فنون، خوفت أقول يفتكروا إني عايزه فلوس عايدة رياض تكشف تفاصيل معاناتها مع السرطان،10 20 م الثلاثاء 11 يوليه 2023 خوفت أقول لحد إني .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "خوفت أقول يفتكروا إني عايزه فلوس".. عايدة رياض تكشف تفاصيل معاناتها مع السرطان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"خوفت أقول يفتكروا إني عايزه فلوس".. عايدة رياض تكشف...

10:20 م الثلاثاء 11 يوليه 2023

"خوفت أقول لحد إني تعبانة يفتكر إني عايزة منه فلوس".. عايدة رياض تكشف تفاصيل معاناتها مع السرطان

كشفت الفنانة عايدة رياض عن تفاصيل رحلتها مع مرض السرطان عام 2015 والذي استمر لمدة عام أثناء حلولها ضيفة ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي عمرو الليثي عبر قناة الحياة مساء أمس الإثنين.

وتحدثت عن صدمتها بمعرفة الخبر وقالت: " أنا اتفاجئت كنت بعمل مسلسل "دهشة" مع الأستاذ يحيى الفخراني وكنت بتعب شوية وروحت لدكتور وحللت ومكنتش أعرف في إيه وبعد 3 شهور روحت عملت أشعة فطلع عندي زي زيتونة صغيرة كده أنا كان عندي كانسر في المثانة والدكتور قالي بكرة هنعمل منظار ‏وشال الزيتونة دي وحللوها طلعت مش كويسة.. إحساسي ساعتها كان صدمة ومحدش خالص كان يعرف".

وأضافت تفاصيل عن حياتها بعد أول فترة من تلقيها العلاج قائلة: "بعد أول 3 جلسات عملتهم في المستشفى وكنت مخضوضة الدكتور قالي إيه يا عايدة انتي مش هتشتغلي؟ قولتله شغل إيه يا دكتور هو أنا عندي إنفلونزا قالي لا لازم تشتغلي إنتي هتعمليلي فيها عيانة؟ فجالي مسلسل كنت اعتذرت عنه بعدها جالي مسلسل تاني مع مي عز الدين ونزلته وقولت للمخرج ولبوسي وقتها في 3 أيام في الشهر مش هعرف أكون موجودة فيهم وقولت إن أنا تعبانة بس مقولتش عندي إيه مكنتش عايزة أقول خالص معرفش ليه".

وكشفت عن سبب عدم رغبتها في الكشف عن مرضها حينها قائلة: "أنا إنسانة ضعيفة جدا جدا بس أنا محبتش أقول أي حاجة بس ربنا أهم من أي حد بس خوفت أقول لحد إني تعبانة يفتكر إني عايزة منه فلوس في حاجات حساسة قوي كده وكنت خايفة أقولهم في الشغل ميشغلونيش وأنا كنت محتاجة اه مستورة والحمدلله بس محتاجة طبعا".

وأردفت عن فترة علاجها: "وكل 20 يوم كنت بروح أبات في المستشفى 3 أيام والممرضات كانوا يفضلوا يقولوا عايدة رياض جوا.. وتيجي ممرضة تقولي في حد عايز يشوفك أقولها بس كده؟ عينيا وأخد الكيماوي بتاعي وأروح على أوضة الست أقولها إيه تحبي أرقصلك هنا ونفرفش الدنيا وكنت عملالهم جو جميل قوي في المستشفى.. وكنت بشوف بلاوي تانية موجودة ومآسي تانية كتير ونهيص بقى بالليل والدكتور كان يجي يقولي أنا نفسي تخرجي من المستشفى انتي عاملالي هيصة".

وكشفت عن طلب الطبيب المعالج بإجراء عملية جراحية وقالت: "وقعدت أتعالج 3 أشهر وعملت المسح الذري وقالي تمام هايلة قالي بس لازم تروحي لدكتور جراح في باب اللوق وروحت قالي بإختصار كده إحنا عايزين نشيل المثانة ونعمل مثانة صناعية قال أنا لازم أغير المثانة عشان ممكن يرجع تاني فتعبت نفسيا جدا وروحت لكذا دكتور".

واستكملت: "بعدين عملت استخارة بيني وبين ربنا وقولت يارب إنت شفتني أهو والحمدلله وأنا مش هعمل أي حاجة تاني وروحت للدكتور وقولتله مش هعمل الحكاية دي قالي طالما كده هعملك إشعاع لمدة 45 يوم وبعدها الحمدلله بقيت تمام".

