تعيين أحمد رجب نائبًا لرئيس جامعة القاهرة لشؤون التعليم والطلاب| والخشت يهنئه
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
هنأ الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، الدكتور أحمد رجب بمناسبة صدور القرار الجمهوري بتعيينه نائبًا لرئيس جامعة القاهرة لشؤون التعليم والطلاب، متمنيًا له المزيد من التوفيق والنجاح في تطوير قطاع شؤون التعليم والطلاب والنهوض به في إطار الخطة الاستراتيجية للجامعة والوزارة.
ووجه الدكتور محمد الخشت، الدكتور أحمد رجب بتنفيذ عدة مهام من أهمها تنفيذ سياسات جامعات الجيل الرابع ومواصلة بذل الجهود لسد الفجوة المعرفية مع الجامعات العشرة الأولى على مستوى العالم، والحفاظ على الطفرة الكبيرة وغير المسبوقة التي حققتها الجامعة بالتواجد في المربع الذهبي للنشر الدولي وتحقيق مراكز متقدمة في كافة التصنيفات الدولية بمختلف معاييرها من حيث الأداء البحثي والاجتماعي والاستشهادات العالمية وجودة الأبحاث والسمعة الأكاديمية.
وأكد رئيس جامعة القاهرة، على ضرورة العمل وفق خطة ورؤية مستقبلية تواكب متطلبات الجامعة وخطتها الاستراتيجية (2021 - 2025)، والخطة الاستراتيجية لوزارة التعليم العالي للوصول لمعايير الجودة العالمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس جامعة الأزهر: العبادة غذاء روحي يهذب النفس ويربطها بالخالق
أكد الدكتور محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر، فى تصريح له، أن العبادة تمثل غذاء روحيا يطهر النفس من شوائبها وينمي مشاعر القلب ويصفي الفطرة من أدران البشرية حيث تربط الإنسان برب البرية مشيرا إلى أن القرآن الكريم حث على تزكية النفس في مواضع عديدة.
واستشهد الدكتور محمد عبد المالك، بقول الله تعالى في سورة الشمس: "ونفس وما سواها فالهمها فجورها وتقواها قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها"، لافتا إلى أن تزكية النفس أمر ضروري لتحقيق الطمانينة والاستقرار الروحي مستدلا أيضا بقول الله تعالى في خواتيم سورة الفجر: "يا آيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وأدخلي جنتي".
وأضاف أن الانسان مكون من جسد وروح فالجسد خلق من التراب وغذاؤه من الارض بينما الروح سر من اسرار الله لا يعلم حقيقتها أحد من خلقه مستشهدا بقوله تعالى: "ويسالونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا".
وشدد نائب رئيس جامعة الأزهر، على ضرورة تحقيق التوازن بين مطالب الجسد والروح، موضحا أن الاسلام لم يهمل ايا من الجانبين بل وضع منهجا متكاملا يضمن تحقيق هذا التوازن مستشهدا بالحديث النبوي الشريف الذي انكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم على بعض الصحابة مغالاتهم في العبادة على حساب متطلبات الجسد حيث قال لهم "اما والله اني لاخشاكم لله واتقاكم له لكني اصوم وافطر واصلي وانام واتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني".