موقع 24:
2025-02-21@13:59:37 GMT

عقوبة إيفرتون مهددة بالزيادة

تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT

عقوبة إيفرتون مهددة بالزيادة

قال مدرب فريق إيفرتون شين دايش، إنه ليس لديه علم بإمكانية تعرض فريقه لعقوبات جديدة قد تضاعف من معاناته في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.

وكان إيفرتون عوقب بخصم 10 نقاط من رصيده بسبب ارتكابه انتهاكات للوائح المالية في البطولة، ليتراجع للمركز قبل الأخير في ترتيب المسابقة برصيد 4 نقاط، بفارق 5 نقاط خلف مراكز الأمان.

#مانشستر_يونايتد يعبر #إيفرتون بثلاثية#24Sport

https://t.co/G8sEullq73

— 24.ae | رياضة (@20foursport) November 26, 2023


ويتعين على جميع أندية الدوري الإنجليزي الممتاز تقديم حساباتها لرابطة المسابقة بحلول 31 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، حيث كانت تجرى تلك العملية سابقاً في مارس (آذار)، مع احتمال فرض عقوبات ضد أي انتهاكات للوائح الربح والاستدامة في نفس الموسم.
ويستعد إيفرتون لتقديم استئناف ضد عقوبة خصم 10 نقاط من رصيده غداً الجمعة.
وأشارت مصادر من إيفرتون لوكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) إلى أنه لا يوجد شيء مثير للقلق فيما يتعلق بأحدث مجموعة من الحسابات المالية للنادي، فيما قال دايش إن النادي كان يركز فقط على قضية واحدة في كل مرة.
وقال مدرب إيفرتون: "بالتأكيد لم يتم إخباري بأي شيء آخر غير ما حدث حتى الآن".
وأضاف: "تملكنا الذهول، أعتقد أن أسرة كرة القدم شعرت بالدهشة نتيجة (خصم النقاط) العشر، فمن يدري ما سيأتي بعد ذلك؟".
وتابع: "الطريقة التي يبدو بها الأمر من الضوضاء هناك لا تتعلق بنا فقط، فمن المحتمل أن يكون هناك آخرون سيتم النظر إليهم مع مرور الوقت، سيتعين علينا أن ننتظر ونرى".
وأوضح دايش: "أعتقد أن الحقائق الأخيرة لما حدث هي أننا نتوقف ونمضي قدماً ولكننا لن نبدأ في القلق بشأن تلك الاحتمالات".
وشدد مدرب إيفرتون في نهاية حديثه: "النقاط العشر غير موجودة حالياً، لذا ينبغي علينا أن نرى ما تبقى منها ونواصل العمل عليها، يتعين علينا فقط أن نكون مستعدين لما سيأتي بعد ذلك بأفضل ما نستطيع".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نادي إيفرتون إيفرتون الدوري الإنجليزي

إقرأ أيضاً:

الأديبة اللبنانية إيمان حميدان لـ 24: علينا احترام أوطاننا وإظهار أجمل ما فيها

أكدت الأديبة اللبنانية إيمان حميدان أن روايتها "أغنيات للعتمة"، التي دخلت القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية في الدورة الحالية، يبرز فيها صوت المرأة كباقي إصدارتها وأعمالها، موضحة أن المرأة ما زالت بحاجة إلى تمكين مكانتها وقدراتها، والعمل على تغيير القوانين التي تنتقص من حقوقها، ويكفي أن ننظر إلى نسبة الأمية عند النساء في العالم العربي لنؤمن أن الطريق ما زالت طويلة.

وأضافت في حوار لـ24: "أن الأدباء في العالم العربي بحاجة إلى اعتراف مستمر، وأننا نعيش زمن التحولات الكبرى في السياسة والاجتماع، ولا بد أن يؤثر ذلك على الهوية الثقافية"، متمنية ألا تضيع بوصلة الهوية الإنسانية، وأن نتمسك بالشروط الأساسية الإنسانية، التي تحفظ للفرد حق التعبير والتنقل والعيش الكريم، وأن نستمر في العمل على المساواة الاجتماعية والجندرية، وأن نحترم أوطاننا، ونحرص على إبراز الأجمل فيها من ثقافة وإبداع.

وتاليا نص الحوار:
_ وصلت روايتك "أغنيات للعتمة" للقائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية، ماذا يمثل ذلك؟
مبروك لنا جميعاً في القائمة الطويلة، أفرحني هذا الخبر دون شك، وزاد من اقتناعي بنزاهة الجائزة وموضوعية عمل القائمين عليها، ولا تنسي أنني كنت عضو لجنة تحكيم، وعرفت كيف تجري الأمور من الداخل بشفافية وحسن اختيار.. الأدباء في العالم العربي بحاجة الى اعتراف مستمر، ليس فقط عبر الجوائز لكن أيضا عبر زيادة عدد القراء، وأرجو تفعيل سياسات الدول الثقافية من أجل هذا الهدف.
وسواء إن وصلت روايتي الى القائمة القصيرة أم لا، يبقى هذا هو موقفي الإيجابي من الجائزة العالمية للرواية العربية.