‏ يذكر أن أخر أعمال عايدة رياض مسلسل "الهرشة السابعة" بطولة أمينة خليل، علي قاسم، محمد شاهين، أسماء جلال، تأليف مريم نعوم، إخراج كريم الشناوي.

كما يُعرض للفنانة عايدة رياض حاليا على منصة شاهد VIP، مسلسل "ليه لأ 3" بطولة نيللي كريم.

[embedded content]

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صحيفة أمريكية تكشف تفاصيل جديدة بشأن تفجير أجهزة البيجر في لبنان

كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، اليوم الأحد 6 أكتوبر 2024، تفاصيل جديدة بشأن تفجيرات أجهزة "البيجر" اللاسلكية، لدى تنظيم "حزب الله" اللبناني.

وأوضحت الصحيفة الأميركية، أن "الموساد" عمل على تزويد عناصر "حزب الله" بأجهزة اتصال "مُفخخة"، مشيرةً إلى أن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي استطاع من خلال تخطيط دقيق على مدى سنوات وتكنولوجيا متقدمة، أن يزرع قنابل موقوتة في أيدي عناصر الجماعة اللبنانية.

وأكدت، أنه قبل عامين تم تقديم عرض لـ"حزب الله"، بشأن جهاز "البيجر" من طراز "أبولو AR924"، على أنه مناسب لاحتياجات الجماعة للتواصل بين عناصرها المترامية الأطراف، ورغم أنه جهاز ضخم بعض الشيء، إلا أنه متين، ومُصمَم لتحمل الظروف في ساحات المعارك، ومقاوم للماء، وله بطارية ضخمة يمكنها العمل لشهور دون الحاجة إلى إعادة الشحن، ولا يمكن تعقبه من قبل الاستخبارات الإسرائيلية.

وأشارت إلى أن "قادة حزب الله أُعجبوا بهذه الأجهزة إلى الحد الذي جعلهم يشترون 5 آلاف منها، وبدأوا في توزيعها على المقاتلين من المستوى المتوسط، وأفراد الدعم في فبراير الماضي".

وقالت الصحيفة إن المعلومات الواردة في التقرير، بما في ذلك التفاصيل الجديدة، تستند إلى مقابلات مع مسؤولين أمنيين، وسياسيين، ودبلوماسيين إسرائيليين، وأميركيين، فضلاً عن مسؤولين لبنانيين وأشخاص مقربين من "حزب الله"، والذين تحدثوا جميعاً شريطة عدم الكشف عن هويتهم عن خطة استمرت لسنوات بدأت في مقر "الموساد".

ووفقاً لمسؤولين إسرائيليين وأميركيين مطلعين، فإن فكرة "عملية البيجر" نشأت في عام 2022، وبدأت أجزاء من الخطة تتبلور قبل أكثر من عام من هجوم حركة " حماس " في أكتوبر الماضي على جنوب إسرائيل، وكان ذلك وقتاً هادئاً نسبياً على الحدود الشمالية لإسرائيل مع لبنان.

وقالت الصحيفة، نقلاً عن مصادرها، إن "الموساد عمل لسنوات على اختراق حزب الله من خلال المراقبة الإلكترونية وتجنيد عملاء، وبمرور الوقت، أدرك قادة الحزب مدى ضعف الجماعة أمام المراقبة والاختراق الإسرائيليين، حتى إنهم كانوا يخشون أن تتحول حتى الهواتف المحمولة العادية إلى أجهزة تنصت وتتبع، تسيطر عليها تل أبيب".

وبحسب المسؤولين، فإنه "فكرة البيجر ولدت انطلاقاً من هذا المبدأ، إذ كان حزب الله يبحث عن شبكات إلكترونية محصنة ضد الاختراق لنقل الرسائل، وتوصل الموساد إلى فكرة دفع التنظيم إلى شراء أجهزة تبدو مثالية لهذه المهمة، وهي المعدات التي صممها الجهاز الإسرائيلي نفسه، وقام بتجميعها في تل أبيب".

