تعرف على كمية السكر في ملعقة عسل واحدة
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
كشفت الدكتورة ناتاليا كروغلوفا خبيرة التغذية الروسية، أن ملعقة شاي من عسل النحل الطبيعي تحتوي على حوالي 5-6 غرام من السكر.
وتشير الطبيبة إلى أنه استنادا إلى الكمية اليومية الآمنة من السكر التي تبلغ 30 غراما، يمكن تناول ما لا يزيد عن ستة ملاعق شاي من العسل يوميا، بشرط عدم تناول أي نوع آخر من الحلويات.
وتقول: "هناك أسطورة مفادها أن العسل يسبب زيادة الوزن، لذلك يجب تناوله فقط في النصف الأول من النهار. هذا خطأ. لأن المحتوى الإجمالي للسعرات الحرارية في النظام الغذائي له تأثير أكبر".
وتنصح الطبيبة بإعطاء الأفضلية للعسل الذي لم يخضع للمعالجة الحرارية، لأنه يحتفظ بأكبر قدر من العناصر الغذائية المفيدة. ولكن لا ينصح بإعطائه للأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنة واحدة، وفقا لروسيا اليوم.
وتقول: "من جانب، يرجع ذلك إلى أن العسل يسبب الحساسية. ومن جانب آخر، قد يحتوي على مسببات التسمم السجقي، التي من غير المرجح أن تكون موجودة بأعداد كبيرة، ولكن بالنسبة للطفل هي كثيرة. ولكن في الوقت نفسه، وجودها لن يؤدي إلى أي مظاهر سريرية لدى البالغين".
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
مورينيو يقترب من الظهور في مونديال 2026.. ولكن ليس مع البرازيل!
الجديد برس|
عاد اسم المدرب البرتغالي الشهير جوزيه مورينيو إلى دائرة الترشيحات بقوة وهذه المرة لتولي قيادة منتخب وطني كبير، وليس أحد الأندية الأوروبية كما اعتاد.
إذ تشير التقارير إلى إمكانية تولي مورينيو تدريب منتخب بلاده البرتغال، قبل كأس العالم 2026.
ورغم أن الإسباني روبرتو مارتينيز يتولى حاليا تدريب المنتخب البرتغالي، إلا أن مستقبله مع الفريق بات محل شك، خاصة مع اقتراب مرحلة الحسم في دوري الأمم الأوروبية، والتي ستستخدم كمقياس لأداء الجهاز الفني قبل اتخاذ أي قرارات مستقبلية.
ووفقا لما نقلته شبكة “بي إن سبورتس”، فإن الاتحاد البرتغالي لكرة القدم يضع مورينيو ضمن خياراته الأولى في حال قرر الانفصال عن مارتينيز، خاصة إذا لم ينجح الأخير في قيادة الفريق لتحقيق نتائج مقنعة خلال البطولة القارية.
وأشارت الشبكة إلى أن الاتحاد مستعد لتحمل قيمة الشرط الجزائي في عقد مورينيو مع نادي فنربخشه التركي، في حال قرر التعاقد معه رسميا قبل انطلاق مونديال 2026.
يذكر أن اسم “السبيشال وان” ارتبط في عدة مناسبات سابقة بتدريب المنتخب البرتغالي، خاصة أثناء فترته مع نادي روما الإيطالي، إلا أن مورينيو صرح في وقت سابق بأنه رفض المهمة مرتين لعدم شعوره بأن الوقت كان مناسبا.
وكان مورينيو أيضا ضمن قائمة المرشحين لتدريب المنتخب البرازيلي، لكن المؤشرات الحالية تشير إلى أن الإيطالي كارلو أنشيلوتي هو الأقرب لتولي هذا المنصب، خصوصا مع احتمالية رحيله عن ريال مدريد بنهاية الموسم.