_ كيف انبثقت فكرة "أغنيات العتمة" وكم استغرق وقت كتابتها، وكيف استلهمت شخصياتها؟
الفكرة كانت منذ عام 2017، لكنني بقيت صامتة حتى عام 2021. وكنت أبحث عن جو روائي أعطي فيه للكلام للمرأة لتستعرض تاريخ مجتمع ووطن، دون أن أقع في مطبات المباشرة والعمومية، التي هي صفات كتب التاريخ، أردت في رواية اغنيات للعتمة أن أخوض تجربة سرد تاريخ لبنان الحديث عبر قصص النساء وحيواتهن، التاريخ الذي تسرده النساء هو رواية مغايرة، هو بشكل أو بآخر مقاومة للتاريخ الكبير، الذي يكتبه عادة المنتصر.
قبل الخوض بالكتابة قمت ببحث طويل استغرق عاماً تقريباً، قرأت خلاله كتب التاريخ وعلم الاجتماع والسياسة وكنت أدوّن كل ما أراه مهمّاً لكتابتي، استغرقت الكتابة حوالي عامين.
استلهمت شخصيات الرواية من كل امرأة عرفتها أو قرأت عنها أو تجارب عشتها عن بعد وراقبتها، وتأملت في تفاصيل حياتها، أدّون تقريبا كل ما يهمني مما أسمعه أو أقرأ عنه. التدوين اليومي هو طبيعة لدي حتى قبل الشروع بكتابة الرواية، جزء كبير من التاريخ الذي تغطيه الرواية ينتمي إلى ذاكرة جماعية، ليست بعيدة عن ذاكرة أفراد من عائلتي، أو أصدقاء لها.

_في الوقت الذي تعيش فيه بعض الدول عصر النساء، نجدك تهتمين أثناء رواياتك وأبحاثك بإبراز صوت المرأة، وتحرصين على تعزيز مكانتها، لماذا، هل ما زالت المرأة بحاجة لذلك؟
بالطبع ما زالت المرأة بحاجة إلى تمكين مكانتها وقدراتها، وإلى العمل خاصة على تغيير القوانين التي تنتقص من حقوقها، يكفي أن ننظر إلى نسبة الأمية عند النساء في العالم العربي لنؤمن أن الطريق ما زالت طويلة.
_  عملت في الصحافة الثقافية وساهمت ككاتبة حرة في جرائد عربية متنوعة، كيف تنظرين للمشهد الثقافي على الصعيد العربي عامة، وفي لبنان خاصة؟
كتبت في جرائد منها ما عاد موجوداً، كجريدة السفير مثلاً وملحق النهار الثقافي، هذا أمر محزن بالفعل، السبب ليس فقط الثورة الرقمية ومواقع التواصل التي غيرت بشكل عميق مقاربة الفرد للمعلومات والكتابة والثقافة، بل هناك أسباب عديدة لن أدخل في مناقشتها الآن.
نعيش زمن التحولات الكبرى في السياسة والاجتماع، وهذا لا شك فيه سيؤثر بشكل مباشر وغير مباشر على الثقافة وعلى الهوية الثقافية، المهم بالنسبة لي ألا تضيع بوصلة الهوية الإنسانية، وأن نتمسك بالشروط الأساسية الإنسانية، التي تحفظ للفرد حق التعبير والتنقل والعيش الكريم، وأن نستمر في العمل على المساواة الاجتماعية والجندرية، وأن نحترم أوطاننا، ونحرص على إبراز الأجمل فيها من ثقافة وإبداع.
_ تقومين على تدريب "كاتب في برنامج الزمالة للكتابة الإبداعية" الذي ينظمه مهرجان الإمارات للآداب، كيف تنظرين إلى هذه المبادرة ودورها في خدمة الثقافة؟
نعم إنها السنة الثانية التي أشارك في هذه المبادرة الثقافية والأدبية الجميلة، أتمنى أن تستمر عاماً بعد عام باللغات العالمية، في النجاح، وفي إفساح المجال للأدباء الشباب بإسماع صوتهم وصوتهن في العالم العربي والعالم أجمع، وأن تكون الخطوة الثانية هي ترجمة تلك الأعمال الشابة، تمنياتي أن تكون هذه المبادرة الناجحة نموذجاً تتبعه دول عربية أخرى.

مقالات مشابهة

  • عطاف: علينا التعامل بجدية مع التحديات التي تمنع إستقرار إفريقيا وتنميتها
  • عدنان موحجة الزوج البخيل في "مبروك علينا"
  • أرسلان: محتم علينا الاتفاق لإنقاذ هذا البلد
  • نائب رئيس الوزراء الأردني الأسبق: لن نقبل بأي حل يفرض علينا بشأن تهجير الفلسطينيين
  • شيخ الأزهر: الفرقة والتشرذم جرّأ الأعداء علينا حتى طالبوا بتهجير الفلسطينيين
  • الأديبة اللبنانية إيمان حميدان لـ 24: علينا احترام أوطاننا وإظهار أجمل ما فيها
  • باكيتا: “حققنا ثلاثة نقاط جد مهمة أمام مقرة”
  • بوراص: علينا تجديد العهد مع البناء وعدم ترك فراغاً للطغاة
  • علينا أن نتابع قليلا ما يدور في ليبيا
  • تقنية الفار مهددة بالإيقاف بالدوري العراقي