احرص على تناولها.. 7 أطعمة تحد من ارتفاع نسبة اليوريك أسيد في الدم
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
ارتفاع حمض اليوريك أسيد في الدم من الممكن أن يسبب مشكلات صحية خطيرة، حيث يعتبر منتجا طبيعيا للتمثيل الغذائي في الجسم، إلا أن ارتفاعه يتسبب في الكثير من الأمراض المزمنة، من بينها النقرس، وفق الدكتور علي إبراهيم أخصائي المسالك البولية والكلى.
أطعمة تقلل ارتفاع نسبة اليوريك أسيد في الدميتراوح المعدل الطبيعي لحمض اليوريك أسيد بين 3.
اللوز من المكسرات الغنية بالمغنيسيوم، حيث يساعد في الحفاظ على مستويات حمض اليوريك الصحية، ويحد من ارتفاع نسبته في الدم.
- الكريزيحتوي الكريز على مضادات التهاب، والتي تقلل من مستويات اليوريك أسيد في الجسم، لذلك فإن إضافته لنظامك الغذائي اليومي يجنبك الإصابة بأمراض خطيرة من بينها التهابات المفاصل والنقرس.
- الحبوب الكاملةتعتبر الحبوب الكاملة مصدرا جيدا للألياف، حيث تساعد في تنظيم مستويات حمض البوليك في الدم، وهو ما يساعد على عدم ارتفاعه لمستويات قد تسبب الأمراض.
- الفراولة والتوتتحتوي الفراولة والتوت على مضادات أكسدة، تساعد في خفض مستويات اليوريك أسيد في الدم، فضلا عن الوقاية من عدة أمراض، وفق أخصائي المسالك البولية والكلى.
- التفاحالتفاح يحتوي على حمض الماليك الذي يعمل على تنظيم نسبة اليوريك أسيد في الدم، لذلك فتناول التفاح بشكل يومي يقلل من ارتفاع نسبة اليوريك، فضلا عن فوائده الصحية المذهلة للأشخاص.
- منتجات الألبان منخفضة الدسمتحد منتجات الألبان منخفضة الدسم من ارتفاع نسبة اليوريك أسيد في الدم، وذلك لاحتوائها على البروتين الذي يقلل فرص الإصابة بالنقرس.
- الكرنب والقرنبيطيعتبر الكرنب، والقرنبيط، والبروكلي، من الخضراوات التي تقلل الإصابة بالنقرس وتحد من ارتفاع مستويات اليوريك أسيد في الدم.
أطعمة ترفع نسبة اليوريك أسيدحذر أخصائي المسالك البولية والكلى، من تناول بعض الأطعمة التي ترفع نسبة اليوريك أسيد في الدم، من بينها البقوليات ولحم الضأن، وبعض المأكولات البحرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرض النقرس أعراض النقرس
إقرأ أيضاً:
ارتفاع نسبة الكوليسترول تحدث بسبب مشاكل في الغدة الدرقية
قال ألكسندر مياسنيكوف إن أمراض القلب يمكن أن تحدث نتيجة لضعف أداء الغدة الدرقية، محذرًا من أن مشاكل الغدة الدرقية يمكن أن تضر بشكل خطير بحالة القلب.
وأوضح أنها غدة غير صحية يمكن أن تكون عاملا في ارتفاع مستويات الكوليسترول في الجسم، مما يسبب تصلب الشرايين وأمراض القلب والأوعية الدموية المرتبطة به.
وقال ألكسندر مياسنيكوف: "إن مستويات الكوليسترول المرتفعة، التي تؤثر سلبًا على صحة الجهاز القلبي الوعائي، غالبًا ما تنشأ على وجه التحديد بسبب أمراض الغدة الدرقية".
وأشار إلى أن الطبيب المختص سيوصي بالتأكيد الشخص الذي يعاني من ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم بفحص حالة الغدة الدرقية على وجه الخصوص، سيتم وصف تحليل لمستوى هرمون الغدة الدرقية (TSH) لمثل هذا المريض، وهو منظم لعمله.
وقال الطبيب: "في بعض الأحيان يكفي تحسين أداء الغدة الدرقية للقضاء على مشاكل القلب".
أوصى مياسنيكوف بتذكر قاعدة بسيطة في الحالات التي يبدأ فيها الشعور باضطرابات القلب عدم انتظام دقات القلب، والرفرفة، وأي عدم انتظام ضربات القلب فإن الخطوة الأولى هي فحص ليس القلب، ولكن الغدة الدرقية.
علامات مشاكل الغدة الدرقية :
الشعور بالتعب ونقص الطاقة.
الشعور بالإحباط أو الاكتئاب أو الحزن.
زيادة العصبية والقلق.
التغيرات في الشهية وتفضيلات الذوق.
مشاكل في التركيز وضباب الدماغ.
جفاف الجلد.
حركات الأمعاء غير المتوقعة، والميل إلى الإمساك.
فترات الحيض الطويلة مع الألم عند النساء.
ألم في الأطراف والعضلات.
زيادة ضغط الدم.
الشعور بالبرد الشديد أو القشعريرة.
تغيرات في الصوت أو الشعور بوجود "كتلة" في الحلق.
اضطرابات النوم.
تقلبات الوزن.
الشعر الجاف والهش أو تساقط الشعر.