مؤتمر جماهيري للحرية المصري بالقاهرة لدعم الرئيس السيسي بالانتخابات المقبلة
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
انطلق منذ قليل المؤتمر الجماهيري لحزب الحرية المصري بمحافظة القاهرة، برئاسة جلال الزغاط، أمين المحافظة، مع لفيف من اهالى وقيادات الحزب والقيادات السياسية بالمحافظة، وذلك ضمن جهود أمانة الحزب بالمحافظة لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسى خلال الانتخابات الرئاسية {٢٠٢٤ - ٢٠٣٠ }، وفى إطار حملة الحزب "مسيرة ومسار لاستكمال التنمية والاستقرار".
بدأ الحفل بالسلام الجمهوري، والقرآن الكريم، والوقوف دقيقة حداد على أرواح شهداء فلسطين.
جاء هذا بحضور الدكتور ممدوح محمد محمود، رئيس الحزب، النائب احمد مهنى، نائب رئيس الحزب والامين العام، النائب الدكتور محمد عطية الفيومي، نائب رئيس الحزب ورئيس الهيئة البرلمانية، النائب معتز محمود، نائب رئيس الحزب، الدكتور أحمد بيومى، الأمين العام المساعد، والنائب يوسف خطاب، أمين محافظة الجيزة، والدكتور أحمد إدريس، أمين التنظيم، والدكتورة جيهان البيومي، أمينة المرأة، واللواء عبد الرحمن راشد، أمين محافظة القليوبية، وعدد من الشخصيات العامة وقيادات المحافظة.
ورحب جلال الزغاط، أمين محافظة القاهرة، بالحضور، مشيرا أن محافظة القاهرة تحظى بالكثير من الحراك والوعي السياسي، مما يجعلنا نراهن عليها بالانتخابات الرئاسية وأنها سوف تحظى بنسب مشاركة عالية.
كما طالب جميع الحضور بأن يكونوا سفراء للدعوة من أجل المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، من خلال الاهل والاصدقاء، مؤكدا ان المشاركة والدعم واجب وطني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الحرية المصرى المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي القران الكريم دقيقة حداد رئیس الحزب
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب المصري يثق تماما في الرئيس السيسي رغم التحديات «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر ستظل تذكر دائمًا أبطالها الوطنيين الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره، مشيرًا إلى أن مرور السنوات لا يمكن أن ينسينا هذه التضحيات العظيمة.
وخلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار' على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري، إن من بين هؤلاء الأبطال الشجعان، الشهيد البطل المقدم محمد مبروك، الضابط بقطاع الأمن الوطني، الذي مرّت علينا ذكرى استشهاده الحادية عشر يوم الأحد الماضي 17 نوفمبر'.
وأضاف مصطفى بكري: رغم التحديات الكبيرة التي تواجه الدولة ومؤسساتها في مختلف المجالات، ورغم الصعوبات التي تمر بها، إلا أن الشعب المصري يثق تمامًا في الرئيس السيسي، الجيش، وقيادات الدولة في مواجهة هذه التحديات والشائعات التي تستهدف الوطن'.
وتابع مصطفى بكري: 'دور الرئيس السيسي لا يقتصر على ثورة 30 يونيو فقط، بل يمتد إلى العمل على نشر الأمن والاستقرار، خصوصًا بعد الفوضى التي أعقبت يناير 2011، فقد سعت جماعة الإخوان الإرهابية إلى نشر الفوضى، لكنهم لم يدركوا جيدًا أن الشعب المصري والجيش كانا دومًا يدًا واحدة'.
وأوضح مصطفى بكري أنه بعد يناير 2011، تولى المجلس العسكري بقيادة المشير الراحل محمد الطنطاوي مهمة تنظيم انتخابات رئاسية وتسليم السلطة لرئيس منتخب، إلا أنه عندما تولت جماعة الإخوان الحكم، استغلوا الثغرات في الدستور والقوانين وحاولوا تشويه سمعة الجيش والشعب. ورغم هذه التعديات، لم تتخذ القوات المسلحة موقفًا ضدهم وتركوا لهم المجال حتى وصلوا إلى الحكم، لكنهم لم يتوقفوا عن هذه الممارسات.