وبدأت المرحلة الأولى من الخطة، وهي أجهزة الاتصال اللاسلكية "المفخخة"، بالتسلل إلى لبنان بواسطة "الموساد" منذ ما يقرب من عقد من الزمان في عام 2015، وكانت الأجهزة تحوي بطاريات كبيرة الحجم، ومتفجرات مخفية، ونظام إرسال يمنح إسرائيل إمكانية الوصول الكامل إلى اتصالات "حزب الله".

ونقلت الصحيفة عن المسؤولين، أن "الإسرائيليين اكتفوا على مدى 9 سنوات بالتنصت على حزب الله، مع الاحتفاظ بخيار تحويل الأجهزة اللاسلكية إلى قنابل في أي وقت، ولكن بعد ذلك جاءت فرصة جديدة، وهي: جهاز لاسلكي صغير مزود بمتفجرات قوية، وفي مفارقة لم تتضح إلا بعد عدة شهور، انتهى الأمر بحزب الله بدفع أموال غير مباشرة للإسرائيليين مقابل القنابل الصغيرة التي قتلت وأصابت عناصره".

ونظراً لأن قادة "حزب الله" كانوا على دراية بنية "التخريب المحتمل"، فإنه أجهزة "البيجر" كان من المستحيل أن تأتي من إسرائيل أو الولايات المتحدة أو أي حليف إسرائيلي آخر، ولذلك، في عام 2023، بدأ الحزب ينظر في عروض لشراء كميات كبيرة من هذه الأجهزة التي تحمل علامة "أبولو"، وهي علامة تايوانية، ولها خط إنتاج يتم توزيعه عالمياً دون أي روابط واضحة مع المصالح الإسرائيلية، وقال المسؤولون إن "الشركة التايوانية لم تكن على عِلم بالخطة".

وجاء عرض المبيعات من مسؤولة تسويق موثوق بها لدى "حزب الله"، ولها صلات بـ "أبولو"، وكانت هذه المسؤولة، التي رفض المسؤولون الكشف عن هويتها أو جنسيتها، ممثلة سابقة لمبيعات الشرق الأوسط لدى الشركة التايوانية، ولديها تراخيص لبيع أجهزة "البيجر" التي تحمل علامة "أبولو"، وفي وقت ما من عام 2023، عرضت على "حزب الله" صفقة لشراء أحد المنتجات التي تبيعها شركتها وهو جهاز AR924 القوي والموثوق.

وقال مسؤول إسرائيلي مطلع على تفاصيل العملية: "كانت هي التي تتواصل مع حزب الله، وشرحت لهم لماذا كان الجهاز ذو البطارية الأكبر أفضل من النموذج الأصلي"، مضيفاً أن "من بين المميزات الرئيسية لجهاز AR924، هي أنه من الممكن شحنه بكابل، وأن البطارية الخاصة به تدوم لفترة أطول".

وكما تبين، فقد تمت الاستعانة بمصادر خارجية للإنتاج الفعلي للأجهزة، و"لم يكن لدى المسؤولة عن التسويق أي عِلم بالعملية، كما لم تكن على عِلم بأن أجهزة البيجر تم تجميعها فعلياً في إسرائيل تحت إشراف الموساد"، بحسب المسؤولين.

وكانت الأجهزة الخاصة التي جمعها "الموساد"، والتي يزن كل منها أقل من 3 أونصات، تتضمن ميزة فريدة، وهي مكان للبطارية يمكنه إخفاء كمية ضئيلة من المتفجرات القوية، وفقاً للمسؤولين المطلعين على الخطة.

وأشار المسؤولون إلى أنه "في إنجاز هندسي، تم إخفاء مكونات القنبلة بعناية شديدة بحيث لا يمكن اكتشافها تقريباً، حتى لو تم تفكيك الجهاز"، ويعتقد المسؤولون الإسرائيليون أن "حزب الله قام بتفكيك بعض الأجهزة بالفعل، وربما قام بفحصها بالأشعة السينية".

وأضاف المسؤولون أن "هذه الأجهزة أيضاً كان يمكن الوصول إليها عن بُعد من قبل الموساد، إذ يمكن لإشارة إلكترونية من جهاز الاستخبارات أن تؤدي إلى انفجار الآلاف من الأجهزة في وقت واحد، ولكن لضمان الحد الأقصى من الضرر، فإنه يمكن أيضاً أن يحدث الانفجار من خلال إجراء خاص مكون من خطوتين لعرض رسائل آمنة تم تشفيرها".

