«146087 » منتفعًا من خدمات 100يوم صحة بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أكد الدكتور إسماعيل العربي وكيل وزارة الصحة بالبحر الاحمر ان حملة " 100 يوم صحة " حققت نجاحا كبيرا بالمحافظة الساحلية، حيث قامت بتقديم الخدمة الطبية لعدد 146087 مواطن منذ انطلاقها في الخامس والعشرون من يونيه الماضي حتي الآن ، مشيرا ان هذه الحملة تأتي تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية ، وتوجيهات الاستاذ الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان و اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الاحمر .
كما أوضح الدكتور عمرو عادل عبد العال منسق المبادرة بالمحافظة و مدير إدارة المستشفيات ان آلية العمل في الحملة بدأ من استقبال المواطنين من الفئات المستهدفة من ١٨ عاما فيما فوق ويتم ادخال بياناته علي النظام الإلكتروني الخاص بالمبادرة ، مشيرا ان الحملة تأتي استكمالا للمبادرات الرئاسية ١٠٠ مليون صحة والتي تسعي للتوسع في تقديم خدمات مبادرات الصحة العامة وتكثيف العمل بها خلال مده زمنية محددة تصل الي ١٠٠ يوم اخرى .
ومن ناحية أخرى، ناشد الدكتور اسماعيل العربي جميع المواطنين بمدن المحافظة بالتوجه إلى اقرب مكان لتلقي الخدمة الطبية والاطمئنان علي الصحة العامة ، موجها بتكثيف حملات التوعية والتثقيف الصحي وتقديم كافة الخدمات الصحية من خلال الفرق الثابته والمتنقلة و القوافل الطبية .
يذكر ان الحملة تقدم خدمات الكشف عن الأمراض غير السارية ودعم صحة الام والجنين ودعم صحة المرأة والكشف المبكر عن سرطان الثدي ومتابعة وعلاج الامراض المزمنه والاعتلال الكلوي وكذلك مبادرة السمعيات والكشف المبكر عن الامراض الوراثية وخدمات تنظيم الاسرة والتطعيمات ، وتقدم خدمات الحملة من خلال فرق طبية ثابته في جميع الوحدات الصحية وكذلك تتواجد مراكز الكشف المتنقلة في النادي الاجتماعي وشاطئ العائلات بمدينة الغردقة .
الحملة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الإلكترونية حملة 100يوم صحة البحر الاحمر
إقرأ أيضاً:
بعد فشلها بالبحر الأحمر..صفقة بريطانية لتحديث اسطولها البحري
وأضافت الوكالة: "وقعت بريطانيا على عقد، بقيمة 285 مليون جنيه إسترليني مع شركة بي إيه إي سيستمز (وهي شركة بريطانية يقع مقرها في لندن)، لتحديث المنظومات القتالية في القوات البحرية الملكية".
ونقلت الوكالة عن بيان الحكومة، أنه تم إبرام العقد بهدف تعزيز قدرة الأنظمة القتالية في الأسطول، على تتبع وتحليل والرد على التهديدات أثناء القتال.
وفي الفترة الأخيرة، يؤكد الخبراء أن الأسطول البحري البريطاني ليس في أفضل حالاته. ويتجلى ذلك في حقيقة أن حاملة الطائرات الثانية لم تتمكن من الإبحار والمشاركة مناورات للناتو في عام 2024، وتحتاج السفن الحربية البريطانية إلى الإصلاح والصيانة، وتفتقر طواقمها إلى الخبرة العسكرية تقريبا.
بالإضافة إلى ذلك، يفتقر البريطانيون إلى أنواع معينة من الغواصات والطرادات.
ونوه الخبراء الى الفشل الذريع للبحرية البريطانية في مواجهة القوات اليمنية اثناء معركة طوفان الأقصى واسناد غزة.