المنطقة العسكرية السابعة تنظّم مؤتمرًا لتقييم نتائج تنفيذ تعليمات القتال للعام
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن المنطقة العسكرية السابعة تنظّم مؤتمرًا لتقييم نتائج تنفيذ تعليمات القتال للعام، نظمت قيادة المنطقة العسكرية السابعة ممثلة بمركز العمليات التعبوي للمنطقة، اليوم، مؤتمرًا لتقييم نتائج تنفيذ تعليمات قتال للعام 2023م على مستوى .،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المنطقة العسكرية السابعة تنظّم مؤتمرًا لتقييم نتائج تنفيذ تعليمات القتال للعام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نظمت قيادة المنطقة العسكرية السابعة ممثلة بمركز العمليات التعبوي للمنطقة، اليوم، مؤتمرًا لتقييم نتائج تنفيذ تعليمات قتال للعام 2023م على مستوى المنطقة، بحضور رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة الفريق الركن دكتور صغير بن عزيز. وناقش المؤتمر الذي حضره عدد من القيادات العسكرية بوزارة الدفاع وقادة القطاعات ورؤساء الشعب بالمنطقة العسكرية السابعة، مستوى تنفيذ المهام العملياتية الشاملة لقيادة المنطقة العسكرية ال
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الفارون من القتال في الفاشر يعيشون أوضاعا مأساوية
السودان- سكاي نيوز عربية/ رسمت صور ومقاطع فيديو نشرتها منظمات طوعية محلية يوم الخميس أوضاعا إنسانية صعبة للغاية للفارين من القتال في الفاشر عاصمة إقليم دارفور في غرب السودان، ووصف شهود عيان المعارك التي دارت في المدينة خلال يومي الأربعاء والخميس، بأنها الأعنف منذ اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في منتصف أبريل 2023.
ومع احتدام القتال في المدينة، تزايدت وتيرة النزوح وسط تقارير أشارت إلى صعوبات كبيرة يواجهها المدنيون في الخروج من المدينة.
وفي حين يواجه ما يقدر بنحو 300 ألف من العالقين المتبقين في المدينة خطر القصف المستمر، يعيش الفارون أوضاعا إنسانية مأساوية، حيث ينتشر الآلاف في العراء على طول الطريق المؤدي إلى منطقة "طويلة" جنوبا.
ومنذ اكثر من 10 أيام تتزايد حدة القتال في عدد من المحاور المؤدية إلى مقر قيادة الفرقة السادسة وهي المنطقة العسكرية الرئيسية الوحيدة التي لا يزال للجيش وجود فيها في إقليم دارفور بعد سيطرة قوات الدعم السريع على معظم مناطق الإقليم منذ الأشهر الأولى لاندلاع الحرب.
ويواجه الفارون ومعظم من الأطفال والنساء، نقصا حادا في الغذاء ومياه الشرب والمأوى، في حين يواجه العالقون خطر القصف المتبادل على مخيمات النازحين والمناطق السكنية والذي أدى إلى مقتل وإصابة المئات خلال الأيام الثلاثة الماضية.
وقال أحد الذين تمكنوا من الفرار من الفاشر والوصول بعد رحلة شاقة إلى منطقة "طويلة" لموقع "سكاي نيوز عربية" إن مجموعات تابعة للجيش تحتجز مئات الأسر وتمنعهم قسرا من مغادرة الفاشر رغم تصاعد الحرب وانعدام مقومات الحياة الأساسية.
وأشار إلى أن أجهزة الاستخبارات التابعة لحكومة ولاية شمال دارفور تجبر المدنيين على البقاء في منازلهم، وعدم مغادرة المناطق التي يسيطر عليها الجيش وحلفاؤه.
وأضاف: "أجبرت قوة من الجيش والقوات المتحالفة معها مئات النازحين بينهم مرضى وكبار سن وأطفال على العودة إلى الفاشر بعد محاولتهم الخروج يوم الخميس".
ودعت منسقية النازحين أطراف النزاع إلى الالتزام بقواعد القانون الإنساني الدولي والامتناع عن استهداف المناطق المأهولة بالسكان.
كما طالبت بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار لأغراض إنسانية.
وكشفت منسقية النازحين عن إصابة 597 طفلا في معسكر كلمة للنازحين بأمراض سوء التغذية، توفي منهم 19 خلال الأيام الماضية.
وصرّح آدم رجال المتحدث باسم المنسقية بأن على الأمم المتحدة ووكالاتها والمنظمات الإنسانية الإقليمية والدولية القيام بواجبها الإنساني والأخلاقي.
وحذر برنامج الأغذية العالمي اليوم الجمعة من أنه يواجه نقصا في التمويل قد يؤثر على قدرته على تقديم الدعم لمن يواجهون نقصا حادا في الغذاء في السودان خلال أسابيع.