الرئيس الإيراني يغيب عن قمة المناخ cop28 احتجاجاً على الحضور الإسرائيلي
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
ذكرت قناة الميادين أن الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي لن يشارك في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ "كوب 28" في الإمارات، احتجاجاً على حضور رئيس دولة الاحتلال الإسرائيلي القمة.
وكانت دولة الإمارات رحبت بإطلاق صندوق «الخسائر والأضرار»، وأعلنت مساهمتها بمبلغ 100 مليون دولار في الصندوق.
كما ساهمت الولايات المتحدة بمبلغ 17.
ومن جانبه؛ قال الدكتور سلطان الجابر رئيس (كوب28)، بعد اعتماد قرار تشغيل الصندوق الذي أُقرّ إنشاؤه في (كوب27): «أهنئ الأطراف على هذا القرار التاريخي. إنه يبعث إشارة زخم إيجابية للعالم ولعملنا».
وأضاف: «(كوب 28) يدخل التاريخ باتفاق من اليوم الأول، عبر تبني جميع الأطراف تفعيل مبادرة صندوق الخسائر والأضرار».
وتبنى مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب28)، في يومه الأول، الخميس، بدبي، قرار تنفيذ إنشاء صندوق «الخسائر والأضرار» المناخية، للتعويض على الدول الأكثر تضرراً من تغيّـر المناخ، حيث استطاع جمع مئات ملايين الدولارات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخسائر والأضرار
إقرأ أيضاً:
سباك في النمسا يعثر على كنز ذهبي مدفون قيمته 2.4 مليون دولار.. ما القصة؟
في واقعة غير متوقعة، عثر سباك نمساوي على صندوق معدني يحتوي على كنز ضخم من العملات الذهبية بقيمة 2.4 مليون دولار، خلال عمله على تجديد قبو يتبع لفيلا في منطقة بينزينغ في العاصمة النمساوية فيينا.
وبحسب صحيفة "ذا صن"، فإن الواقعة بدأت حين لاحظ السباك حبلا غامضا يخرج من أرضية القبو، ما أثار فضوله ودفعه لاستخدام مجرفة لمحاولة الكشف عن مصدره.
وبعد إزالة طبقة من الخرسانة، عثر العمل على صندوق معدني صدئ. عند فتحه، وجد داخله 30 كيلوجراما من العملات الذهبية الخالصة، جميعها مختومة بصور فولفغانغ أماديوس موزارت، الموسيقار النمساوي الشهير.
وقال أرمين، وهو صديق لأحد العمال الذين تجاهلوا الحبل في وقت سابق، خلال حديثه لبرنامج حواري ألماني يسمى "هيوت": "هذا النوع من الاكتشافات لا يصدق. من الممكن أن يعثر شخص على عملة أو اثنتين، لكن العثور على مثل هذا الكنز أمر مذهل".
ووفقا للقانون النمساوي، سيتم تقسيم قيمة الاكتشاف بالتساوي بين المكتشف ومالك العقار، ما يعني أن السباك قد يحصل على حصة تصل إلى 1.2 مليون دولار، وهو ما أثار دهشته وسعادته.
ويُعتقد أن هذه العملات قد تم دفنها خلال الحرب العالمية الثانية، حيث كان الأثرياء الأوروبيون يخفون ممتلكاتهم الثمينة خشية مصادرتها أو تعرضها للنهب.