شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الجيرز يستهدف البريدرز كب، nbsp;عصام السيد أبوظبي يستهدف الجواد laquo;الجيرز raquo; وصيف كأس دبي العالمي للفئة الأولى، والعائد للمالك الإمارات ي حمدان سلطان علي .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الجيرز» يستهدف «البريدرز كب»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عصام السيد (أبوظبي)
يستهدف الجواد «الجيرز» وصيف كأس دبي العالمي للفئة الأولى، والعائد للمالك الإماراتي حمدان سلطان علي السبوسي، بإشراف سايمون وإيد كريسفورد، بطولة «البريدرز كب» في سانتا أنيتا بأميركا في نوفمبر المقبل.واستمتع الجواد المنحدر من نسل «شمردل» بشتاء رائع بمضمار ميدان الرملي، حيث فاز بجولتين من تحدي آل مكتوم للخيول المهجنة الأصيلة، قبل أن يحل في المركز الثاني عن البطل الياباني «أوشبا تيسورو»، في سباق كأس دبي العالمي لمسافة 2000 متر في مارس الماضي.وألمح إيد كريسفورد، الذي يدرب «الجيرز» مع والده سيمون، إلى أن الرحلة إلى سانتا أنيتا في نوفمبر قد تكون في فكر الفريق، رغم عدم وجود خطط مؤكدة.وقال: «خرج إلى الحلبة للمرة الأولى منذ كأس دبي العالمي، وبدأ يركض وهو يقضي وقتاً ممتعاً، وعاد لتوه في غضون أسبوعين مضت، ولا توجد أي خطط في الوقت الحالي، ولكن لا أعتقد أننا سنراه في إنجلترا.وأضاف: ربما يكون لديه سباق تمهيدي هنا، وقاموا للتو بتغيير برنامج الكرنفال بأكمله في دبي، والذي يبدأ في نوفمبر، ولم أشاهد البرنامج بالفعل بعد، ولكن لا أعرف ما إذا كانت هناك جولات تحدي آل مكتوم، أو شيء من هذا القبيل في وقت سابق من الموسم».وبسؤاله عن إمكانية رحلة إلى الولايات المتحدة، للجواد البالغ من العمر ست سنوات، والذي جمع ما يقرب من 2.5 مليون جنيه إسترليني في مسيرة 21 سباقاً، قال كريسفورد إن «البريدرز كب» ممكن، وهناك سباقات أخرى هناك، وفي الأشهر القليلة المقبلة، نرى كيف سيكون عمله، والأهداف نصب أعيننا، لقد قضى وقتاً طويلاً بعيداً عن الحلبات».ومن جهة أخري تتجه أنظار عشاق الخيل، غداً، إلى مضمار «نيوماركت» البريطاني العريق، في افتتاح مهرجان «جولاي كب» الممتد حتى السبت، في محفل يضم 21 من أقوى الأشواط ذات التصنيف الرفيع وسباقات التكافؤ، والذي يعد الأبرز في «رزنامة» السباقات البريطانية.وتخوض خيول الإمارات، على مضمار «نيوماركت»، تحدي سباقات اليوم الأول من مهرجان جولاي، والذي يتألف من سبعة أشواط، أبرزها الشوط الرئيس على لقب برنسيس أوف ويلز للفئة الثانية، والذي فاز به ممثل جودلفين «يبير» في العام الماضي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قصف جوي يستهدف مقرا للأمم المتحدة بجنوب شرق السودان
أعلن برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة في تغريدة على حسابه في منصة "إكس" أن مكتبا له في السودان تعرض لقصف جوي يوم الخميس.
ولم تحدد المنظمة الأممية موقع المكتب الذي تعرض للقصف، لكن مصادر قالت لموقع "سكاي نيوز عربية" إن غارة جوية لطيران الجيش على منطقة "يابوس" بولابة النيل الأزرق جنوب شرقي السودان أصابت مكتبا للمنظمة هناك وأسفرت عن مقتل 3 من العاملين بالمنظمة.
وفي أول رد فعل رسمي على الهجوم، قالت وزارة الخارجية السودانية في بيان الجمعة، إن الأجهزة المختصة ستحقق في الحادث لمعرفة المسؤول عنه. وأضافت: "تؤكد حكومة السودان مجددا التزام القوات المسلحة والقوات النظامية بالقانون الدولي الإنساني وحرصها على سلامة العاملين في المجال الإنساني وحمايتهم من أي أخطار".
وتواصلت خلال الأيام الماضية الهجمات الجوية في عدد من مناطق البلاد. وشهدت مناطق في شمال دارفور الجمعة هجمات جديدة أحدثت خسائر كبيرة، بحسب شهود عيان.
وتأتي الهجمات الجديدة بعد أقل من يومين من هجوم مروع استهدف مأوى للنازحين في مدرسة بمدينة نيالا بجنوب دارفور، مما أدى إلى مقتل وإصابة العشرات معظمهم من النساء والأطفال.
وشهدت الفترة الاخيرة تزايدا مستمرا في عدد الهجمات الجوية التي تستهدف المدنيين والمنشآت الحيوية في عدد من مناطق السودان.
وقدرت منظمة "آسليد" المتخصصة في تتبع بيانات النزاعات في العالم عدد الهجمات الجوية التي نفذها طيران الجيش خلال 2024 بنحو 703 هجمة.
وقالت: "أصبح التهديد الجوي، في شكل ضربات الطيران الحربي والطائرات المسيرة، سمة بارزة للصراع في عام 2024".
وأدانت أحزاب سياسية وهيئات حقوقية الهجمات الجوية المستمرة واعتبرتها جريمة حرب مكتملة الأركان، مطالبة بفرض حظر على الطيران واتخاذ إجراءات عاجلة لحماية المدنيين. وقالت إن الخسائر الكبيرة في الأرواح التي خلفها قصف الطيران الحربي تستوجب "حظر الطيران في المناطق المأهولة بالسكان".
ومنذ أكتوبر وحتى الآن، قتل في الهجمات الجوية التي نفذها طيران الجيش، أكثر من ألفي شخص في دارفور والعاصمة الخرطوم والجزيرة في وسط البلاد، وفقا لتقديرات تضمنتها بيانات صادرة عن هيئات حقوقية من بينها المرصد المركزي لحقوق الإنسان ومجموعة محامو الطوارئ وهيئة محامو دارفور.
وقال المرصد المركزي لحقوق الإنسان إن الطيران الحربي يستمر في القصف العشوائي على المدنيين، مما يمثل انتهاكا خطيرا للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان والمعاهدات الدولية.