أسرّة للنوم في الهواء الطلق داخل «سينما» مفتوحة للجمهور في سيدني|شاهد
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
تشهد مدينة سيدني حالة من الترقب والانتظار حيث أعلنت شركة منظمة فيها عن افتتاح سينما بنظام مختلف عن المعتاد والتي ستشهد تواجد 150 سريراً في الهواء الطلق للحضور، مما أثار جدلا واسعا في المدينة.
وستتم إقامة السينما في متنزه “بارانجارو هاربور” في سيدني، وستكون مفتوحة أمام المتفرجين من 13 يناير حتى 14 أبريل، وستقام العروض فيها من الأربعاء إلى الأحد، كل أسبوع، حيث سيتمكن عشاق الأفلام من الاستمتاع بأمسية أمام شاشة يبلغ طولها 15 مترًا وهي الأكبر في أستراليا.
تذكرة دخول عامة ومنشفة الشاطئ
ويستطيع سكان سيدني اختيار تذكرة دخول عامة وإحضار منشفة الشاطئ للجلوس عليها، أو اختيار سرير لشخصين أو ثلاثة أشخاص.
وسيضم الموقع 150 سريرًا بحجم ملكي، و”دي جي”، بالإضافة إلى الكثير من الأطعمة والمشروبات الساخنة المتوفرة.
وسيكون العرض مجهزًا بسماعات رأس مانعة للضوضاء، وستقوم السينما بتخصيص فترات استراحة في الأفلام الطويلة.
يجدر بالذكر أن السينما لا تتيح حجز الأماكن للمتفرجين، لذا من الأفضل الوصول باكرًا لتأمين المقاعد المثالية، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: البيت الأبيض شاهد على أسرار كل رئيس أمريكي
أكد الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض ليس مجرد مقر للحكومة الأمريكية، بل هو أيضًا منزل لكل رئيس أمريكي وأسرته خلال فترة حكمه، فكل رئيس يدخل البيت الأبيض حاملًا معه قصصًا سياسية وأسرارًا خاصة تعكس شخصيته.
لمسات الرؤساء داخل البيت الأبيضأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه على سبيل المثال، لا تُذكر جاكلين كيندي دون الحديث عن حكايات زوجها، الرئيس جون كيندي، العاطفية، لكنها في الوقت نفسه جعلت البيت الأبيض مركزًا للفنون الراقية، أما الرئيس رونالد ريجان وعائلته، فحوّلوا البيت الأبيض إلى مكان اجتماعي، حيث استضافوا عائلات أمريكية عادية في مناسبات رسمية رفيعة المستوى.
ولفت إلى أن باراك وميشيل أوباما، فقد تركا بصمتهما من خلال إنشاء حديقة البيت الأبيض، التي شهدت أحد مؤتمرات أوباما الصحفية أثناء استضافة رموز القضية الفلسطينية.
تجربة عادل حمودة داخل البيت الأبيضوفي سياق حديثه، أشار عادل حمودة إلى تجربته الشخصية، إذ دخل البيت الأبيض أكثر من مرة لتغطية زيارات رسمية مصرية، كما دخل المكتب البيضاوي، حيث تُتخذ أهم القرارات التي تؤثر على العالم بأسره.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين