المشير “خليفة حفتر” يلتقي “باتيلي” للتباحث حول آخر المُستجدات على الساحة الليبية
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المشير “خليفة حفتر” يلتقي “باتيلي” للتباحث حول آخر المُستجدات على الساحة الليبية، التقى القائد العام للقوات المُسلحة العربية الليبية المُشير أركان حرب 8220;خليفة حفتر 8221; في مكتبه بمقرّ القيادة العامة وفد الأمم المتحدة .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المشير “خليفة حفتر” يلتقي “باتيلي” للتباحث حول آخر المُستجدات على الساحة الليبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
التقى القائد العام للقوات المُسلحة العربية الليبية المُشير أركان حرب “خليفة حفتر” في مكتبه بمقرّ القيادة العامة وفد الأمم المتحدة برئاسة “عبدالله باتيلي”. ووفق بيان صادر عبر صفحة القيادة الرسمية على موقع “فيسبوك”، تم التباحث حول آخر المُستجدات السياسية على الساحة الليبية، مؤكدين على ضرورة الدفع باتجاه إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية. يذكر أن باتيلي، ناقش مع رئيس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عماد السايح في طرابلس، أمس الإثنين، آخر التطورات في التحضير للانتخابات، لافتا إلى أن «موقف الأمم المتحدة من مشاريع القوانين الانتخابية يؤكد على ضرورة أن تكون عملية قابلةً للتطبيق، وأن تحظى بموافقة جميع الأطراف الفاعلين». كما أوضح المبعوث الأممي عبر “تويتر” أنهما ناقشا كذلك أهمية إشراك جميع المؤسسات المعنية لضمان نزاهة العملية السياسية، مؤكدا استمرار دعم الأمم المتحدة الفني للمفوضية، مشددا على ضرورة أن «تعمل كافة الأطراف معا لضمان إجراء انتخابات شاملة وذات مصداقية في ليبيا تعكس إرادة الشعب».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
40 ألف غارة منذ بدء الحرب.. قنبلة من 10 قنابل لم تنفجر في غزة
الثورة نت/..
أفادت دائرة الأمم المتحدة لمكافحة الألغام، بأن قنبلة من بين 10 أطلقها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لم تنفجر.
ونقلت “رويترز” عن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن إزالة القنابل غير المتفجرة في قطاع غزة لم تبدأ بسبب القيود الإسرائيلية، واستئناف الحرب في 18 مارس/ آذار الماضي بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال مسؤولي إغاثة إن الجهود الدولية لإزالة القنابل غير المنفجرة في غزة خلال فترات الهدوء أعاقتها سلطات الحتلال الإسرائيلي.
وأشارت بيانات الأمم المتحدة إلى استشهاد ما لا يقل عن 23 شخصا وإصابة 162 بسبب ذخائر غير منفجرة منذ بدء الحرب في غزة.
بحلول أكتوبر/ تشرين الأول 2024، صرح جيش الاحتلال بأنه نفذ بالفعل أكثر من 40 ألف غارة جوية على القطاع، وتقدر دائرة الأمم المتحدة لمكافحة الألغام أن ما بين قنبلة من كل 10 إلى قنبلة من كل 20 قنبلة أطلقت على غزة لم تنفجر، وهذه القنابل أمريكية الصنع من بين تلك التي تستخدمها إسرائيل.
ورفضت سلطات الاحتلال بين مارس ويوليو من العام الماضي، طلبات لاستيراد أكثر من 20 نوعا من معدات إزالة الألغام، تمثل ما مجموعه أكثر من 2000 قطعة، من المناظير إلى المركبات المدرعة إلى كابلات إطلاق التفجيرات، وفقا لوثيقة أعدتها منظمتان إنسانيتان لإزالة الألغام.
وبموجب اتفاقية لاهاي لعام 1907، تلتزم إسرائيل “كقوة احتلال” بإزالة أو المساعدة في إزالة مخلفات الحرب التي تعرض حياة المدنيين للخطر، وفقا لمكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان واللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وتعرف اللجنة الدولية للصليب الأحمر الذخائر غير المنفجرة بمخلفات الحرب من أسلحة لم تنفجر عند تفعيلها وتُركت في أعقاب نزاع مسلح مثل القنابل والصواريخ والقذائف المدفعية والقنابل اليدوية. وتقتل وتصيب هذه الذخائر الآلاف من الأشخاص حول العالم سنويا جراء انفجارها.
وإلى جانب عنصر الوقت والتكلفة فإن هناك تحديات أخرى تكمن في كيفية استخراج هذه الذخائر بطريقة آمنة. فبحسب دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام فإن القنابل التي لم تنفجر تقبع في باطن الأرض. وفي حالة غزة تختفي تحت أطنان الركام التي تقدرها الأمم المتحدة بنحو 50 مليون طن.