أكد الفنان إسماعيل فرغلي، أنه استفاد من الخبرات المتراكمة، والتي عاصرها في حياته على مدار أزمنة مختلفة، مشيرا إلى أن الله سبحانه وتعالى، أنعم عليا بموهبة فن الإلقاء، وأطبقه بشكل جيد في الأعمال التي أقوم بها.

وقال فرغلي، خلال لقائه ببرنامج “كلام ما بينا”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “مي البحيري”: ولدت في أسرة متوسطة الحال، وتعلمت الفرق بين الحلال والحرام والصواب والخطأ، وقمت بتعليمها ونقلها لأولادي.

وتابع الفنان إسماعيل فرغلي: علمت أولادي الصلاة في وقتها، لأن الصلاة أعتبرها شكرا لله سبحانه وتعالى على النعم التي أنعم علينا بها في حياتنا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان إسماعيل فرغلي الله سبحانه وتعالى فن الإلقاء برنامج كلام ما بينا

إقرأ أيضاً:

رونالدو يعترف: ميسي هو «الوحيد» الأكثر مني موهبة!

معتز الشامي (أبوظبي)
يعد الأسطورة البرازيلي رونالدو نازاريو أحد أعظم المهاجمين في تاريخ كرة القدم، حيث فاز بكأس العالم مرتين مع البرازيل، الأولى في عام 1994 ضد إيطاليا، والثانية في عام 2002 ضد ألمانيا، كما لعب في نهائي عام 1998، حيث واجهت البرازيل الدولة المضيفة فرنسا.

 

أخبار ذات صلة ميسي يفتتح الدوري الأميركي بـ«تمريرتين حاسمتين» توقيع ميسي يعاقب الحكم!


وطوال مسيرته، أدرك رونالدو عظمته، ولكن الأهم من ذلك أنه أدرك مكانته في تاريخ كرة القدم، وعندما طُلب منه مقارنة موهبته بموهبة أساطير آخرين مثل؛ روماريو، وأدريانو، وكريستيانو رونالدو، اعترف بأنه لا يوجد سوى لاعب واحد يعتقد أنه أعظم منه، بحسب صحيفة «ماركا» الإسبانية، وهو اللاعب الأرجنتيني ليونيل ميسي.
وشارك رونالدو مع العديد من أساطير كرة القدم، حيث بدأ مسيرته في البرازيل مع كورينثيانز، وقدم موسماً رائعاً، وشارك في 34 مباراة، وسجل 34 هدفاً، خلال ذلك الوقت، وكان زميلاً في الفريق مع النجم البرازيلي ريفالدو.
ولعب رونالدو لاحقاً في هولندا مع نادي آيندهوفن، إلى جانب المواهب الشابة كوكو وجوديونسن، وخلال فترة وجوده هناك، سجل 42 هدفاً في 46 مباراة، وبعد ذلك، انتقل إلى برشلونة لموسم قصير، وحافظ على معدل تسجيل مثير للإعجاب، حيث سجل 34 هدفاً في 37 مباراة.
بعد فترة لعبه مع برشلونة، انضم إلى إنتر ميلان في عام 1997، ورغم أنه كان بطلاً للعالم مع البرازيل في عام 1994، إلا أنه كان لا يزال لاعباً شاباً، ولم يشعر بنفس الضغوط في ذلك الوقت، وفي عام 1998، وبعد موسم رائع في إيطاليا، وصل إلى نهائي كأس العالم للمرة الثانية، لكنه خسر أمام فرنسا بقيادة زين الدين زيدان، ووصل إلى نهائي كأس العالم في عام 2002 وسيطر على البطولة بأكملها، وفاز بكأسه الثانية ورفعها.
ولعب «الظاهرة» لريال مدريد كجزء من فريق النجوم، إلى جانب نجوم مثل، بيكهام وزيدان وكامبياسو وراموس وكاسياس وراؤول، وغالباً ما تتم مقارنة مسيرة رونالدو بأفضل لاعبي كرة القدم، ومع ذلك، اعترف النجم البرازيلي أن الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي فقط هو الذي يتفوق عليه، مشيراً إلى أنه أعظم لاعب على الإطلاق.

مقالات مشابهة

  • مجموعة هائل سعيد أنعم تفتتح في "صيرة" حديقة "عدن مول"
  • بدأ بفرقة نجيب الريحاني.. محطات فنية في مشوار الفنان محمد عوض
  • نقاد: الأعمال الجماعية الحصان الرابح.. و«غزي» موهبة صاعدة
  • استقبال رمضان.. 4 وصايا تستعد بها قبل بداية شهر الفرحة
  • المصري مو إسماعيل يكشف كواليس دخوله السينما الهندية للمرة الثانية
  • ما هو أول واجب على المؤمن معرفته؟ علي جمعة يكشف عنه
  • شهيدُ القرآن
  • داعية إسلامي: زوال الدنيا كلها أهون عند الله من قتل نفس بغير حق
  • في ذكرى وفاته.. أبرز الشخصيات التي قدمها أحمد عقل
  • رونالدو يعترف: ميسي هو «الوحيد» الأكثر مني موهبة!