أبين(عدن الغد)خاص:

كشفت أدارة أمن أبين بقيادة مدير عام أمن المحافظة العميد/ علي ناصر بوزيد باعزب" عن أهم انجازاتها لثلاثة الأشهر الماضية من خلال إيجاز مختصر على أهم القضايا الجنائية التي أُرتكبت طيلة فترة الثلاثة الأشهر الماضية ( أغسطس - سبتمبر - أكتوبر )
وذلك بإنجاز أمني غير مسبوق بلغت نسبة الضبط في أهم القضايا الجنائي والتي هي قضايا القتل بمعدل (95%)

حيث بلغت إجمالي القضايا المختلفة:
(173) قضية مِنها »» 
(119) قضية مضبوطة
(85)   قضية محالة للنيابة
(35) قضية قيد البحث والتحري

ومن تلك القضايا 
(18)   قضية قتل
(15)   قضية قتل مضبوطة
(2)     قضية قتل قيد البحث
(1)     قضية قتل إنتهت بالصلح
(26) عدد المتهمين في قضايا القتل التي تم ضبطهم وايداعهم السجن المركزي

بقيةالقضايا
(18)   تفجير إرهابي
(7)    سرقة  بالإكراه
(3)    إختطاف
(6)    ايذاء عمدي جسيم
(8)    ايذاء عمدي خفيف
(15)   سرقة منازل
(12)   تعاطي ممنوعات
(2)    حريق عمد
(9)    سرقة دراجات 
(13)   شروع بالسرقة  
(5)    انتهاك حرمت منزل 
(4)    إقلاق سكينه 
(14)   نصب واحتيال 
(11)   خيانة امانه 
(9)    حيازة ممنوعات  
(19)   قضية حلت بشكل ودي من قبل قيادة أمن المحافظة

الأحوال المدنية الآتي:

(6086)  بطاقة آلية
(209)    بطاقة عائلية
(4121)  بطاقة شهادة ميلاد
(276)    بطاقة شهادة وفاة

كذلك الإيجاز الاحصائي لشرطة السير في المحافظة كالاتي:

بلغت عدد الحوادث المرورية (25)  حادثة
(11)  صرف رخصة سواقة
( 15)  تحويل ملكية مركبات
( 5 )   صرف لوحات سيارات
(48)   مخالفات

حيث تأتي تلك الإنجازات الأمنية لشرطة أمن أبين في نسبة إنخفاض الجريمة بفضل الخطة الأمنية المعدة مسبقاً وبفضل رجال الأمن الميامين رغم الظروف الاستثنائية التي عاشتها محافظة أبين وانشغالها في محاربة الإرهاب التي سطرت قوات أمن أبين أروع ملاحم البطولة في هذا المجال وخسرت أنبل رجالها من أجل ترسيخ الأمن والأمان.

#مكتب_إعلام_إدارة_أمن_أبين
30 نوفمبر 2023م

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: أمن أبین قضیة قتل

إقرأ أيضاً:

فرنسا.. سر 3 قبور متجهة نحو مكة

شمسان بوست / متابعات:

بات اكتشاف ثلاثة قبور بجنوب فرنسا مطلع عام 2016، دفن أصحابها على جانبهم الأيمن واتجهت رؤوسهم نحو مكة، من أهم الحفريات التي أكدت وصول المسلمين في وقت مبكر جدا إلى فرنسا.

خبراء يصفون الاكتشاف بأنه غير متوقع، مشيرين على أن هذه القبور الثلاثة التي عثر عليها في مدينة “نيم” بمنطقة “غارد” بجنوب فرنسا، هي قرائن أولى تدل على وجود مجتمعات إسلامية في جنوب فرنسا منذ بداية القرون الوسطى.

هذه القبور الثلاثة التي اكتشفت صدفة أثناء حفر أساسات لموقف سيارات تحت الأرض، تعد الآن الأقدم التي عثر عليها في هذا البلد.

بعض الخبراء يرجعون هذه القبور إلى القرن السابع والبعض الآخر إلى القرن الثامن الميلادي، والبعض يتحدث عن أن زمنها يعود إلى حقبة الخلفاء الراشدين والدولة الأموية.

القبور الثلاثة لرجال دفنوا وفقا للشريعة الإسلامية، لخلاف قبور أخرى مجاورة عثر عليها في المنطقة. وقد عثر داخل القبور الثلاثة الفريدة على هياكل عظمية في وضع استلقاء على الجانب الأيمن، فيما توجهت الرؤوس إلى الجنوب الشرقي نحو مكة.