وقال أحد المسؤولين: "عليك الضغط على زرين لقراءة الرسالة"، وفي الممارسة العملية، كان هذا يعني استخدام كلتا اليدين. وأضاف المسؤول أنه في الانفجار الذي يلي ذلك، فإنه من المؤكد تقريباً أن المستخدمين سيتعرضون لإصابة في يديهما، وبالتالي سيكونون غير قادرين على المشاركة في القتال".

ولم يكن معظم كبار المسؤولين في إسرائيل على عِلم بهذه العملية، حتى 12 سبتمبر الماضي، وقال مسؤولون إسرائيليون إن "هذا هو اليوم الذي استدعى فيه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مستشاريه الاستخباراتيين لعقد اجتماع لمناقشة الإجراءات المحتملة ضد حزب الله".

ووفقاً لملخص الاجتماع الذي عُقد بعد أسابيع من قبل مسؤولين مطلعين، فإن مسؤولي "الموساد قدموا لمحة أولى عن واحدة من أكثر عمليات الوكالة سريةً، وبحلول ذلك الوقت، كان الإسرائيليون قد وضعوا أجهزة الاتصال المفخخة في أيدي وجيوب الآلاف من مقاتلي حزب الله".

وتحدث مسؤولو الاستخبارات الإسرائيلية أيضاً عن "شعورهم المستمر بالقلق مع تصاعد الأزمة في جنوب لبنان، إذ كان هناك خطر متزايد من اكتشاف المتفجرات، وحينها كانت ستسفر سنوات من التخطيط الدقيق والخداع عن لا شيء"، بحسب الصحيفة.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين قولهم إن "نقاشاً حاداً شهدته المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، إذ أدرك الجميع، بما في ذلك نتنياهو، أن تفجير الآلاف من الأجهزة قد يلحق أضراراً جسيمة بحزب الله، ولكنه قد يؤدي أيضاً إلى إثارة رد فعل عنيف من قبل الحزب، بما في ذلك ضربة صاروخية انتقامية ضخمة من قبل قادته الناجين، مع احتمال انضمام إيران إلى الصراع".

وقال مسؤول إسرائيلي: "كان من الواضح أن هناك بعض المخاطر"، وقد حذر البعض، بما في ذلك كبار المسؤولين في الجيش الإسرائيلي، من إمكانية التصعيد الكامل مع حزب الله، حتى مع استمرار الجنود الإسرائيليين في الحرب على قطاع غزة ، لكن آخرين، وخاصةً "الموساد"، رأوا في هذه العملية فرصة لتغيير الوضع الراهن "بشيء أكثر كثافة".

وذكر مسؤولون أميركيون أنه لم يتم إبلاغ الولايات المتحدة، أقرب حليف لإسرائيل، بعملية أجهزة البيجر المفخخة أو النقاش الداخلي حول ما إذا كان ينبغي تنفيذها.

وفي نهاية المطاف، وافق نتنياهو على تنفيذ العملية، على الرغم من أنه يمكن أن تلحق أقصى قدر من الضرر، وعلى مدى الأسبوع التالي، بدأ الموساد في الاستعداد لتفجير كل من أجهزة البيجر وأجهزة الاتصال اللاسلكية التي كان قد تم توزيعها بالفعل.

المصدر : وكالة سوا - صحيفة القدس

مقالات مشابهة

  • بأوامر من عبد الناصر.. تفاصيل ثأر الجيش لـ عبد المنعم رياض وتدمير موقع «لسان التمساح»
  • النائبة عايدة نصيف: "الجيش المصري رمزًا للصمود والقوة"
  • "مشكلة فلوس".. كواليس جريمة قتل طالب على يد آخر بالسلام
  • صحيفة أمريكية تكشف تفاصيل جديدة بشأن تفجير أجهزة البيجر في لبنان
  • أحمد بدير عن وصية صديقه قبل استشهاده: «قالي مفيش عزاء إلا بعد العبور»
  • نجمة على إنستغرام تكشف علامة غير معروفة لسرطان الدم
  • تراجع الحرارة وشبورة مائية.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الأسبوع المقبل
  • من الضروري أن أقول هذا شخصيا.. أول تصريح لوزير خارجية إيران من لبنان
  • آية سماحة تكشف عن أحدث أعمالها السينمائية "ست أيام".. تفاصيل
  • شفق نيوز تكشف تفاصيل تحرير الايزيدية سيدو من غزة ودور قوة أمريكية