أول تعليق لأحمد فهمي بعد انفصاله عن هنا الزاهد
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
علق الفنان المصري أحمد فهمي، في اول ظهور له بعد انفصاله عن زوجته هنا الزاهد، بعد زواج استمر لـ4 أعوام، لينهي الجدل حول التكهنات الخاصة بعلاقتهما. وتحدث فهمي في مقابلة مع الإعلامي أنس بوخش، عن العديد من الأمور أبرزها ما يخص انفصاله عن عن زوجته هنا الزاهد، وتعدد العلاقات الزوجية في حياته، بعد زواجه 3 مرات من قبل.
وتحدث فهمي بشكل عام عن الطلاق، مؤكدا أن "الأمر بسيط بالنسبة إليه، وهو ما يجعل البعض يندهش من ذلك، لكنه بحكم تجربته مع والديه بعد انفصالهما، وكذلك عمه وزوجة عمه، بات الأمر مختلفا بالنسبة له، حيث تعتمد الحسابات لديه على العقل. وعلق فهمي قائلا: "كلمة متخربش البيت في الطلاق كلمة جاهلة"، معتبرا أن صلاح المنزل قد يعتمد في الأساس على الانفصال".
وكشف الفنان المصري عن "كونه شهد طلاق والده ووالدته وكان عمره وقتها 19 عاما، حتى أنه وقع على ورقة الطلاق الخاصة بهما، وجرى الأمر بشكل متحضر".
وفيما يخص انفصاله عن هنا الزاهد، ومن المتسبب في الأمر، أجاب فهمي قائلا: "أكيد العيب هيكون فيا"، مشيرا إلى كونه وقت دخول أي تجربة لا يضع في حساباته أنه سينفصل عن زوجته، لكن الظروف هي ما توصل الأمر إلى الطلاق".
وتحدث فهمي عن بعض زيجاته دون تسمية الزوجة، مشيرا إلى "كونه بعد انفصاله عن إحدى زوجاته كان الأمر متحضر للغاية، ولازالا يحتفظان بصداقتهما".
كما كشف عن مفاجأة تتعلق بإحدى زيجاته، حيث استيقظ في أحد الأيام فلم يجد زوجته إلى جواره، وحينما صعد إلى الطابق العلوي أخذ يمازحها، لكنها صدمته قائلة "فهمي متمثلش.. انت مش مبسوط"، ليتحدث معها عما ترغب فيه، وهل لديها الرغبة في إنجاب الأبناء، لكنها لم تتحمس، فأجابها قائلا: "تيجي نتطلق؟"، وهو ما وافقت عليه سريعا، وكان سببا في دهشة جميع المحيطين بهم".
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: بعد انفصاله هنا الزاهد انفصاله عن
إقرأ أيضاً:
سيدة أمام قاضي الأسرة: زوجى حول حياتى لجحيم لإجباري على طلب الطلاق
في قاعة محكمة الأسرة بالجيزة، جلست "فتاة في العقد الثانى من العمر تنظر بحزن إلى القاضي، تستمع إلى محاميها وهو يسرد تفاصيل قضيتها قال كانت حاملًا في شهرها السابع، لكنها لم تجد الراحة أو الأمان في منزلها الزوجي، بل وجدت نفسها في مواجهة صعبة مع زوجها، الذي أراد التخلص منها دون أن يمنحها حقوقها الشرعية.
تزوجت الفتاة منذ عامين، وبدأت حياتها الزوجية بشكل طبيعي، لكن مع مرور الوقت، بدأت الخلافات تظهر.
كان زوجها يعاملها بجفاء، حتى وصل الأمر إلى أنه أخبرها صراحةً بأنه لم يعد يريد العيش معها لكنها فوجئت بأنه لا يريد إتخاذ خطوة بل حاول إرغامها على طلب الطلاق بنفسها، حتى لا يلتزم بدفع حقوقها.
في بدايه الأمر حاولت الزوجه أن تعيد حياتها الزوجية كما بدأت وتسترد حب زوجها لها لكن مع مرور الوقت اكتشفت أنها تفشل وأن زوجها يصر على التخلص منها لكن بدون أى خسارة ماليه يوما بعد يوم بدأ في التعدى عليها بالضرب والطرد من المنزل حتى تقرر التخلص من هذة الزيجه فيخرج بأقل الخسائر المالية.
بدأ كريم خطة لإجبارها على التنازل عن حقوقها، فتركها في منزل أسرتها وتوقف عن الإنفاق عليها بينما استولى على شقتهما وجلب أهله ليقيموا فيها حتى يثبت أنها ليست من حقها.
قامت الزوجه بتوسيط الأهل والأقارب للتحدث معه ومع عائلته، لكن كل المحاولات باءت بالفشل، وتحولت الخلافات إلى شجار مستمر بين عائلتيهما.
أدركت الزوجه في نهايه المطاف أنها تحتاج إلى اللجوء إلى محكمه الأسرة للحصول علي حقوقها كامله بالطريق القانونى خاصه وأن زوجها وأسرته رفضا أى حلول وديه.
أقامت الزوجه عدة دعاوى قضائية أهمها كانا الطلاق للضرر والحصول علي شقه الزوجيه فهى تحمل في بطنها طفلا من زوجها بالاضافه إلى دعوى تبديد المنقولات وأخرى بنفقه لها
تمكنت الزوجه من الحصول علي حقها في التمكين من شقه الزوجيه لأنها حاضنه ومازالت الدعاوى القضائية منظورة أمام محكمة الأسرة بالجيزة ولم يتم الفصل فيها.
حبس أوكرانية 3 سنوات بتهمة الاعتداء على سيدة مصرية في التجمع الأول
قررت محكمة القاهرة الجديدة معاقبة سيدة أوكرانية الجنسية بالسجن 3 سنوات، بعد إدانتها بالتعدي بالضرب والسب والقذف على سيدة مصرية في التجمع الأول، بسبب حادث تصادم مروري.
تلقت مباحث التجمع الخامس بلاغًا يفيد بقيام سيدة أوكرانية بالاعتداء على مواطنة مصرية، عقب اصطدام سيارتها بسيارة متوقفة داخل كمباوند شهير.
وبعد التحريات، تبين صحة الواقعة، حيث أقدمت المتهمة على الاعتداء اللفظي والجسدي على المجني عليها، مستخدمة ألفاظًا خادشة.
وتم اصطحاب الطرفين إلى قسم شرطة التجمع الخامس، حيث خضعت للتحقيقات التي انتهت بقرار المحكمة بحبس المتهمة 3 سنوات.