الفن واهله ياسمين صبري تتحدث عن فيلم " البعبع" (خاص)
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
الفن واهله، ياسمين صبري تتحدث عن فيلم البعبع خاص،تميزت بعدة أدوار ما بين الفتاة المكافحة والمظلومة nbsp;من عائلتها ويرزقها الله .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ياسمين صبري تتحدث عن فيلم " البعبع" (خاص)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تميزت بعدة أدوار ما بين الفتاة المكافحة والمظلومة من عائلتها ويرزقها الله ليعوضها في مسلسل" حكايتي" وبين الفتاة التي تحب المال وتنخدع في شريك حياتها وتترك من تحبه من أجل المال ويدور الزمان ويتغير الحال مثل دورها في مسلسل “ الأسطورة”، وغيرها، وليس كان إنحسارها في الدراما والسينما فقط بل حازت فترة أن تكون حديث السوشيال ميديا خاصةً بعد زواجها من رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة، مقارنتها بين سيدة الأعمال جورجينا والتشابه بينهم، ولكن لأول مرة تشارك الفنانة ياسمين صبري مع الفنان أمير كرارة وهذا ما حدثت عنه خلال استضافتها.
الفنانة ياسمين صبريالفنانة ياسمين صبريصرحت الفنانة ياسمين صبري للفجر الفني عن فيلم “ البعبع” وعن دورها في الفيلم.
موكدة بأن الفيلم كوميدي وممتع للغاية وأن قصته مختلفة وعائلية، وأتمني أن ينال إعجاب الجمهور.
و في السياق ذاته رفضت الفنانة ياسمين صبري الحديث عن أعمالها الدرامية وعن سبب ابتعادها عن الدراما الفترة الماضية.
الفنانة ياسمين صبريالفنانة ياسمين صبريالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انهيار القيم: حين _صبح الهزيمة عنواناً للجيل وثقافة العهر سيدة العصر
#انهيار_القيم: حين تصبح الهزيمة عنواناً للجيل وثقافة العهر سيدة العصر
#احمد_ايهاب_سلامة
الجيل الحالي جيل الخيبة والانكسار والهزيمة، الذي تسبب في نكبة جديدة حلت على الأمة العربية والإسلامية، جيل يعيش في زمن الانحطاط والمهزلة، حين يصبح “مكس وعبسي” قدوة لهذا الجيل، فاقرأ السلام على هذه الأجيال، وحين يصبح تامر حسني أو محمد حماقي قدوة لبنات المسلمين، وحين يغيب الفكر وتندثر الثقافة، ويتحول مفهوم الثقافة إلى مجرد رقص وغناء، وحين يصبح امتلاكك لهاتف آيفون وزيارة محلات غوتشي وزارا مثلا هو قمة النجاح، ويصبح حلمك أن تبحر في شواطئ روما معتقدا أنها هي الحضارة، فاقرأ السلام على هذا الجيل
وهذه الأمة.
يظن البعض أن الحصول على ملايين المتابعين على “تيك توك” هو مقياس للحضارة، وحين تصبح تافها لدرجة تجعل الناس يضحكون عليك، وحين تبيع الفتاة شرفها وتعرض جسدها للجمهور في سبيل جذب المتابعين وكسب المال، فإن هذا ليس تطوراً بل هو قذارة وعهر يطهر منه كل عاقل.
مقالات ذات صلةحين تصبح الفتاة، التي يطلق عليها “الأمورة” على منصات التواصل الاجتماعي، “تريند” فقط بسبب عرض جسدها، وحين يصبح الشاعر أو الصحفي أو الكاتب الذي أفنى عمره في قراءة الكتب والبحث، ولا يجد من يعلق على مقالاته العميقة سوى بعض الأصدقاء أو أفراد عائلته، مع أن تلك المقالات قد كُتبت بشق الأنفس وبخطى السنين كلها، هنا يصبح ما يُسمى بالثقافة مجرد عهر ونجاسة.