غرامة انتهاء تأشيرة 2023 الزيارة العائلية وشروط تمديد التأشيرة
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
يبحث الكثير من الأشخاص عبر الانترنت لمعرفة غرامة انتهاء تأشيرة 2023للزيارة العائلية داخب المملكة العربية،حيث وفرت وزارة الخارجية السعودية خدمة طلب تمديد تأشيرة الزيارة العائلية للزائرين من خلال بوابة التأشيرات الإلكترونية، لمنع التعرض لغرامات مالية أو عقوبات بالحبس في حالة البقاء على الأراضي السعودية بعد انتهاء التأشيرة، كما يوجد بعض الحالات يتم رفض طلبات منح تأشيرات الزيارة العائلية بها لعوائل المقيمين العاملين بالمملكة.
تم فرض غرامة تأخير تمديد هذه التأشيرة عقب انقضاء ثلاثة أيام منذ تاريخ انتهاء سريانها، وقد قامت إدارة الجوازات التابعة لوزارة الداخلية بالمملكة العربية السعودية بتحديد غرامة انتهاء تأشيرة الزيارة العائلية 2022 الخاصة بالمقيمين العاملين بالمملكة.
إذا لم يغادر الزائر أراضي المملكة عقب انتهاء مدة التأشيرة للمرة الثانية (خمسة عشر ألف ريال سعودي)، على أن يتم ترحيل الزائر إن كانت تلك هي أول مخالفة له.
إذا لم يغادر الزائر أراضي المملكة عقب انتهاء مدة التأشيرة (خمسة وعشرين ألف ريال سعودي)، على أن يتم الحبس لمدة شهر، ثم الترحيل عقب انقضاء مدة السجن.
تقدر غرامة انتهاء تأشيرة الزيارة العائلية 2023 بالسعودية إذا لم يغادر الزائر أراضي المملكة عقب انتهاء مدة التأشيرة للمرة الثالثة (خمسين ألف ريال سعودي)، على أن يتم الحبس لمدة ستة أشهر، ثم الترحيل عقب انقضاء مدة السجن.
شروط تمديد تأشيرة زيارة عائليةتمديد الزيارة العائلية
حددت وزارة الخارجية السعودية بعض الشروط التي ينبغي توافرها في المقيم العامل بالمملكة الراغب في التقديم بطلب لاستخراج تأشيرة الزيارة العائلية، وقد جاءت الشروط على النحو التالي من أجل السماح لك تمديد تأشيرة الزيارة العائلية.
أكدت وزارة الخارجية السعودية أن الشخص المسموح له بتمديد التأشيرة هو طالب الزيارة فقط، كما أكدت على ضرورة تمديد التأشيرة قبل مدة انتهائها بستة أيام أو بثلاثة أيام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزيارة العائلية انتهاء الزيارة العائلية المملكة العربية السعودية تأشیرة الزیارة العائلیة تمدید التأشیرة تمدید تأشیرة مدة التأشیرة
إقرأ أيضاً:
الزيارة الرابعة.. برنامج عمل مكثف لإيمانويل ماكرون في مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة اليوم الأحد، في مستهل زيارة تستغرق 3 أيام يلتقي خلالها بالرئيس عبدالفتاح السيسي، يوم الاثنين، حيث تركز المحادثات الثنائية على كيفية استعادة الهدوء ووقف إطلاق النار في قطاع غزة والخطة العربية لإعادة إعمار غزة فضلا عن بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
كما تعقد قمة مصرية أردنية فرنسية بالقاهرة لبحث تطورات الأوضاع في غزة.
ويرافق ماكرون وزراء الخارجية والدفاع والاقتصاد والصحة والنقل والبحث العلمي.
ويزور ماكرون جامعة القاهرة حيث يشهد توقيع شراكات بين جامعات فرنسية ومصرية، كما يجري زيارة خاصة إلى المتحف المصري الكبير قبل افتتاحه المقرر في يوليو المقبل.
ويجري ماكرون زيارة إلى العريش حيث يجتمع مع فرق تابعة لمنظمات غير حكومية فرنسية ودولية، بالإضافة إلى الهلال الأحمر المصري.
وتأتي الزيارة لتعزيز العلاقات بين باريس والقاهرة وهو ما سيظهر من خلال التوقيع على اتفاق شراكة استراتيجية معززة، حيث سيغتنم الطرفان فرصة الزيارة من أجل تعزيز التعاون الاقتصادي، حيث سيلتئم منتدى الأعمال المشترك برئاسة ماكرون والسيسي، والذي سيتناول مسائل الصحة والطاقة المتجددة والذكاء الاصطناعي، فضلاً عن النقل الذي سيحظى بجلسة خاصة نظراً للتعاون القديم والواسع بين الطرفين في هذا القطاع.
كما ستشمل الزيارة التعاون في المجالات الثقافية والتعليمية والبحثية المختلفة، وسيتم توقيع مجموعة من الاتفاقات، بما فيها تعليم اللغة الفرنسية.
وفيما يخص الانتخابات المقبلة لمنصب مدير عام اليونيسكو، فإن باريس ستؤكد مجدداً دعمها لمرشح مصر خالد العناني، وزير الآثار والسياحة السابق.
ومن المقرر أن يشهد الرئيسان توقيع مذكرة تفاهم صحية جديدة بين القاهرة وباريس تهدف إلى المساعدة في علاج الفلسطينيين الذين جرى إجلاؤهم من غزة منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023.
كما يشهدان توقيع 10 اتفاقيات مؤسسية بين الحكومتين المصرية والفرنسية، و12 اتفاقية اقتصادية خلال منتدى الأعمال تشمل مجالات الصحة، النقل، المياه، والطاقة المتجددة.
ومن المقرر التوقيع على اتفاق شراكة استراتيجية شاملة حيث سبق للاتحاد الأوروبي أن أبرم بدعم من فرنسا اتفاقية شراكة استراتيجية والغرض منها إبراز دعم وتضامن الاتحاد الأوروبي مع القاهرة.
ومن المقرر أن يصدر بنهاية الزيارة بيان شامل عن الزيارة يتناول المسائل السياسية والاقتصادية والدفاعية والتجارية والثقافية والأكاديمية، ويوفر بيانا بالاتفاقات والعقود الجديدة الموقعة سواء أكانت المؤسساتية أم التجارية.
وتعد هذه الزيارة هى الرابعة في تاريخ زيارات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، لتؤكد العلاقة الخاصة التي تربط بين الرئيسين الفرنسي والمصري وبلديهما، خاصة وأن هذه المرة تأتى في وقت مهم بالنسبة للمنطقة.