رصف وتطوير شارع تقسيم المعلمين وتفريعاته الموازي للسكة الحديد بمنطقة حي الزهور بالزقازيق
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
وجه الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية؛ رئيس حي أول الزقازيق، بالتنسيق مع مدير وحدة التدخل السريع بالديوان العام، لرفع مخلفات القمامة والبناء من شارع تقسيم المعلمين وتفريعاته الموازي لشريط السكة الحديد بمنطقة حي الزهور بمدينة الزقازيق، وذلك تمهيداً لبدء أعمال رصف ورفع كفاءة الشوارع بطول 4 كم ومتوسط عرض من 8 : 10 متر ، بتكلفة إجمالية 14 مليون جنيه ، بمعرفة جهاز تعمير سيناء ، وذلك تماشياً مع خطة التطوير والتجميل التي تشهدها شوارع المدينة وفتح محاور مرورية جديدة.
أكد المحافظ أن المحافظة جادة في تنفيذ خطة التطوير والتجميل بمختلف مراكز ومدن المحافظة، وتسعى لفتح محاور مرورية جديدة تُساهم في فك الإختناقات المرورية داخل المدن، وتعمل على تخفيف حدة الزحام بها وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
وتنفيذاً لتعليمات المحافظ، أوضح رضا بكري رئيس حي اول أنه بالتنسيق مع وحدة التدخل السريع بالديوان العام، تم الإنتهاء من رفع 200 طن قمامة ومخلفات بناء ورتش من شارع تقسيم المعلمين ونقلها للمدفن الصحي بالخطارة، والبدء في أعمال تسوية الشارع وتفريعاته وذلك في حضور المحاسب علي الصناديلي رئيس مركز الزقازيق، ومحمد صلاح مدير وحدة التدخل السريع بالديوان العام وممثلي جهاز تعمير سيناء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظ الشرقية السكة الحديد مخلفات القمامة أول الزقازيق الشرقية
إقرأ أيضاً:
«فريق التدخل السريع» يكشف لـ«الحياة اليوم» مراحل مساعدة المشردين
أجرى برنامج «الحياة اليوم»، المٌذاع على قناة «الحياة» تقديم الإعلامي محمد مصطفى شردي، لقاء مع أعضاء فريق التدخل السريع بوزارة التضامن الاجتماعي.
وقال سامح زينهم علي، عضو فريق التدخل السريع المركزي ومأمور الضبط القضائي بمكتب وزير التضامن الاجتماعي، إن طبيعة عمل المؤسسة عبارة عن دراسة حالة للحالات المشردة وإعادة تأهيلهم مرة أخرى.
الحالات يكون لديهم بعض التخوفاتومن جانبها، أوضحت الدكتورة عبير صلاح صالح، عضو فريق التدخل السريع المركزي ومأمور الضبط القضائي بمكتب وزير التضامن الاجتماعي، أن الحالات التي يتم التعامل معها تظهر عليها في البداية علامات الخوف والاندهاش عند وصولها.
وأضافت أن الفريق المختص يبدأ بالتعامل مع الحالة فور وصولها، حيث يتولى الأخصائيون مهمة الاستماع لتفاصيل حياة الحالة وتقييم وضعها بدقة، وبعد ذلك، يتم تقديم الرعاية الاجتماعية والنفسية اللازمة، بهدف إعادة تأهيل الحالة بشكل جيد لتتمكن من العودة إلى المجتمع والتكيف معه مرة أخرى.