مسائي أنت لو عيوني عن عيونكَ بعيدة
- فقط المساء الذي يبدأ بمَن نُحب هو المساء الذي يحوي في طيّاتهِ حُبًّا وخيرًا وما تبقى فهو إشراقةُ شمسٍ مُزيفة لليلٍ حالك سبقها..
"مشتاق لكي
مشتاق ان اسمع صوتك
مشتاق إلى حروفك وكلماتك
مشتاق إلى همساتك
مشتاق إلى نظرات عيونك
مشتاق لكي اشتنشق عطرك
مشتق لكي اتنفس هواك
مشتاق لكي اسمع نداءقلبك
مشتاق إلى ان انصت إلى دقات قلبك
مشتاق إلى ان تهمسي في اذني
مشتاق إلى احدث روحك
مشتاق إلى حبك
مشتاق إلى لمس اناملك
مشتاق إلى قبلاتك
مشتاق بان تجلسي إلى جواري
مشتاق ان احكي لكي هوائي
مشتاق ان اقص عليكي حالي
مشتاق بان اخذك بين احضاني
مشتاق بان ترويني بحنانك
مشتاق لكي وانتي امامي
مشتاق لكي وانتي احلامي
مشتاق لكي وانتي امالي
مشتاق وبحلم بان اردداسمك امامي
مشتاق بان اسمع نغم من شفيفك
مشتاق في اشتياق لكي يا قلبي
مشتاق لكي وانتي حبيبتي
مشتاق لكي وانتي سبب وجودي معكي
انتي حبيبتي وليس لي حبيبة مثلك
انتي وحدك حبيبتي
انتي غرامي واشتياقي
انتي حبيبتي
كلماتي تعجز عن وصف مدى حبي لكي
فأنتي النور الذي ينير دربي والأمل الذي
يدفعني للأمام قلبي يرقص بفرح عند
سماع صوتك وروحي تنبض بالحياة في
حضورك أحبك بكل ما أنا عليه وأنتي
الحبيبة التي تملك قلبي بالكامل أعدك بأن
أكون دائمًا إلى جانبك محبًا ومساندًا فأنتي
حبي الأبدي وأغلى ما في حياتي
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
محمذ عثمان إبراهيم يكتب: إعلان هام
زمان كان في صحفي فاشل كدة إسمه مصطفى سري كان عامل فيها الطبال الخصوصي ودرق سيده بتاع ياسر عرمان.
كلما أكتب حاجة تنتقد الحركة أو أحد قياداتها، يرسل لي إيميل يشتمني وكان معاه واحد تاني، بس داك اعتذر لي لاحقاً بمرارة شديدة وأسف وقبلت عذره، لذلك أمسك عن ذكر اسمه.
المهم كنت أرد عليهم ببرود برسائل من نوع “شكراً على رسالتك .. إذا كان لديكم تعليق يمكنكم إرساله على البريد الإلكتروني للصحيفة”..وما إلى ذلك.
في صحيفتي كنت أواصل انتقاداتي لأسيادهم موفراً وقتي وطاقتي لما هو أهم.
المهم انتهت تلك المرحلة وذهب أبطالها وطباليهم إلى النسيان.
*منذ فترة أواجه بصبر وجلد بعض المضايقات من معارف أرعى معرفتهم.. بعضهم يطالبني بعدم الكتابة عن علاء، وبعضهم يتواصل طالباً الكف عن البرهان، وقلة تتوسط لفلان، وغداً لو دفع لهم فلان أو علان لطالبونا أيضاً بتمجيده والكف عنه.*
الحكاية شنو يا أخواننا؟
هي مجرد منشورات في الفيسبوك نحاول بها التقويم والمناصحة قدر استطاعتنا بدون أي مزاعم أو أوهام.
الكثير منكم لا تعجبني كتاباتهم وتملقهم وتلقيكم للرشا، ومدكم لأيادبكم السفلى لقبض ما يجود به الراشون، لكنني لم أنصح فيكم أحداً، ولم أطلب من أحد منكم أن يطعم نفسه وأهله بشرف وكرامة.. على كيفكم ياخ.
*أنا أكتب عن أفكاري الأصيلة دون توجيه أو طلب من أي جهة، وأنتم تزعجونني بمطالبكم إرضاء لمن يدفع لكم؟*
هل يدفع لكم مقابل خدماتكم أم مقابل منع الآخرين من مناصحته وتبصيره ونقده ومقاومته؟
لا تتعجلوا فلن يمر وقت طويل حتى يقرأ الناس أسماءكم على الجدران، وكل واحد منكم معلقة رقبته من مبلغ قبضه.
ستطوقون أعناق أولادكم وأحفادكم بالعار، وسيسخر الناس منكم علناً مثلما يسخرون الآن منكم في المجالس الخاصة.
نحن لا نزعم أننا نستطيع تغيير العالم فخذوا الموضوع بهدوء، وإذا لم يعجبكم شئ مما كتبنا فلا تقرأوا مرة أخرى.
يا أخواننا إعلان هام:
ما في زول يقول لي أكتب في فلان أو ما تكتب عن فلان؟
إنتو قولوا الفي راسكم وأنا أقول الفي راسي والحكم هو القارئ الراشد الحصيف.
أي زول يدخل في هذا الحيز الممنوع الدخول، لن أرد عليه إلا كما رددت على المذكور في أول هذا الإعلان، لكن ردي سيذهب إلى السيد الذي منه تقبضون وعنه تدافعون فهو سبب وجودكم في هذا الموقف أو ذاك.
محمذ عثمان إبراهيم
إنضم لقناة النيلين على واتساب