مي البحيري: تدخلات الأهل قبل الزواج تكسر جبر الخواطر
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
قالت الإعلامية مي البحيري، إن الأهل في بعض الأحيان يكسرون جبر خواطر الطرف الآخر، خاصة في تجهيزات الزواج، مشيرة إلى أنه على الأهل دور كبير في رفع معنويات الطرف الآخر.
وقالت مي البحيري، خلال تقديمها برنامج "كلام ما بينا"، عبر فضائية "صدى البلد"، إن كسر الخواطر ليس هينا، خاصة أنه لو كان قبل الزواج، معلقة "سهلوها عشان الحياة صعبة".
المشاعر الحقيقية
وتابعت مقدمة برنامج "كلام ما بينا"، أن سوء النية في بعض الأحيان يؤدي إلى فشل العلاقة الزوجية، مؤكدة أن المشاعر الحقيقية بين الطرفين لها دور هام في نجاح العلاقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برنامج كلام ما بينا مي البحيري جبر خواطر الزواج المشاعر
إقرأ أيضاً:
دولت بهتشلي يطالب بإنشاء خط مقاومة ضد تدخلات الاحتلال في سوريا
طالب زعيم حزب الحركة القومية التركي دولت بهتشلي، الحكومة بالعمل على "إنشاء خط مقاومة حقيقي ضد التدخلات الإسرائيلية السافرة والسافلة في سوريا، بعد إسقاط المعارضة لنظام الاسد الوحشي"، وفق تعبيره.
وقال بهتشلي، إن "إسرائيل في الوضع الحالي وفي ظل طموحاتها التوسعية والعدوانية وما تسعى إليه من هيمنة على ما تسميه من النهر إلى البحر، لا يجب الاستهانة به، لان هذا يجعل المواجهة بين تركيا وإسرائيل حتميه",
وأكد السياسي التركي على ضرورة وأهمية التنسيق بين تركيا والحكومة الجديدة في سوريا بخصوص ملف حزب العمال الكردستاني وأذرعه المسلحة، ورحب بتفهم الحكومة السورية الجديدة الفرق بين الأكراد عمومًا فهم إخوة الدم والوطن والاحزاب ذات الافكار الانفصالية والمنظمات الارهابية.
وأضاف، "إن مخاطر وآلام الفترة الانتقالية سيتم التغلب عليها في وقت قصير عندما يقف جميع السوريين، بغض النظر عن أصولهم العرقية وطائفتهم، الذين يقبلون بسوريا وطنهم، معًا ليحموا وطنهم وينهضوا به من جديد."
كما انتقد بهتشلي، المعارضة الداخلية في تركيا قائلا، أن "استياء رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي من النجاحات السياسية والاستراتيجية التي تحققها تركيا، إلى جانب ارتباك الأحزاب الأخرى الصغيرة منها والكبيرة، وسقوطها في دائرة الهزيمة النفسية، يعدّ دليلاً واضحاً على كيفية تغلغل العقلية البعثية المستجدة في صفوف المعارضة داخل بلادنا".
وأوضح أنه في “قرن تركيا ستسود قيم السلام والأخوة والوئام، وسيختفي أولئك الذين يعتنقون خطاب المعارضة التي لجأت فكريًا إلى موسكو مع الأسد"، على حد تعبيره.
وأردف، "أما من أزعجتهم صلاة الجمعة في المسجد الأموي، وأفزعتهم الصور التي تعكس قوة تركيا، ستكون نهايتهم ستكون في هاوية الفتنة ومزبلة التاريخ".
وتابع، "كلما ازدادت تركيا قوة وحققت نجاحات عسكرية وسياسية ودبلوماسية، وكلما عززت وجودها وإرادتها، سيستمر أولئك الذين يعانون من هستيريا الخسارة في محاولاتهم لعرقلة الرؤية الاستراتيجية".