقية لم تكن فقط سقوط القصر الجمهوري، بل استعادة كل المقار الحكومية الاستراتيجية وسط الخرطوم خلال 12 ساعة فقط، وبأقل الخسائر الممكنة.

خلافًا لما يعتقده البعض، توقع ميرغني أن تكون المعركة في دارفور أقصر وأقل تعقيدًا من الخرطوم، مشيرًا إلى أن احترافية الجيش السوداني وذكائه العسكري سيؤديان إلى حسم سريع، ربما بشكل يفاجئ الجميع.

مقالات مشابهة

  • المفتي: الحفاظ على البيئة جزء من العبادة وواجب على المسلم
  • مقتدى الصدر يعلن موقفه من المشاركة في الانتخابات العراقية
  • الشهداء فى الذاكرة.. محمد أحمد ثابت استشهد عقب صلاته الفجر
  • "ترامب" للمسلمين بإفطار رمضاني: لا تنسوا لديكم رئيس يحبكم في البيت الأبيض
  • رئيس الوزراء الأسترالي يدعو إلى انتخابات وطنية
  • وفاة الدكتور محمد المحرصاوي رئيس جامعة الأزهر السابق
  • رئيس حزب المؤتمر الوطني أحمد هارون يعلق على تحرير الخرطوم.. مصنددين
  • مفوضية الانتخابات:(30) مليون عراقي يحق لهم المشاركة بالاقتراع
  • المفوضية: 29 مليون ناخب يحق لهم المشاركة بالانتخابات المقبلة
  • رئيس تحرير التيار السودانية: انهيار الدعم السريع كان متوقعا والجيش حسم المعركة