نحتاج لـ 1000 شاحنة يوميا.. حكومة غزة تدعو الدول العربية لإقامة مستشفيات ميدانية
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أكد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، اليوم الخميس 30 نوفمبر 2023، أن القطاع يحتاج على الأقل لمليون لتر من الوقود يوميا، مشيرا إلى أن القطاع يحتاج إلى 1000 شاحنة من المساعدات يوميا.
وناشد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، المجتمع الدولي لإقامة مستشفيات ميدانية تستوعب الجرحى والمرضى في القطاع، كما دعا الدول العربية والإسلامية بإدخال مستشفيات ميدانية مجهزة لإنقاذ عشرات آلاف الجرحى.
وطالب المكتب الحكومي بغزة، المنظمات الدولية للقيام بما ينبغي لحماية المستشفيات في قطاع غزة، ودعا المؤسسات الإعلامية بزيارة قطاع غزة لنقل صورة الدمار الذي تعرض له القطاع.
وحمل المكتب الإعلامي بغزة، الاحتلال الصهيوني والمجتمع الدولي المسؤولية عن الجرائم البشعة المرتكبة في غزة.
وطالب بإدخال مئات الآليات والمعدات لانتشال جثامين الشهداء التي ما زالت تحت الأنقاض.
اقرأ أيضاًوصول المحتجزتين الإسرائيليتين لإسرائيل.. إحداهما ظهرت بفيديو بثه القسام لعلاجها
القاهرة الإخبارية: مقتل 3 مستوطنين وإصابة 12 آخرين وإعدام ميداني لـ «منفذا العملية» | فيديو
الرئيس الفلسطيني يسلم بلينكن ملفًا كاملًا حول جرائم الاحتلال
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة الآن أخبار غزة الآن المكتب الحكومي بغزة
إقرأ أيضاً:
ما طبيعة "كرفانات الإقامة" التي تستعد مصر لإدخالها إلى غزة؟
كشف سكاي نيوز عربية، الأربعاء، عن طبيعة الكرفانات المخصصة للإقامة المؤقتة التي يفترض دخولها إلى قطاع غزة عبر الجانب المصري من معبر رفح، وكاد منعها من جانب إسرائيل أن يعصف باتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس.
وأوضح مراسل سكاي نيوز عربية أن الكرفان الواحد يتكون من غرفتين وحمام وتبغ مساحته ٢٧ مترا.
ويستخدم الكرفان كمنزل جاهز ويكفي لإقامة أسرة من ٤ إلى ٦ أفراد.
تتبع هذه الكرفانات اللجنة المصرية القطرية المشرفة على تنسيق الترتيبات اللوجيستية في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.
وبحسب التفاهمات الأخيرة مع الوسطاء ستسلم حماس غدا الخميس جثامين ٤ من الرهائن الإسرائيليين مقابل إدخال الكرفانات.
واصطفت الشاحنات التي تحمل عشرات الكرفانات أمام بوابة معبر رفح في وضع تأهب منذ أسبوع انتظارا لإشارة التحرك نحو القطاع.
هذا ويقضي اتفاق وقف إطلاق النار بإدخال ٦٠ ألف كرفان و٢٠٠ ألف خيمة لكن ذلك لم يحدث حتى الآن، في ظل مماطلة إسرائيل في السماح بإدخال تلك الكرفانات، وهو ما كاد أن يعصف باتفاق وقف إطلاق النار في وقت سابق.
أهمية هذه الكرفانات أنها تضع القطاع على عتبة التعافي عبر تحسين الظروف المعيشية للنازحين المقيمين في الخيام.
تشكل هذه الكرفانات إحدى أدوات التعافي المبكر التي وضعت مصر تصورا لتنفيذها مع بقاء الفلسطينيين داخل القطاع.