مرشحة الرئاسة الأمريكية تهاجم غزة وتطالب بضمان أمن إسرائيل.. الفلسطينيون قصة أخرى
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
واصلت مندوبة الولايات المتحدة السابقة في الأمم المتحدة نيكي هيلي هجومها على الفلسطينيين وتأييدها لسياسات الاحتلال الإسرائيلي في غزة.
وقالت هيلي المرشحة الجمهورية للرئاسة الأمريكية، "إن الفلسطينيين لا يريدون حل الدولتين، كما أنهم يريدون تدمير إسرائيل”.
وأضافت خلال تجمع انتخابي في هامبشاير، "خلال فترة تولي العمل في الأمم المتحدة لم تكن إسرائيل أبدا من يعارض حل الدولتين.
وتابعت، "هم لم يريدوا ذلك أبدا لأنهم يرغبون بالقضاء على إسرائيل لذا فإن حل الدولتين مناقشة غير حقيقية، وما يجب على الولايات المتحدة فعله هو دعم أي شيء تعتقد إسرائيل أنه سيحافظ على أمنها”.
وأردفت، “الإسرائيليون لا يريدون غزة لكنهم أيضا لا يريدون إرهابيين على الجانب الآخر من حدودهم”، مشيرة إلى أنها ستدعم أي شيء تقوله إسرائيل للحفاظ على أمنها، بينما الفلسطينيون “فهم قصة أخرى”.
وفي الثامن من تشرين الأول/أكتوبر الماضي طالبت المرشحة الجمهورية المحتملة للانتخابات الرئاسية الأمريكية نيكي هيلي، "بإنهاء غزة، وتحويلها إلى جحيم، لتدفع ثمن الهجوم".
ونشرت السفيرة السابقة للولايات المتحدة في الأمم المتحدة منشورا على منصة "إكس"، شاركته مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، قالت فيه "إن ما جرى في غزة هجوم على الولايات المتحدة وليس على "إسرائيل" فقط".
وقالت، إن "التقارير الواردة من إسرائيل مروعة، حيث يوجد عدد مذهل من القتلى والجرحى ويجب إدانتها عالميا".
وأضافت "أن لإسرائيل كل الحق في الدفاع عن مواطنيها، ويجب أن نقف دائما معها”.
This is not just an attack on Israel—this was an attack on America.
Finish them, @Netanyahu.
They should have hell to pay for what they have just done. pic.twitter.com/0KKDwvOITS — Nikki Haley (@NikkiHaley) October 8, 2023
وسبق أن هاجمت هيلي وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، ووصفته بأنه “غير مسؤول”، بعد تأكيده عدم وجود صلة بين هجوم حماس والأموال المجمدة الإيرانية التي أفرجت عنها الولايات المتحدة لإيران كجزء من صفقة تبادل الأسرى.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية نيكي هيلي الاحتلال غزة غزة الاحتلال مجازر الاحتلال نيكي هيلي تاييد امريكي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
صعود سعر الذهب عالميا.. الأسواق تترقب قرارات جديدة بعد تولي ترامب الرئاسة الأمريكية مطلع 2025
سعر الذهب عالميا.. ارتفع سعر الذهب عالميا في البورصات العالمية، اليوم، الخميس 26 ديسمبر 2024، وسط حالة من الترقب لتطبيق سياسات نقدية جديدة خلال أيام بعد أن يتولى دونالد ترامب كرسي الرئاسة الأمريكية بشكل رسمي مطلع العام القادم 2025.
ومن المتوقع أن تؤثر قرارات ترامب على سوق الذهب والتداولات والعملة في الولايات المتحدة «أكبر الاقتصادات العالمية»، بالإضافة لسياسة النقد التي ينوي البنك الفيدرالي الأمريكي اتباعها في العام القادم بشأن أسعار الفائدة، سينعكس مردودها أيضا على سوق المعدن الأصفر عالميا.
ويُتوقع أن يرتفع سعر الذهب عالميا بنهاية عام 2025 ويصل سعر الأونصة لـ 3000 دولار أمريكي، في ظل ضعف العملة الأمريكية «الدولار الأمريكي» حال تطبيق ترامب سياساته الجديدة بجانب نهج البنك الفيدرالي «المركزي الأمريكي» لسياسة التيسير النقدية خلال العام القادم.
ارتفاع سعر الذهب عالميا سياسة البنك الفيدرالي خلال عام 2025وتسود حالة من التخوف العالمي بشأن استمرار البنوك المركزية العالمية اعتماد خفض سعر الفائدة على أموال الإيداع والاقتراض خلال العام القادم بعد وجود سياسة عالمية تميل تجاه اعتماد خفض سعر الفائدة بعد عامين من الاستمرار في تطبيق سياسة التيسير النقدية للوصول بمعدلات التضخم عالميا إلى المستويات المستهدفة.
وعلى الرغم من حاجة الأسواق عالميا لذلك، إلا أن هناك قلقا بسبب مواجهة العملات الرئيسة عالميا ضعفا بسبب عزوف أغلب المستثمرين عن المصارف والاتجاه ناحية السلعة الأكثر محافظة على قيمتها «الذهب» في ظل وجود توترات واضطرابات في العملات، مما سينعكس على سعر الذهب الذي قد يلامس عنان السماء وخاصة في ظل إقبال البنوك المركزية على التحوط بالذهب بكميات غير مسبوقة.
جدير بالذكر أن سعر الذهب عالميا سجل مستويات قياسية عدة هذا العام، مرتفعا بنحو 27% حتى الآن ليحقق أفضل أداء سنوي له منذ عام 2010، مدفوعًا بعمليات شراء قوية من البنوك المركزية، والتوترات الجيوسياسية، وتخفيف السياسات النقدية من قبل البنوك الكبرى.
البنك المركزي المصريوتجتمع لجنة السياسة النقدية بـ البنك المركزي المصري، اليوم، الخميس، 26 ديسمبر 2024، في أخر اجتماع دوري للبنك خلال العام الجاري، للتباحث حول سعر الفائدة، والخروج بقرار بعد ساعات.
ومن المتوقع وفقا لمصادر تواصلت معهم «الأسبوع»، وتصريحات صحفية وتليفزيونية من خبراء المال والاقتصاد ومديرين الاستثمار لمحليين أن يلجأ البنك المركزي بعد اجتماعه اليوم لخفض سعر الفائدة لأول مرة على أموال الإيداع والاقتراض.
وفي حالة عزوف البنك عن قرار الخفض خلال العام الجاري وإرجائه خلال العام المقبل 2025، بعد أن صارت الاتجاهات الحالية من البنوك المركزية العالمية تجاه خفض سعر الفائدة بعد وصول معدلات التضخم عالميا إلى المستويات المستهدفة.
اقرأ أيضاًاستطلاع لـ «بلومبرج» يتوقع تثبيت أسعار الفائدة خلال اجتماع البنك المركزي المصري
موعد اجتماع البنك المركزي المصري لحسم مصير أسعار الفائدة
بعائد 30%.. 5 حسابات توفير هي الأعلى فائدة قبل اجتماع البنك المركزي المصري