الخبراء وجدوا أيضا أثارا تدل على أن أصحاب الهياكل العظمية الثلاثة كانوا يزاولون أعمالا عضلية لسنوات طويلة.

من التفاصيل المثيرة أيضا أن تحليل الكربون المشع أظهر أن البقايا البشرية التي تم العثور عليها في ضواحي مدينة ” نيم” الفرنسية تعود إلى القرنين السابع والثامن، فيما خلص علماء الأنثروبولوجيا الذين فحصوا العظام إلى أن القبور تعود إلى ذكور بالغين، وأن أحدهم كان يبلغ من العمر ما بين 20-29 عاما، والثاني ما فوق الـ 30 عاما، أما الثالث فعمره تجاوز الـ 50 عاما. خبراء رجحوا أن يكون الرجل الأكبر سنا قد عاش فترة في جنوب فرنسا.

علاوة على ذلك، يقول الخبراء إن تحليل الحمض النووي من جهة الأب والحمض النووي للميتوكوندريا التي تتوارث عبر الأم، أظهر بالمقارنة مع بيانات الحمض النووي المتوفرة لمختلف الشعوب، أن أصحاب القبور الثلاثة تعود أصولهم إلى الأمازيغ “البربر”، أو أنهم كانوا على صلة بسكان شمال إفريقيا الأصليين، وأنهم ربما قدموا مع الجيش الأموي من الأندلس.

تقول كاثرين ريتشارتي، وهي عالمة أثار متخصصة في الوجود الإسلامي في منطقة “بروفانس”، التي تقع جنوب فرنسا على المتوسط وتجاور إيطاليا: “هذه الساحة الإسلامية الصغيرة توجد داخل مكان دفن مسيحي، وهي نفسها محاطة بجدار روماني. لذلك ربما لم تكن هناك رغبة هنا لفصلهم عن القبور الأخرى”.

هذه العالمة تشدد على أن “هذه الاكتشافات تساهم في إثبات أن عالمنا هو عالم تعددي، مصنوع من الهجرات، وأن الاختلاط كان متواصلا منذ فجر التاريخ”.

عدم توقع مثل هذه القبور التي يعود تاريخها إلى ما بين القرنين السابع والثامن، مرجعه الاعتقاد بأن المد العربي الإسلامي توقف بنتيجة معركة “بلاط الشهداء” المعروفة في الغرب باسم “بواتييه” والتي دارت داخل فرنسا الحالية في أكتوبر عام 732 ميلادي. المعركة التي قادها من جانب الفرنجة الملك شارل مارتل، ومن جانب المسلمين عبد الرحمن الغافقي انتهت بهزيمة الجيش الأموي ومقتل قائده الغافقي.

في البداية توقع الخبراء أن القبور الإسلامية الثلاثة تعود إلى ما بعد القرن 12 ميلادية، وذلك لأنه سبق أن عثر في فرنسا في مدينتي مرسيليا ومونبلييه على قبور يعود تاريخها إلى القرنين 12 و13 ميلادية على التوالي، إلا أن المفاجأة أن التحاليل أثبتت أنها تعود إلى وقت أبكر بين القرنين السابع والثامن.

اللافت أيضا في القبور الإسلامية بجنوب فرنسا، أن رفات الثلاثة لا توجد عليه علامات على الموت العنيف، أي أن الرجال الثلاثة لم يقتلوا في معركة ولم يتم إعدامهم.

مقالات مشابهة

  • خبير يكشف أهمية زيادة الصادرات الغذائية المصرية خلال الأشهر الاخيرة
  • عجز قياسي في الموازنة الإسرائيلية خلال الأشهر الـ12 الماضية بـ39.5 مليار دولار
  • اللجنة العليا للتحول الرقمي تستعرض البرامج التنفيذية لإستراتيجية التحول الرقمي والمراحل التي وصلت إليها وتذليل العقبات
  • فرنسا.. سر 3 قبور متجهة نحو مكة
  • ضبط 12 ألف قضية سرقة تيار كهربائي
  • إدارة الحوار الوطني تهنئ الشعب المصري بالعام الهجري الجديد
  • بنك بوبيان يوفر لعملاء حساب الأعمال استرجاع نقدي غير محدود يصل إلى 1.5% على بطاقة فيزا الائتمانية للأعمال
  • أكثر من مليار دولار مبيعات البنك المركزي إلى مصارف أحزاب الفساد خلال الأيام الخمسة الماضية
  • بيان جديد من قبائل أبين بشأن قضية الجعدني
  • بعد تطورات قضية عشال.. قبائل أبين ترفع القطاعات لمدة أربعة أيام