المرشح الرئاسي حازم عمر: تعيين الـ 20 الأوائل فى جميع الكليات
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
تعهد المرشح الرئاسى حازم عمر عن حزب الشعب الجمهورى، بأنه سيعمل على تعيين العشرين الأوائل في جميع الكليات، للاستفادة من الكفاءات والكوادر لخدمة مصالح الوطن.
وقال المرشح الرئاسى حازم عمر عن حزب الشعب الجمهورى، إنه لدينا مهمة كبيرة في مواجهة أزمة التضخم.
الانتخابات الرئاسية هي منافسة على أهم استحقاق دستوريوقال: إذا تولنا المسئولية فنحن أهل لها، متابعا: لا نشارك في أي مشهد به أي نوع من أنواع الهزل حتى لا نسيئ إلى مصر، خصوصا وأن الانتخابات الرئاسية هي منافسة على أهم استحقاق دستوري.
وتابع: "لسنا رجال هزل.. ورفعنا سقف المنافسة في الانتخابات الرئاسية، ومن يترشح لرئاسة الجمهورية يجب أن يكون رجل دولة".
وتابع المرشح الرئاسي حازم عمر: "لما بنوعد بنكون دارسين كويس ومش بنجيب كلام من الكتب ولكن كلام من خبرات، علشان كده اللي هنقوله هننفذه".
ويعد هذا مؤتمر حملة المرشح الرئاسى حازم عمر الثالث، ويعقد بقاعة الأندلس بمركز الأزهر للمؤتمرات لمناقشة أبرز المشاكل التي تواجه المواطنين في محافظات قطاع شمال ووسط وجنوب الصعيد، وأيضًا طرح ومناقشه الحلول التى يقدمها البرنامج الانتخابي للمرشح لهذ المشكلات.
ويعقد المؤتمر وسط حضور قيادات ونواب حزب الشعب الجمهورى، وبعض الرموز الوطنية والقيادات الشعبية بمحافظات قطاع شمال ووسط وجنوب الصعيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حازم عمر
إقرأ أيضاً:
من هو المرشح بحجم رفيق الحريري الذي يريده فرنجية للرئاسة؟
كتب معروف الداعوق في" اللواء": لفت كلام رئيس تيار المردة قوله عن المرشح الذي يؤيده لرئاسة الجمهورية، ان يكون بحجم الرئيس الشهيد رفيق الحريري، الذي اغتاله تحالف الايادي السوداء، حزب الله وعهد اميل لحود وبينهم جميل السيد ونظام بشار الاسد الساقط، بطنين من المتفجرات، أيام كان فرنجية وزيراً للداخلية في حكومة الرئيس الراحل عمر كرامي في العام ٢٠٠٥، ما دفع الاخير لتقديم استقالة حكومته تحت ضغط الشارع، وهول الجريمة النكراء.
الكل يعلم ان الرئيس كرامي وفرنجية لم يكونا على علم او صلة بارتكاب هذه الجريمة الارهابية، ما ابقى نظرة اللبنانيين اليهما، مغايرة لكل تركيبة تحالف الايادي السوداء.
ولذلك، لم تأتِ دعوة فرنجية لانتخاب رئيس للجمهورية بحجم رفيق الحريري للرئاسة ، هكذا بالصدفة، او من هباء، بل عن معرفة بالعمق عن مزايا وصفات وانجازات الحريري ، من
خلال العلاقة الوثيقة التي قامت بينه وبين فرنجية قبل ارتكاب جريمة الاغتيال هذه بسنوات. قد يكون من الصعوبة بمكان، اختيار شخصيات بمواصفات ومزايا عامة متشابهة، لمراكز ومواقع قيادية بالسلطة والمجتمع عموما، الا ان ذلك لا يعني عدم وجود أشخاص مؤهلين بقدرات علمية وانجازات مهنية ، تمكنهم من الترشح لرئاسة الجمهورية، وقد يكون قد قصد احداها فرنجية ولم يسمِّه، حتى يتجنب حرقه قبل حلول موعد الانتخابات. وفي كل الاحوال ، أتى كلام فرنجية بضرورة اختيار رئيس للجمهورية بحجم رفيق الحريري، ليس الاعتراف بحجم وقدرات ومزايا الرئيس الشهيد، وما حققه للبنان، وانما كان بمثابة إدانة غير مباشرة للقتلة والمجرمين الذين ارتكبوا هذه الجريمة البشعة، في زمن السقوط والمحاسبة.