حقيقة عودة صخرة "الدفاع" إلى باريس سان جيرمان
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
كشف الصحفي الموثوق جوناثان جونسون عن حقيقة عودة النجم البرتغالي تياجو سيلفا لاعب نادي تشيلسي الإنجليزي إلى صفوف فريقه السابق باريس سان جيرمان الفرنسي في الفترة المقبلة.
حقيقة عودة تياجو سيلفا إلى باريس سان جيرمانوقال جونسون في تصريحات له عن حقيقة عودة تياجو سيلفا إلى باريس:" قضى سيلفا بعض السنوات الرائعة مع باريس سان جيرمان، وهو ينظر إليها باعتزاز، ولكن فيما يتعلق بالعودة المحتملة بعد يوم واحد من التقاعد، أعتقد أن إحدى العقبات قد تكون طريقة رحيله".
وأكد:" بالطبع فإن بعض الذين شاركوا في رحيله قد رحلوا الآن، مثل ليوناردو، لكن ربما كان خروجًا غير عاطفي بشكل مدهش".
وأتم تصريحاته:" لقد جاء ذلك في وقت حرج بالطبع بسبب تأثير كوفيد على عالم كرة القدم، وكان الأمر نفسه مع إدينسون كافاني في ذلك الوقت أيضًا شخصيتان يتمتعان بشعبية كبيرة، ولاعبان مخلصان وذوي خدمة طويلة، لكنهما لم يفعلا ذلك، عليك أن تقول وداعًا مناسبًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان تشيلسى تياجو سيلفا الدوري الفرنسي حقیقة عودة باریس سان
إقرأ أيضاً:
مخطط التهجير.. عضو بمجلس الشيوخ: مصر صخرة تتحطم عليها أطماع الطغاة
قال اللواء إيهاب الهرميل، عضو مجلس الشيوخ، أن الشعب المصري، رغم التحديات الاقتصادية ومحاولات زعزعة استقراره، يظل صامدًا وواعيًا لما يُحاك ضده في الخفاء، مشيرًا إلى أن التاريخ يثبت أن مصر هي مقبرة الطغاة والصخرة التي تتحطم عليها أحلام الطامعين والحاقدين.
وأضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، المشهد الوطني الذي شهدته الحدود المصرية في رفح، حيث احتشد عشرات الآلاف من المصريين، يعكس وحدة الشعب خلف قيادته السياسية ودعمه الثابت لموقف الدولة المصرية في مساندة الأشقاء الفلسطينيين.
ولفت إلى أن هذه الوقفة التاريخية ليست مجرد تجمع، بل ملحمة وطنية تُسطر بحروف من ذهب في صفحات التاريخ، حيث تؤكد أن مصر لم ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية، التي كانت وستظل في قلب أولوياتها منذ عام 1948 وحتى اليوم.
وأشار الهرميل إلى أن ما نشهده اليوم هو امتداد للدور التاريخي الذي لعبته مصر عبر العقود، إذ خاضت الحروب والأزمات، بدءًا من حرب 1948، مرورًا بحربي 1956 و1967، وصولًا إلى نصر 1973، مؤكدًا أن المرحلة الحالية تمثل معركة جديدة لمصر، معركة وجود حقيقية، وهو ما عبّر عنه الرئيس عبد الفتاح السيسي بوضوح، من خلال موقفه الحاسم الرافض لأي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية أو تهجير أهلها، موضحا أن خروج الشعب المصري بهذا الشكل الموحّد خلف قيادته هو رسالة واضحة تؤكد أن مصر لا تخضع للابتزاز ولا تقبل المساس بأمنها القومي.
أكد المفكر السياسي الدكتور عبد المنعم السعيد أن كلمات الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال المؤتمر الصحفي مع نظيره الكيني كانت ردًا قويًا على دعم مصر الثابت للحق الفلسطيني، حيث عبّر عن موقف مصر الواضح والحازم في الدفاع عن بقاء الفلسطينيين على أرضهم ورفض التهجير، والتأكيد على استمرار هذا الدعم دون تراجع.
وأضاف خلال مداخلة عبر "القاهرة الإخبارية"، أن تصريحات الرئيس السيسي شكلت أيضًا ردًا مباشرًا على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، خاصة بعد أن ادّعى ترامب إجراء مكالمة مع السيسي بخصوص القضية الفلسطينية، وهو ما ثبت عدم صحته بعد مراجعة سجلات البيت الأبيض.
هناك حدود لما يمكن أن تفرضه إسرائيل
وأكد أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أوضح بشكل قاطع أن هناك حدودًا لما يمكن أن تفرضه إسرائيل، وحدودًا أخرى لما يمكن للولايات المتحدة التدخل فيه.
وأشار السعيد إلى أن الشعب الفلسطيني في غزة أثبت تمسكه بأرضه رغم الدمار والمعاناة، حيث اتجه العديد من النازحين شمالًا نحو ديارهم بدلاً من التوجه إلى الحدود المصرية، في دليل واضح على صمودهم وإصرارهم على البقاء في وطنهم.