الأونروا تصدر تنويها بشأن توزيع الدقيق في وسط وجنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أصدرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا مساء اليوم الخميس 30 نوفمبر 2023 تنويها بشان توزيع الدقيق في وسط وجنوب قطاع غزة .
أخبار غـزة الآن لحظة بلحظة عبر قناة تليجرام وكالة سوا الإخبارية نص تنويه الأونروا بشأن توزيع الدقيق في غزةتستمر الأونروا بتوزيع الدقيق على جميع الأُسر التي تشمل (اللاجئ، أو المواطن) في كل من المناطق المذكورة (محافظة رفح، ومحافظة خانيونس، ومحافظة الوسطى)
وسيتم الاعتماد في الحصص الموزعة (عدد أكياس الدقيق) على عدد أفراد الأسرة حسب المعايير التالية:
الأسرة المكونة من 1- 3 أشخاص، ستحصل على عدد 1 كيس دقيق
الأسرة المكونة من 4- 6 أشخاص، ستحصل على عدد 2 كيس دقيق
الأسرة المكونة من 7- 10 أشخاص، ستحصل على عدد 3 أكياس دقيق
الأسرة المكونة من 11 فما فوق، ستحصل على عدد 4 أكياس دقيق
عند الاستلام، يجب أن يصطحب رب الأسرة الهوية الشخصية، أو ما ينوب عنها من أوراق ثبوتية في حال فقدان الهويه.
يستمر توزيع الدقيق غدا الجمعة 30-12-2023 على الأسر كالتالي:
منطقة رفح من مركز توزيع شرق رفح :يستمر التوزيع فقط على الاسر المكونة من 7 أفراد فما فوق
منطقة خانيونس من مركز توزيع كلية تدريب خانيونس (الصناعة) ومركز توزيع القرارة (سطركو): يستمر التوزيع فقط على الاسر المكونة من 8 أفراد فما فوق
منطقة الوسطى من مكتب الاغاثة والخدمات الاجتماعية النصيرات : يستمر التوزيع فقط على الاسر المكونة من 8 أفراد فما فوق
يمكنك معرفة موعد استلام حصتك من الدقيق من خلال البحث برقم الهوية على الرابط : ( اضغط هنا)
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: توزیع الدقیق فما فوق
إقرأ أيضاً:
الأونروا ترصد أوضاع أهالي قطاع غزة المأساوية بعد 9 أشهر من الحرب
نددت المتحدثة باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" لويز ووتريدج السبت، بالأوضاع الصعبة التي يعيشها الفلسطينيون المحاصرون في قطاع غزة منذ 9 أشهر.
إقرأ المزيدوقالت إن الفلسطينيين في قطاع غزة أجبروا على العيش في مبان أو مخيمات دمرها القصف الإسرائيلي بجوار أكوام ضخمة من القمامة، واصفة هذه الأوضاع بأنها "لا تطاق".
وعرضت ووتريدج في إفادة صحفية الظروف المعيشية "القاسية للغاية" والمأساوية في قطاع غزة.
وعادت ووتردج إلى غزة يوم الأربعاء الماضي بعد قضائها شهرا خارج القطاع، مشيرة إلى أن الوضع في تلك الفترة “تدهور بشكل كبير”.
وأضافت “اليوم هو الأسوأ على الإطلاق، ولا أشك في أن الغد سيكون الأسوأ على الإطلاق مرة أخرى”.
وأشارت إلى أنه وبعد 9 أشهر من الحرب فقد "دمر" قطاع غزة بكل به كامل، موضحة أنها “صدمت” لدى عودتها إلى خان يونس جنوب قطاع غزة.
ولفتت الى أنه مع عدم وجود حمامات، “يقضي الناس حاجتهم في أي مكان يمكنهم قضاء حاجتهم فيه”.
إقرأ المزيدولفتت إلى صعوبة جلب الوقود إلى غزة وتوزيعه بأمان، الأمر الذي يؤثر على القدرة على إيصال المساعدات، محذرة من أنه “بدون الوقود، ستتوقف الاستجابة الإنسانية بالفعل”.
وشددت على أن أهالي القطاع نصبوا خياما مؤقتة على بعد نحو 150 مترا من تكدس نحو 100 ألف طن من النفايات، مضيفة أن “السكان يعيشون وسط ذلك”، محذرة من أنه “مع ارتفاع درجات الحرارة، فإن ذلك يزيد من بؤس الظروف المعيشية.”
وأشارت الى أن المناشدات الموجهة إلى السلطات الإسرائيلية للوصول إلى مكبات النفايات تُرفض في كثير من الأحيان.
وتطرقت أيضا إلى انعدام الأمن الغذائي في القطاع، مشيرة إلى تأثيره الواضح على الفلسطينيين، وأوردت “عندما أرى زملائي وأصدقائي هنا، لا يمكن التعرف عليهم بشكل واضح، لأنه بعد عدم الحصول على الغذاء لفترة طويلة، تبدأ بالتقدم في السن، وتبدو في وضع غير صحي، ويتغير لون بشرتك”.
وخلصت إلى أنه “من غير المقبول أن يعاني الناس كل ذلك وأن يعاملوا بهذه الطريقة”.
المصدر: أ ف ب