نائب «التنسيقية»: إننا بحاجة إلى تكاتف المصريين بالخارج لنجاح الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
قال النائب أكمل نجاتي عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن الثلاثة أيام المقبلة للتصويت الانتخابي بالخارج ستكون فترة مهمة بتاريخ مصر، وخاصة أنّها تنظم بداخل 121 دولة، مشيرًا إلى أنّ صوت المصري بالخارج يساوي ألف صوت من داخل مصر بسبب وعي المواطن المصري، ووجود ديمواقراطية في دول الخارج.
وأضاف «نجاتي»، خلال برنامج «رسالة وطن» مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، المذاع على راديو 90.90، أننا بحاجه إلى تكاتف المصريين إلى بالخارج لنجاح الانتخابات المصرية، مشيرًا إلى أن كل الدول الخارجية يكون الانتخاب بها بمقر السفارات والقنصليات التابعه للدولة، داعيًا إلى إيجاد وسيلة للمصرين بالخارج للتصويت الانتخابي، وتسهيل الإجراءات لهم والتنسيق مع شؤون الهجرة والجالية المصرية لتحديث آليات التصويت الانتخابي في الخارج.
المصريون أهم مصادر الخزانة العامة للانتخاباتتابع: «المصريون أهم مصادر الخزانة العامة للانتخابات الرئاسية، والثلاثة أيام المقبلة تعتبر رسالة متعددة الجوانب، وتتمثل في مشاركة المصريين بكل ديمقراطية، والتفاف المصريين لرؤية الدولة المصرية لسياستها الخارجية خاصة بالظروف الجارية بالشرق الاوسط وخاصة القضية الفلسطينية»، مشيرة إلى أنّ ما حدث للدولة المصرية من مساندة للقضية الفلسطينية سيؤدي إلى زيادة المشاركة الانتخابية، وخاصة الشباب لأنّهم أيقنوا أنّه واجب وطني وليس ترفيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج رسالة وطن انتخابات رئاسية جالية مصرية سفارة
إقرأ أيضاً:
ملتقى المصريين بالكويت يؤكد دعمه للرئيس السيسي ورفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم
أكد ملتقى المصريين بالكويت برئاسة هاني كمال، استمرار في دعمهم للرئيس عبد الفتاح السيسي في جميع قراراته للحفاظ على امننا القومي وعدم تهجير اهلنا بغزة سواء لمصر او لأي دولة أُخرى.
وأكد الملتقى ان الشعب المصري بأكمله بالخارج قبل الداخل يصطف صفاً واحداً قياده وجيش وشعب، لافتا أن حملة “ لا للتهجير” شعبية تعبر عن هوية المصريين بالخارج وتؤكد ان عقيدة حل القضية الفلسطينيه عقيدة مصرية راسخة بوجداننا على كافة المستويات الشعبيه والعسكريه والدبلوماسية.
وأشار الى أن تصريحات الرئيس السيسي تعكس إرادة وطنية ثابتة في الدفاع عن سيادة مصر وأمنها القومي، ورفض أي تحركات من شأنها زعزعة استقرار المنطقة أو المساس بحقوق الشعب الفلسطيني في أرضه.
ونوه الملتقى إلى أن الدولة المصرية أثبتت عبر التاريخ دورها المحوري كحارس أمين للقضايا العربية، وأن مصر ستظل الدرع الحامي للأمن القومي العربي، ولن تتهاون في مواجهة أي مخططات تستهدف استقرارها وأمن شعبها وأشقائها.