«الكنيسة السريانية الأنطاكية الأرثوذكسية».. ندوة بالمركز الفرنسيسكاني للدراسات الشرقية
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
نظم المركز الفرنسيسكاني للدراسات الشرقية المسيحية بالقاهرة، ندوة حول «الكنيسة السريانية الأنطاكية الأرثوذكسية»، أدارها الأب الربان فيلبس عيسى، كاهن كنيسة السيدة العذراء للسريان الأرثوذكس، بغمرة، قدمتها الباحثة كاميلا إيلي.
أخبار متعلقة
ختام أول حوار لاهوتي معلن بين الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية في الإسكندرية
انطلاق أول حوار لاهوتي معلن بين الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية فى الإسكندرية بحضور 42 قيادة قبطية (صور)
الكنيسة الكاثوليكية: تعيين القمص إيليا فرنسيس راعيًا لـ«عذراء سيدة الوردية»
شارك بالحضور الأب وليم فلتس الفرنسيسكاني، رئيس الدير، وبعض الآباء الفرنسيسكان، ورهبان الدير، وأبناء كنيسة سيدة الانتقال للآباء الفرنسيسكان، بالموسكي، التابعة لحراسة الأراضي المقدسة.
ورحّب الأب فلتس بالحضور، مثنيًا على تلبية الدعوة، وتنشيط الندوة، بقيادة الأب الربان فيلبس عيسى، الذي عرض بانوراما حول الكنيسة السريانية، منذ تأسيسها على يد القديس بطرس الرسول حسب ما دونه كتاب «أعمال الرسل»، مشيرًا إلى معلميها، وقديسيها، وشهدائها، وكتابها منهم: إغناطيوس الأنطاكي، مار إفرام السرياني، يعقوب السروجي، وغيرهم، بالإضافة إلى بطاركتها، حيث يعتلي الكرسي الأنطاكي الرسولي، والرئيس الأعلى البطريرك الحالي، مار أغناطيوس إفرام الثاني.
وأشار راعي كنيسة السريان الأرثوذكس، بغمرة إلى شهداء الإبادة السريانية «سيفو»، بمناسبة الذكرى الثامنة بعد المائة لشهداء المجازر السريانية، كما ذكر الربان عيسى أن اللغة السريانية، مأخوذة من اللغة الآرامية، لغة السيد المسيح.
الكنيسة الكاثوليكية الكنيسة السريانية الأنطاكية الأرثوذكسيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
وسط قرع جرس الكنيسة... أهالي سردا عادوا إلى بلدتهم
أفادت مندوبة "لبنان 24" أنّ أهالي قرية سردا الحدودية دخلوا إلى بلدتهم، وسط قرع جرس كنيسة مار يوحنا المعمدان. وكان العدوّ الإسرائيليّ عمد إلى تفجير المنازل في سردا، وجرف الأشجار والبساتين في البلدة.
أهالي قرية سردا الحدودية دخلوا إلى بلدتهم وسط قرع جرس كنيسة مار يوحنا المعمدان pic.twitter.com/P3sNxUJYQV
— Lebanon 24 (@Lebanon24) February 18, 2025 كما أشارت مندوبتنا إلى أنّ الدمار كبير جدّاً في أغلبيّة بلدات قضاء مرجعيون.