لبنان.. سقوط 6 قذائف إسرائيلية بالقرب من موقع قوات اليونيفيل الدولية
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أعلنت مصادر إعلامية لبنانية سقوط 6 قذائف "إسرائيلية" بالقرب من موقع قوات اليونيفيل الدولية في أطراف مروحين وأخرى في أطراف راميا.
فيما ناشد مزارعو القرى الحدودية في مناطق المجيدية ووادي خنسا والماري والعباسية وحلتا، الجهات المعنية وخاصة وزارة الزراعة ومجلس الجنوب، "ضرورة معاينة ما حل بحقولهم الزراعية من أضرار فادحة نتيجة القصف المدفعي الإسرائيلي والذي استعملت خلاله قذائف الفوسفور الأبيض.
وذكر إعلام إسرائيلي أنه ومن الساعة 17:00 حتى الساعة 19:00، سيتم إجراء تدريب في "شلومي" على الحدود مع لبنان وستفعل صفارات الانذار وستكون هناك حركة حية للجنود.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
لبنان.. الأمم المتحدة تتمسك بحرية قوات اليونيفيل في الحركة والمراقبة
أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيار لاكروا اليوم الخميس، التضامن مع لبنان، وضرورة تمتع اليونيفيل بحرية الحركة والمراقبة حتى تتمكن من تأدية مهامها.
جاء ذلك خلال لقاء لاكروا، وزير الدفاع الوطني في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية موريس سليم ووزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب.
وشدد الوزير بو حبيب على تمسك الحكومة اللبنانية بتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 بكامل مندرجاته وبشكل متوازٍ، ودعمها التعاون الكامل بين الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل، واستعدادها التام لتعزيز انتشار الجيش جنوب نهر الليطاني بعد وقف إطلاق النار.
أخبار متعلقة في يوم واحد.. مقتل 11 وإصابة 61 إثر العدوان الإسرائيلي على لبنانلبنان يشكو لمجلس الأمن اعتداءات الاحتلال على "اليونيفيل"الأمم المتحدة تعرب عن قلقها إزاء الأعمال العدائية ضد المدنيين في لبنانعدت "#اليونيفيل" في بيان هذا الاعتداء انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وقرار مجلس الأمن رقم 1701، مؤكدة أنه يعرض سلامة وأمن حفظة السلام الأمميين للخطر#اليوم https://t.co/c8q77yMbZB— صحيفة اليوم (@alyaum) October 21, 2024
وأكد أهمية الحفاظ على سلامة قوات اليونيفيل ومقراتها، لافتًا في هذا الإطار الى البيان الصحفي الذي صدر عن مجلس الأمن بإجماع أعضائه دعما لليونيفيل، والذي أدان التعرض لها، ودعا إلى احترام سلامة أفرادها وأمنهم.
وأكد وزير الدفاع موريس سليم خلال لقائه لاكروا، تمسك لبنان ببقاء القوات الدولية في الجنوب لتتعاون مع الجيش اللبناني المنتشر معها في تنفيذ القرار 1701 بكامل مندرجاته، الذي أعلن لبنان مرارًا التزامه تطبيقه بعد وقف النار، فيما يمتنع الاحتلال عن التجاوب مع الإرادة الدولية بوقف حربها الإجرامية على لبنان.