السوداني وعد بهذا الأمر.. هل سيختلف وضع ذي قار بـ2024؟
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
اكد النائب عن محافظة ذي قار، وليد السهلاني، ان رئيس الوزراء اوعدنا بان يكون 2024 عاما لإعمار وبناء البنى التحتية في المحافظة.
وقال السهلاني في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، يمتلك رؤية متكاملة للنهوض بالواقع الخدمي لمحافظة ذي قار”، لافتا الى ان” الأخير حريص على ان يكون عام 2024 عام النهوض بمحافظة ذي والمحافظات الجنوبية”.
وأضاف، ان “الجهد الخدمي التابع لرئاسة الوزراء هو الاخر وضع خطة متكاملة للعمل في المحافظات الجنوبية وبمقدمتها ذي قار”.
وأشار السهلاني، الى ان “مشروع الناصرية الكبير الخاص بالمجاري يسير وفق ما خطط به وعند الانتهاء به ستنطلق حملة كبيرة وواسعة الى اعمار البنى التحتية في مركز المحافظة”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
كلمات دلالية: ذی قار
إقرأ أيضاً:
الراعي: لا بدّ من انتخاب رئيسٍ يكون على مستوى هذه الأوضاع
ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداس عيد الغطاس في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي عاونه فيه المطرانان بولس الصياح وانطوان عوكر، امين سر البطريرك الأب هادي ضو، الآباتي سمعان بو عبدو،رئيس مزار سيدة لبنان_حريصا الأب فادي تابت، ومشاركة عدد من المطارنة والكهنة والراهبات، في حضور حشد من الفاعليات والمؤمنين.
بعد الإنجيل المقدس ورتبة تبريك الماء، القى الراعي عظة بعنوان :"لما اعتمد الشعب كله اعتمد يسوع ايضا" قال فيها: "تحتفل الكنيسة اليوم بعيد معموديّة يسوع على يد يوحنّا المعمدان في نهر الأردنّ. ويُسمّى هذا العيد بإسمين: الغطاس وهو النزول في الماء وقبول المعموديّة، والدنح لفظة آراميّة-سريانيّة، تعني الظهور. فيوم اعتمد الربّ يسوع انفتحت السماء وظهر الثالوث الأقدس: الآب بالصوت من السماء: "هذا هو ابني الحبيب فله اسمعوا"، والإبن هو يسوع، والروح القدس الذي حلّ عليه بشبه حمامة. نتذكّر في هذا اليوم معموديّتنا من الماء والروح، وهي الولادة التي نصبح بها أبناء وبنات الله، وأعضاء في جسد المسيح الذي هو الكنيسة، وهيكلًا للروح القدس. فلنجدّد مواعيد المعموديّة، فيما نبارك المياه ونتّخذها بركةً إلى بيوتنا. يسعدني أن أرحّب بكم جميعًا، وأن أهنّئكم بالعيد الذي يعتبر خاتمة الأعياد الميلاديّة، وأن نحتفل معًا بهذه الليتورجيا الإلهيّة".
وقال: "ثلاثة أيّام فقط تفصلنا عن التاسع من هذا الشهر، يوم يلتئم المجلس النيابيّ، وينتخب رئيسًا للجمهوريّة بعد فراغ رئاسيّ دام سنتين وأكثر من شهرين. فنتأمّل أن يتّفق السادة النوّاب على انتخاب شخصيّة مميّزة تنعم في آن بثقة اللبنانيّين والدول الصديقة. فنظرًا للأوضاع الداخلية والإقليميّة المضطربة، لا بدّ من انتخاب رئيسٍ يكون على مستوى هذه الأوضاع ليقود لبنان إلى حسن الالتفاف والعمل معًا على حسن مقاربتها بحكمة وروح سلاميّ وحلول موضوعيّة". (الوكالة الوطنية)