عاجل| السيسي يلتقي مدير صندوق النقد الدولي.. وچورچييڤا تشيد بصمود ومرونة الاقتصاد المصري
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
التقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، كريستالينا چورچييڤا المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي، اليوم الخميس، بمقر إقامته في دبي، وذلك على هامش مشاركته في قمة المناخ "كوب 28".
تعزيز الإصلاحات الماليةوحسبما نقلت قناة "القاهرة الإخبارية، منذ قليل، فقد أكد الرئيس السيسي عزم مصر على مواصلة تعزيز إصلاحات السياسات المالية.
ومن جانبها، أكدت چورچييڤا التطلع المتبادل لصندوق النقد الدولي لمواصلة علاقات التعاون المتميزة مع مصر، ودعمه للإصلاحات الاقتصادية، مشيدة بأداء الاقتصاد المصري، وما أظهره من مرونة وصمود في مواجهة التداعيات الناجمة عن انتشار جائحة كورونا، والأزمة الروسية الأوكرانية، والأوضاع في غزة.
عاجل| الرئيس السيسي يتوجه إلى الإمارات اليوم ماذا سيحدث في الاقتصاد المصري بداية من يناير المقبل؟ (فيديو) قضية المناخكما ناقش الرئيس السيسي والمدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي، قضية تغير المناخ وتمويل العمل المناخي، لا سيما في الدول النامية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي صندوق النقد الدولي تعزيز الإصلاحات المالية صمود الاقتصاد المصري قضية المناخ غزة كورونا الازمة الروسية الأوكرانية النقد الدولی
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد الدولي يبدي استعداده لمساعدة سوريا في إعادة الإعمار
أكد صندوق النقد الدولي مراقبته للوضع المتقلب في سوريا ، مشيرا إلى أنه من السابق لأوانه إجراء تقييم اقتصادي للأوضاع في سوريا.
وبحسب قناة العربية ، أبدى صندوق النقد الدولي استعداده لمساعدة سوريا في إعادة الإعمار مع المجتمع الدولي.
وميدانيا ، أفادت قناة الميادين بأن قوات الاحتلال دمرت 6 مواقع عسكرية سورية في ريف القنيطرة الجنوبي بالإضافة الى تدمير الكتيبتين الثانية والثالثة التابعتين للواء 90 في الجيش السوري.
وأشارت القناة الى أن الاحتلال دمر أيضا وصادر أدوات تشويش وأجهزة اتصالات تابعة للجيش السوري في ريف القنيطرة.
فيما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، في وقت سابق من اليوم الخميس، أن الاشتباكات العنيفة تجددت في شمال سوريا، حيث تبادلت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والفصائل الموالية لتركيا القصف المدفعي على محاور القتال في ريف محافظة حلب.
وأشار المرصد في تقريره إلى أن المعارك أسفرت عن مقتل مواطن وابنه البالغ من العمر خمس سنوات، جراء سقوط قذيفة على منزلهما في بلدة أبو قلقل قرب سد تشرين بريف منبج الشرقي.
وبالتزامن مع ذلك، هز انفجار غامض مدينة منبج في ريف حلب الشرقي، وسط توقعات بأن يكون ناجما عن غارة جوية بطائرة من دون طيار.
ولاحقا شهدت المنطقة، مواجهات دامية، حيث قتل ما لا يقل عن 21 عنصرًا من الفصائل الموالية لتركيا وأصيب آخرون بنيران قوات مجلس منبج العسكري، وذلك خلال هجوم شنته الفصائل على محيط سد تشرين، بدعم من طائرات استطلاع تركية.
وأعقب الهجوم اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة؛ ما أدى إلى خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
وأكدت مصادر محلية، أن قوات مجلس منبج العسكري تمكنت من إفشال الهجوم، وبدأت بتمشيط المنطقة المحيطة بالسد لتعزيز الأمن فيها.
وفي تطور لافت، أعلنت "قسد" إسقاط طائرة مسيرة تركية من نوع "بيرقدار" كانت تحلق فوق أجواء المنطقة؛ ما يعكس تصعيدًا متزايدًا في استخدام الطائرات المسيرة خلال المعارك.
وتشهد المنطقة حالة من التوتر المتصاعد، مع استمرار القصف المتبادل بين الأطراف، وسط قلق من تفاقم الوضع الإنساني نتيجة سقوط الضحايا المدنيين والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية.